1الذئبة الحمراء :هو مرض مناعي مزمن يصيب جزءا وفي الغالب أجزاء عديدة من الجسم وقد يصيب الأوعية الدموية
في كل من :
- الجلد. - المفاصل. - الكلى. - الجهاز العصبي. - الرئتان. - القلب.
- كريات الدم والصفائح الدموية.
ولكن بعض الحالات قد يكون المرض فيها محصورا بالجلد. وغالبية المصابين من النساء في سن مبكر وقد تبلغ نسبة
الأصابة 9 في النساء مقابل 1 في الرجال كما أنه ليس محصورا بسن معين. وطبيعة مرض الذئبة الحمراء أنه مرض مناعي يحدث بسبب خلل في الجهاز المناعي الذي يقوم بتكوين أجسام مناعية تهاجم أجزاء من الجسم وخاصة الأوعية
الدموية وتعرف هذه الأجسام بالأجسام المناعية الذاتية والتي من أهمها الأجسام المضادة لنواة الخلية وهناك بعض
حالات الذئبة تكون نتيجة آثار جانبية لبعض العقاقير وكثيرا ما تشفي هذه الحالات بعد إيقاف الأدوية المسببة.
في كل من :
- الجلد. - المفاصل. - الكلى. - الجهاز العصبي. - الرئتان. - القلب.
- كريات الدم والصفائح الدموية.
ولكن بعض الحالات قد يكون المرض فيها محصورا بالجلد. وغالبية المصابين من النساء في سن مبكر وقد تبلغ نسبة
الأصابة 9 في النساء مقابل 1 في الرجال كما أنه ليس محصورا بسن معين. وطبيعة مرض الذئبة الحمراء أنه مرض مناعي يحدث بسبب خلل في الجهاز المناعي الذي يقوم بتكوين أجسام مناعية تهاجم أجزاء من الجسم وخاصة الأوعية
الدموية وتعرف هذه الأجسام بالأجسام المناعية الذاتية والتي من أهمها الأجسام المضادة لنواة الخلية وهناك بعض
حالات الذئبة تكون نتيجة آثار جانبية لبعض العقاقير وكثيرا ما تشفي هذه الحالات بعد إيقاف الأدوية المسببة.
2الذئبة الحمراء الأسباب
- يوجد استعداد وراثي للمرض وذلك في بعض الحالات التي تحتوي على نوع معين من البصمة أو الشفرة الجينية.
- يعزى حدوث الذئبة الحمراء الى تكوين أجسام مضادة في جسم المريض.
- توجد هذه الأجسام المضادة في الدم والأنسجة المصابة ولم يعرف حتى الآن سبب وجودها وتسمى مضادات الحمض النووي د .ن. أ.
- تم أكتشاف أجسام مضادة أخرى لكريات الدم الحمراء والبيضاء والصفائح الدموية ويؤدي ذلك إلى حدوث تكسر في كريات الدم والأصابة بفقر الدم أو الأنيميا.
-أثبتت الأبحاث أن هرمون الأنوثة يساعد على تكوين الأجسام المضادة للحمض النووي كما يساعد على زيادة حدة الأعراض، وعلى العكس من ذلك فإن هرمونات الذكورة تقلل من تكون الأجسام المضادة للحامض النووي وهذا يفسر حدوث المرض في الأناث بدرجة أكبر من حدوثه في الذكور.
- يوجد استعداد وراثي للمرض وذلك في بعض الحالات التي تحتوي على نوع معين من البصمة أو الشفرة الجينية.
- يعزى حدوث الذئبة الحمراء الى تكوين أجسام مضادة في جسم المريض.
- توجد هذه الأجسام المضادة في الدم والأنسجة المصابة ولم يعرف حتى الآن سبب وجودها وتسمى مضادات الحمض النووي د .ن. أ.
- تم أكتشاف أجسام مضادة أخرى لكريات الدم الحمراء والبيضاء والصفائح الدموية ويؤدي ذلك إلى حدوث تكسر في كريات الدم والأصابة بفقر الدم أو الأنيميا.
-أثبتت الأبحاث أن هرمون الأنوثة يساعد على تكوين الأجسام المضادة للحمض النووي كما يساعد على زيادة حدة الأعراض، وعلى العكس من ذلك فإن هرمونات الذكورة تقلل من تكون الأجسام المضادة للحامض النووي وهذا يفسر حدوث المرض في الأناث بدرجة أكبر من حدوثه في الذكور.
3الذئبة الحمراء الأعراض
تتفاوت أعراض المرض من شخص لآخر حسب نشاط المرض ومن الأعراض مايلي :
- التعب العام والإرهاق.
- آلام وتورم المفاصل والعضلات.
- طفح جلدي واحمرار على الوجه يزداد عند التعرض للشمس ويأخذ أحيانا شكل الفراشة وهو من أكثر أعراض مرض الذئبة الحمراء حدوثا.
- تقرحات في الفم.
- ألم وصعوبة في التنفس في حالة التهاب الغشاء البلوري المحيط بالرئتين.
- ألم في الصدر وخفقان في حالة التهاب الغشاء المبطن للقلب.
- ألم البطن والتقيؤ في حال التهاب الغشاء البريتوني.
- أرتفاع ضغط الدم وتدهور وظائف الكلى وتسرب البروتين والدم في البول نتيجة ترسب الأجسام المناعية في أنسجة الكلى.
