بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليك يا ممتحنة امتحنك الذي خلقك فوجدك لما امتحنك صابرة أنا لك مصدق صابر على ما أتى به أبوك ووصيه صلوات الله عليهما وأنا أسالك إن كنت صدقتك إلا ألحقتني بتصديقي لهما لتسر نفسي فاشهدي أني ظاهر بولايتك وولاية آل بيتك صلوات الله عليهم أجمعين. السلام عليك يا ممتحنه أمتحنك الذي خلقك قبل أن يخلقك وكنت لما امتحنك به صابرة ونحن لك أولياء مصدقون ولكل ما أتى به أبوك صلى الله عليه وعلى اله وأتى به وصيه عليه السلام مسلمون ونحن نسألك اللهم إذا كنا مصدقين لهم أن تلحقنا بتصديقنا بالدرجة العالية لنبشر أنفسنا بأنا قد طهرنا بولايتهم عليهم السلام
نسألكم الدعاء
ثَوابُ زِيارَةُ السيدة فاطِمَةَ الزهراء (صَلَواتُ اللّهِ عَلَيها)
- يَزيدُ بنُ عَبدِالمَلِكِ عَن أبيهِ عَن جَدّهِ: دَخَلتُ عَلى فاطِمَةَ(عليها السلام )، فَبَدَأَتني بِالسّلامِ، ثُمّ قالَت: ما غَدا بِكَ؟ قُلتُ: طَلَبُ البَرَكَةِ.
قالَت: أخبَرَني أبي وهُوَ ذا هُوَ أنّهُ مَن سَلّمَ عَلَيهِ وعَلَيّ ثَلاثَةَ أيّامٍ أوجَبَ اللّهُ لَهُ الجَنّةَ.قُلتُ لَها: في حَياتِهِ وحَياتِكِ؟ قالَت: نَعَم، وبَعدَ مَوتِنا(1).
- إبراهيمُ بنُ مُحَمّدِ بنِ عيسَى بنِ مُحَمّدٍ العُرَيضِيّ قالَ: حَدّثَنا أبوجَعفَرٍ(عليه السلام ) ذاتَ يَومٍ، قالَ: إذا صِرتَ إلى قَبرِ جَدّتِكَ فاطِمَةَ(عليها السلام ) فَقُل:
«يا مُمتَحَنَةُ امتَحَنَكِ اللّهُ الّذي خَلَقَكِ قَبلَ أن يَخلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امتَحَنَكِ صابِرَةً، وزَعَمنا أنّا لَكِ أولِياءُ ومُصَدّقونَ وصابِرونَ لِكُلّ ما أتانا بِهِ أبوكِ (صَلّى اللّهُ عَلَيهِ وآلِهِ )وأتانا بِهِ وَصِيّهُ (صَلّى اللّهُ عَلَيهِ وآلِهِ )، فَإِنّا نَسأَلُكِ إن كُنّا صَدّقناكِ إلّا ألحَقتِنا بِتَصديقِنا لَهُما بِالبُشرى، لِنُبَشّرَ أنفُسَنا بِأَنّا قَد طَهُرنا بِوَلايَتِكِ»(2).
- الإمام الصادق (عليه السلام ): قالَ رَسولُاللّهِ(صَلّى اللّهُ عَلَيهِ وآلِهِ ): «ما بَينَ قَبري ومِنبَري رَوضَةٌ مِن رِياضِ الجَنّةِ، ومِنبَري عَلى تُرعَةٍ مِن تُرَعِ الجَنّةِ»؛ لِأَنّ قَبرَ فاطِمَةَ (صَلَواتُ اللّهِ عَلَيها) بَينَ قَبرِهِ ومِنبَرِهِ، وقَبرُها رَوضَةٌ مِن رِياضِ الجَنّةِ، وإلَيهِ تُرعَةٌ مِن تُرَعِ الجَنّةِ(3).
- وفي رواية اخرى عن أحمَدُ بنُ مُحَمّدِ بنِ أبي نَصر: سَأَلتُ الرّضا(عليه السلام ) عَن قَبرِ فاطِمَةَ(عليها السلام )، فَقالَ: دُفِنَت في بَيتِها، فَلَمّا زادَت بَنو اُمَيّةَ فِي المَسجِدِ صارَت فِي المَسجِدِ(4).
يستحب مؤكداً بعد زيارة النبي(صَلّى اللّهُ عَلَيهِ وآلِهِ ) زيارة بضعته الطاهرة فاطمة سيدة نساء العالمين(عليها السلام ) ، والاولى أن تزار في بيتها، وفي الروضة، وفي البقيع، لمكان الاختلاف في دفنها، وإن كان المروي صحيحاً أنها دفنت في بيتها، إلاَّ أنه لما زاد بنو أُمية في المسجد صار قبرها فيه(5).
