السلام عليكم
عقاب من مات بدون طاعة الامام المعين من الله تعالى في حديث نبوي شريف
قال رسول الله صل الله عليه واله : ثلاثة لا يسأل عنهم رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا وأمة أو عبد أبق من سيده فمات وامرأة غاب عنها زوجها وقد كفاها أمر الدنيا فتبرجت بعده وثلاث لا يسأل عنهم رجل نازع الله رداءه فإن رداءه الكبرياء وإزاره العز ورجل كان في شك من أمر الله والقنوط من رحمة الله
الراوي: فضالة بن عبيد المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/110
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
ثلاثة لا تسأل عنهم : رجل فارق الجماعة وعصى إمامه [ ومات عاصيا ] ، وعبد أبق من سيده فمات ، وامرأة غاب عنها زوجها وقد كفاها مؤونة الدنيا فخانته بعده . وثلاثة لا تسأل عنهم : رجل نازع الله رداءه ؛ فإن رداءه الكبر ، وإزاره العز ، ورجل في شك من أمر الله ، والقانط من رحمة الله .
الراوي: فضالة بن عبيد الأنصاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1887
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ثلاثة لا تسأل عنهم : رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا, وأمة أو عبدا أبق فمات, وامرأة غاب عنها زوجها, قد كفاها مؤنة الدنيا, فتبرجت بعده . وثلاثة لا تسأل عنهم : رجل نازع الله, عز وجل, رداءه, فإن رداءه الكبرياء وإزاره العزة, ورجل شك في أمر الله, والقنوط من رحمة الله .
الراوي: فضالة بن عبيد الأنصاري المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 1061
خلاصة حكم المحدث: صحيح
عن سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي ، المتوفى سنة : 1294 هجرية ، بالإسناد إلى جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ـ ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ـ ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض و مغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان " [1] . [1] ينابيع المودة : 2 / 593 ، طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق .
عقاب من مات بدون طاعة الامام المعين من الله تعالى في حديث نبوي شريف
قال رسول الله صل الله عليه واله : ثلاثة لا يسأل عنهم رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا وأمة أو عبد أبق من سيده فمات وامرأة غاب عنها زوجها وقد كفاها أمر الدنيا فتبرجت بعده وثلاث لا يسأل عنهم رجل نازع الله رداءه فإن رداءه الكبرياء وإزاره العز ورجل كان في شك من أمر الله والقنوط من رحمة الله
الراوي: فضالة بن عبيد المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/110
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
ثلاثة لا تسأل عنهم : رجل فارق الجماعة وعصى إمامه [ ومات عاصيا ] ، وعبد أبق من سيده فمات ، وامرأة غاب عنها زوجها وقد كفاها مؤونة الدنيا فخانته بعده . وثلاثة لا تسأل عنهم : رجل نازع الله رداءه ؛ فإن رداءه الكبر ، وإزاره العز ، ورجل في شك من أمر الله ، والقانط من رحمة الله .
الراوي: فضالة بن عبيد الأنصاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1887
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ثلاثة لا تسأل عنهم : رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا, وأمة أو عبدا أبق فمات, وامرأة غاب عنها زوجها, قد كفاها مؤنة الدنيا, فتبرجت بعده . وثلاثة لا تسأل عنهم : رجل نازع الله, عز وجل, رداءه, فإن رداءه الكبرياء وإزاره العزة, ورجل شك في أمر الله, والقنوط من رحمة الله .
الراوي: فضالة بن عبيد الأنصاري المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 1061
خلاصة حكم المحدث: صحيح
عن سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي ، المتوفى سنة : 1294 هجرية ، بالإسناد إلى جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ـ ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ـ ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض و مغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان " [1] . [1] ينابيع المودة : 2 / 593 ، طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق .