تويت
لم يكلم الإمام الحجة المنتظر "عجَّل الله فرَجَه " لوجوب التأدب
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال السيد المعظم في كتاب (فرج المهموم في معرفة نهج الحلال والحرام من النجوم).
إني أدركت في زماني جماعة ذكروا أنهم شاهدوا المهدي (صلوات الله عليه) وبينهم من كان يحمل وقعاً وعرايض قد عرضت عليه (ع) ومنها ما عملت صدقة وهو أنه أخبرني من لم يأذن بتسميته، لك ذكر أنه سأل الله تعالى أن يتفضل عليه بمشاهدة المهدي (عجَّل الله فرَجَه ) فرأى في المنام أنه سوف يراه في وقت أشار إليه.
قال: فعندما جاء ذلك الوقت كان هو في المشهد المطهر لمولانا موسى بن جعفر (عليه السلام) فسمع صوتاً عرفه قبل ذلك الوقت وهو كان مشغولاً بزيارة مولانا الإمام الجواد (عليه السلام) فحبس السائل المذكور نفسه من مزاحمته (ع) ودخل الحرم المنور ووقف عند رجلي الضريح المقدس لمولانا الإمام الكاظم (عليه السلام) ثم خرج الذي كان يعتقد أنه المهدي ( عجَّل الله فرَجَه ) وكان معه صاحب وقد شاهد هذا الشخص الإمام (ع) ولم يكلمه لوجوب التأدب في حضرة المقدس (ع).
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال السيد المعظم في كتاب (فرج المهموم في معرفة نهج الحلال والحرام من النجوم).
إني أدركت في زماني جماعة ذكروا أنهم شاهدوا المهدي (صلوات الله عليه) وبينهم من كان يحمل وقعاً وعرايض قد عرضت عليه (ع) ومنها ما عملت صدقة وهو أنه أخبرني من لم يأذن بتسميته، لك ذكر أنه سأل الله تعالى أن يتفضل عليه بمشاهدة المهدي (عجَّل الله فرَجَه ) فرأى في المنام أنه سوف يراه في وقت أشار إليه.
قال: فعندما جاء ذلك الوقت كان هو في المشهد المطهر لمولانا موسى بن جعفر (عليه السلام) فسمع صوتاً عرفه قبل ذلك الوقت وهو كان مشغولاً بزيارة مولانا الإمام الجواد (عليه السلام) فحبس السائل المذكور نفسه من مزاحمته (ع) ودخل الحرم المنور ووقف عند رجلي الضريح المقدس لمولانا الإمام الكاظم (عليه السلام) ثم خرج الذي كان يعتقد أنه المهدي ( عجَّل الله فرَجَه ) وكان معه صاحب وقد شاهد هذا الشخص الإمام (ع) ولم يكلمه لوجوب التأدب في حضرة المقدس (ع).
تعليق