- في حال تأثر المخ بالألتهابات المناعية يحس المريض بالصداع النصفي واضطرابات نفسية كالذهان والأكتئاب وقد يصاب بالتشنجات.
تتفاوت أعراض المرض من شخص لآخر حسب نشاط المرض ومن الأعراض مايلي :
- التعب العام والإرهاق.
- آلام وتورم المفاصل والعضلات.
- طفح جلدي واحمرار على الوجه يزداد عند التعرض للشمس ويأخذ أحيانا شكل الفراشة وهو من أكثر أعراض مرض الذئبة الحمراء حدوثا.
- تقرحات في الفم.
- ألم وصعوبة في التنفس في حالة التهاب الغشاء البلوري المحيط بالرئتين.
- ألم في الصدر وخفقان في حالة التهاب الغشاء المبطن للقلب.
- ألم البطن والتقيؤ في حال التهاب الغشاء البريتوني.
- أرتفاع ضغط الدم وتدهور وظائف الكلى وتسرب البروتين والدم في البول نتيجة ترسب الأجسام المناعية في أنسجة الكلى.
- في حال تأثر المخ بالألتهابات المناعية يحس المريض بالصداع النصفي واضطرابات نفسية كالذهان والأكتئاب وقد يصاب بالتشنجات.
4الذئبة الحمراء التشخيص
يعتمد الطبيب على تاريخ المرض و وجود الأعراض والعلامات التي تشير على الأصابة بالذئبة الحمراء وبناء على ذلك
قد يستعين بالتحاليل المخبرية التي تساعد في تشخيص المرض ومنها التالي :
- مستوى الأجسام المضادة لنواة الخلية في الدم .
- مضادات الحمض النووي المزدوج.
- مستوى مضادات الدهون الفسفورية (أنتي فوسفوليبيد) وكذلك مضادات سميث في الدم.
- معامل الروماتيزم.
- تحليل معامل سرعة التي تظهر نقصا في عدد كريات الدم الحمراء والبيضاء والصفائح الدموية.
- زيادة معامل سرعة ترسيب كريات الدم الحمراء مما يدل على وجود التهاب نشط .
- وجود البروتينات والدم في البول.
يعتمد الطبيب على تاريخ المرض و وجود الأعراض والعلامات التي تشير على الأصابة بالذئبة الحمراء وبناء على ذلك
قد يستعين بالتحاليل المخبرية التي تساعد في تشخيص المرض ومنها التالي :
- مستوى الأجسام المضادة لنواة الخلية في الدم .
- مضادات الحمض النووي المزدوج.
- مستوى مضادات الدهون الفسفورية (أنتي فوسفوليبيد) وكذلك مضادات سميث في الدم.
- معامل الروماتيزم.
- تحليل معامل سرعة التي تظهر نقصا في عدد كريات الدم الحمراء والبيضاء والصفائح الدموية.
- زيادة معامل سرعة ترسيب كريات الدم الحمراء مما يدل على وجود التهاب نشط .
- وجود البروتينات والدم في البول.
5الذئبة الحمراء العلاج
- ينصح بالمتابعة لدى الطبيب المختص .
- ينصح بتجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لتفادي زيادة نشاط المرض ويمكن استخدام الكريمات الواقية من الشمس أيضا.
- قد لا يحتاج المريض إلى أكثر من مضادات الألتهاب والمسكنات مثل مضادات الالتهاب
الغير ستيرويدية مثل ايبوبروفين وترايسيلايت.
- قد يحتاج المريض لتناول عقار الكورتيزون مثل عقار بريدنيزون أو الأدوية المضادة
للملاريا لما لها من خصائص مثبطة للالتهاب.
- قد تستخدم الأدوية الخافضة للمناعة أو ما يعرف بالعلاج الكيماوي مثل
عقار ( سيكلوفوسفاميد و الآزوثيوبرين ) في الحالات الشديدة.
- وينصح المريض أن يبادر إلى مراجعة الطبيب عند الشعور بأعراض قد تدل على وجود
التهاب ميكروبي مثل أرتفاع الحرارة خصوصا إذا كان يتعاطى عقار الكورتيزون أو الأدوية الأخرى الخافضة للمناعة.
- ينصح بالمتابعة لدى الطبيب المختص .
- ينصح بتجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لتفادي زيادة نشاط المرض ويمكن استخدام الكريمات الواقية من الشمس أيضا.
- قد لا يحتاج المريض إلى أكثر من مضادات الألتهاب والمسكنات مثل مضادات الالتهاب
الغير ستيرويدية مثل ايبوبروفين وترايسيلايت.
- قد يحتاج المريض لتناول عقار الكورتيزون مثل عقار بريدنيزون أو الأدوية المضادة
للملاريا لما لها من خصائص مثبطة للالتهاب.
- قد تستخدم الأدوية الخافضة للمناعة أو ما يعرف بالعلاج الكيماوي مثل
عقار ( سيكلوفوسفاميد و الآزوثيوبرين ) في الحالات الشديدة.
- وينصح المريض أن يبادر إلى مراجعة الطبيب عند الشعور بأعراض قد تدل على وجود
التهاب ميكروبي مثل أرتفاع الحرارة خصوصا إذا كان يتعاطى عقار الكورتيزون أو الأدوية الأخرى الخافضة للمناعة.
تعليق