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليك يا ممتحنة امتحنك الذي خلقك فوجدك لما امتحنك صابرة أنا لك مصدق صابر على ما أتى به أبوك ووصيه صلوات الله عليهما وأنا أسالك إن كنت صدقتك إلا ألحقتني بتصديقي لهما لتسر نفسي فاشهدي أني ظاهر بولايتك وولاية آل بيتك صلوات الله عليهم أجمعين. السلام عليك يا ممتحنه أمتحنك الذي خلقك قبل أن يخلقك وكنت لما امتحنك به صابرة ونحن لك أولياء مصدقون ولكل ما أتى به أبوك صلى الله عليه وعلى اله وأتى به وصيه عليه السلام مسلمون ونحن نسألك اللهم إذا كنا مصدقين لهم أن تلحقنا بتصديقنا بالدرجة العالية لنبشر أنفسنا بأنا قد طهرنا بولايتهم عليهم السلام
نسألكم الدعاء
ثَوابُ زِيارَةُ السيدة فاطِمَةَ الزهراء (صَلَواتُ اللّهِ عَلَيها)
- يَزيدُ بنُ عَبدِالمَلِكِ عَن أبيهِ عَن جَدّهِ: دَخَلتُ عَلى فاطِمَةَ(عليها السلام )، فَبَدَأَتني بِالسّلامِ، ثُمّ قالَت: ما غَدا بِكَ؟ قُلتُ: طَلَبُ البَرَكَةِ.
قالَت: أخبَرَني أبي وهُوَ ذا هُوَ أنّهُ مَن سَلّمَ عَلَيهِ وعَلَيّ ثَلاثَةَ أيّامٍ أوجَبَ اللّهُ لَهُ الجَنّةَ.قُلتُ لَها: في حَياتِهِ وحَياتِكِ؟ قالَت: نَعَم، وبَعدَ مَوتِنا(1).
- إبراهيمُ بنُ مُحَمّدِ بنِ عيسَى بنِ مُحَمّدٍ العُرَيضِيّ قالَ: حَدّثَنا أبوجَعفَرٍ(عليه السلام ) ذاتَ يَومٍ، قالَ: إذا صِرتَ إلى قَبرِ جَدّتِكَ فاطِمَةَ(عليها السلام ) فَقُل:
«يا مُمتَحَنَةُ امتَحَنَكِ اللّهُ الّذي خَلَقَكِ قَبلَ أن يَخلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امتَحَنَكِ صابِرَةً، وزَعَمنا أنّا لَكِ أولِياءُ ومُصَدّقونَ وصابِرونَ لِكُلّ ما أتانا بِهِ أبوكِ (صَلّى اللّهُ عَلَيهِ وآلِهِ )وأتانا بِهِ وَصِيّهُ (صَلّى اللّهُ عَلَيهِ وآلِهِ )، فَإِنّا نَسأَلُكِ إن كُنّا صَدّقناكِ إلّا ألحَقتِنا بِتَصديقِنا لَهُما بِالبُشرى، لِنُبَشّرَ أنفُسَنا بِأَنّا قَد طَهُرنا بِوَلايَتِكِ»(2).
- الإمام الصادق (عليه السلام ): قالَ رَسولُاللّهِ(صَلّى اللّهُ عَلَيهِ وآلِهِ ): «ما بَينَ قَبري ومِنبَري رَوضَةٌ مِن رِياضِ الجَنّةِ، ومِنبَري عَلى تُرعَةٍ مِن تُرَعِ الجَنّةِ»؛ لِأَنّ قَبرَ فاطِمَةَ (صَلَواتُ اللّهِ عَلَيها) بَينَ قَبرِهِ ومِنبَرِهِ، وقَبرُها رَوضَةٌ مِن رِياضِ الجَنّةِ، وإلَيهِ تُرعَةٌ مِن تُرَعِ الجَنّةِ(3).
- وفي رواية اخرى عن أحمَدُ بنُ مُحَمّدِ بنِ أبي نَصر: سَأَلتُ الرّضا(عليه السلام ) عَن قَبرِ فاطِمَةَ(عليها السلام )، فَقالَ: دُفِنَت في بَيتِها، فَلَمّا زادَت بَنو اُمَيّةَ فِي المَسجِدِ صارَت فِي المَسجِدِ(4).
يستحب مؤكداً بعد زيارة النبي(صَلّى اللّهُ عَلَيهِ وآلِهِ ) زيارة بضعته الطاهرة فاطمة سيدة نساء العالمين(عليها السلام ) ، والاولى أن تزار في بيتها، وفي الروضة، وفي البقيع، لمكان الاختلاف في دفنها، وإن كان المروي صحيحاً أنها دفنت في بيتها، إلاَّ أنه لما زاد بنو أُمية في المسجد صار قبرها فيه(5).
تعليق