تويت
كيفية الوقاية والعلاج من الأشعاع
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
كيفية الوقاية والعلاج من الإشعاع
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين , إلى من تجمعنا معهم الأخوة الإيمانية إلى من جمعتنا معهم الأخوة الإنسانية خاطبكم بنقاط الاشتراك هذه , إن العالم وجميع من على الكرة الأرضية أنما تجمعهم نقطة اشتراك واحدة وهي الإنسانية وكما ورد من أخبار أهل البيت (ع ) في هذا المعنى .
فالإخوان إما أخ لك في الإيمان أو أخ لك في الإنسانية لذا ومن باب الأخوة الإنسانية ابعث هذه الدعوة إلى جميع المتأثرين بالإشعاعات في اليابان وغيرها فادعوهم إلى وضع الجبهة على التراب مباشرة خمس مرات يوميا بالتوجه إلى مركز الكون (الكعبة) على الأقل وبالقدر المتوسط (17 ) مره وبقدر اعلى (51 ) مرة في اليوم كحد أعلى لمنع التلوث الإشعاعي وهذا ماورد بأخبار أهل البيت ع حيث أن الصيحة التي تحدث في آخر الزمان علاجها السجود وهي اعظم بكثير من التلوث العالمي أن الفساد الأخلاقي العالمي سوف يفقد الأرض موازين دورتها حول الشمس فتكون عكسية فتشرق الشمس من المغرب بدلا من المشرق فيكون من الضرورة الكونية أن لايسلم من الصيحة إلا من سارع بالسجود على الأرض مباشرة.
فان ماورد من أنباء سيد الأنبياء صلى الله عليه واله كمنظومة دفاعية عن كل تلوث مادي ومعنوي هو الصلاة وهي عمود الفطرة والفطرة سليمة بالأصل والمحافظة على سلامتها بالصلاة.
ويمكن لغير المسلم أن يستخدم هذه المنظومة الدفاعية كأخ في الإنسانية وبالشكل التالي:
التكبير المستمر (الله اكبر) على اقل تقدير(5 )مرات باليوم وفي أوقات أول النهار وأوسطه وآخره بشكل منتظم السجود ووضع الجبهة على الأرض مباشرة وكلما كان التراب ملامس للجبهة يكون التفريغ أسرع وأمكن وأيضا وضع اليدين مفتوحة على الأرض مع الركبتين ومع الإبهامين للقدمين على الأرض فإنها موطن استفراغ للشحنات والإشعاعات
ادعوكم باسم الإنسانية أن تعملوا هذا لأجل إنسانيتكم وسلامة فطرتكم روحا وعقلا وبدنا . بغض النظر عن ماهو إيمانكم ودينكم واعتقادكم فإنني أتكلم من منطلق علمي حيث ان الأنبياء لم يبعثوا الا بالعلم وان العلم دين والدين علم وما العلم إلا إن يبحث عن دين الأشياء وفطرتها وخواصها الذاتية والتي هي الدين الذي يدان به الشيء وهذا الجدول للعلاج من الإشعاعات , أن العلاج الضروري والذي لابد منه لحماية الإنسان من أي إشعاع :
في أول نهار قبل شروق الشمس يضع جبهته على الأرض مباشرة مرتين لازمة وضرورية وقاية للسليم وعلاج للسقيم ومرتين إضافية واكتساب الوقاية الأكثر لغير المصاب والعلاج الأسرع للمصاب.في أوسط النهار بعد الزوال مباشرة ثمانية مرات لازمة وضرورية و(16) مرة إضافية واكتساب الوقاية الأكثر لغير المصاب والعلاج الأسرع للمصاب .
في آخر النهار بعد غياب الشمس مباشرة سبع مرات ضرورية لازمه وقاية للسليم وعلاج للسقيم و(5 ) مرات إضافية واكتساب الوقاية الأكثر لغير المصاب والعلاج الأسرع للمصاب لذا ادعوكم جميعا لنشر هذه الرسالة بغية وصولها للمتأثرين بالإشعاعات نصرة للإنسانية ومحافظة على الفطرة التي ابتدعها الله تعالى في أحسن تقويم وصورها بأحسن صورها
رحيم الاسدي
مؤسسة البلاغ المبين الالكترونيه
20 آذار 2011
ملاحظه: ارجو نشرهذه الدعوه خدمه للأنسانيه وسعياًالى توصليها الى المتضررين من الاشعاعات في اليابان
تعليق