إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال اليوم الرابع عشر من المسابقة ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال اليوم الرابع عشر من المسابقة ؟؟

    سؤال اليوم الرابع عشر من المسابقة ........



    1_اذا اخل المكلف ب(نية الصوم ) في نهار شهر رمضان بان لم ينو الصيام اصلاً او اخر النية عن الوقت المقرر لها او ابطلها بالرياء مثلاً ماهو حكمه ؟؟


    2_ ماهي اسباب صلح الامام الحسن عليه السلام مع معاويه وهل بايعه ام لا .؟؟
    ـــــ التوقيع ـــــ
    أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
    و العصيان والطغيان،..
    أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
    والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

  • #2
    إجابة السؤال الأول:
    صومه باطل
    جواب السؤال الثاني:
    السبب الأول: إن نظرة أهل البيت ( عليهم السلام ) إلى الحكم كانت تنبع من أنه وسيلةً لتحقيق قيم الرسالة .
    فإذا مالَ الناس عن الدين الحق ، وغلبَت المجتمع الطبقات الفاسدة ، وأرادت تحويل الدين إلى مطية لمصالحهم اللاَّمشروعة .
    فليذهب الحكم إلى الجحيم ، لتبقى شعلة الرسالة متّقدة ، ولتصب كلُّ الجهود في سبيل إصلاح المجتمع أولاً ، وبشتى الوسائل المُتاحة .
    السبب الثاني:
    لقد عاش الإمام الحسن ( عليه السلام ) مَرحلة هبوط الروح الإيمانية عند الناس ، وبالذات في القبائل العربية التي خرجت من جَوِّ الحجاز ، وانتشرت في أراضي الخير والبركات ، فنسيت رسالتها أو كادت .
    السبب الثالث:
    إن شروط الصُلح التي أملاها الإمام ( عليه السلام ) على معاوية ، وجعلها مقياساً لسلامة الحكم ، تشهد على أنه ( عليه السلام ) كان يخطط لمقاومة الوضع الفاسد ، ولكن عبر وسائل أخرى .
    عن الشيخ الصدوق ، قال : ( بايع الحسن بن علي ، صلوات الله عليه ، معاوية على أن لا يسميه أمير المؤمنين ، ولا يقيم عنده شهادة وعلى أن لا يتعقب على شيعة علي شيئا ، وعلى أن يفرق في أولاد من قتل مع أبيه يوم الجمل ويوم صفين ألف ألف درهم).
    التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 04-09-2009, 12:15 PM.

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم
      ج/1
      يبطل صومة
      ج/2
      أسباب الصلح مع معاوية:

      وسار الإمام الحسن (ع) بجيش كبير حتى نزل في موضع متقدم عرف ب"النخيلة" فنظم الجيش ورسم الخطط لقادة الفرق. ومن هناك أرسل طليعة عسكرية في مقدمة الجيش على رأسها عبيد الله بن العباس وقيس بن سعد بن عبادة كمعاون له. ولكن الأمور ومجريات الأحداث كانت تجري على خلاف المتوقع. فقد فوجىء الإمام (ع) بالمواقف المتخاذلة والتي أهمها:

      1- خيانة قائد الجيش عبيد الله بن العباس الذي التحق بمعاوية لقاء رشوة تلقاها منه.

      2- خيانة زعماء القبائل في الكوفة الذين أغدق عليهم معاوية الأموال الوفيرة فأعلنوا له الولاء والطاعة وعاهدوه على تسليم الإمام الحسن له.

      3- قوّة جيش العدو في مقابل ضعف معنويات جيش الإمام الذي كانت تستبد به المصالح المتضاربة.

      4- محاولات الاغتيال التي تعرض لها الإمام (ع) في الكوفة.

      5- الدعايات والإشاعات التي أخذت مأخذاً عظيماً في بلبلة وتشويش ذهنية المجتمع العراقي..

      وأمام هذا الواقع الممزّق وجد الإمام (ع) أن المصلحة العليا تقتضي مصالحة معاوية حقناً للدماء وحفظاً لمصالح المسلمين. لأن اختيار الحرب لا تعدو نتائجه عن أحد أمرين:

      أ- إمَّا قتل الإمام (ع) والثلّة المخلصة من أتباع علي (ع).

      ب- وأما حمله أسيراً ذليلاً إلى معاوية.

      فعقد مع معاوية صلحاً وضع هو شروطه بغية أن يحافظ على شيعة أبيه وترك المسلمين يكتشفون معاوية بأنفسهم ليتسنى للحسين (ع) فيما بعد كشف الغطاء عن بني أمية وتقويض دعائم ملكهم.

      تعليق


      • #4
        خطبة الامام الحسن لعقد الصلح
        أيها الناس ، إن الله هداكم بأولنا ، وحقن دماءكم بآخرنا ، وإني قد أخذت لكم على معاوية أن يعدل فيكم ، وأن يوفر عليكم غنائمكم ، وأن يقسم فيكم فيئكم

        تعليق


        • #5
          الاجابه على السؤال الاول
          صومه باطل
          الاجابه على السؤال الثاني
          1- خيانة قائد الجيش عبيد الله بن العباس الذي التحق بمعاوية لقاء رشوة تلقاها منه.
          2- خيانة زعماء القبائل في الكوفة الذين أغدق عليهم معاوية الأموال الوفيرة فأعلنوا له الولاء والطاعة وعاهدوه على تسليم الإمام الحسن له.

          3- قوّة جيش العدو في مقابل ضعف معنويات جيش الإمام الذي كانت تستبد به المصالح المتضاربة.
          4- محاولات الاغتيال التي تعرض لها الإمام (ع) في الكوفة.
          5- الدعايات والإشاعات التي أخذت مأخذاً عظيماً في بلبلة وتشويش ذهنية المجتمع العراقي..
          وأمام هذا الواقع الممزّق وجد الإمام (ع) أن المصلحة العليا تقتضي مصالحة معاوية حقناً للدماء وحفظاً لمصالح المسلمين.
          عقد صلحا بغيا ان يحافظ على شيعه ابيه وترك للمسلمين ان يعرفوا حقيقه معاويه ويتسنى للحسين ان يكشف الغطاء عن بني اميه

          تعليق


          • #6
            سؤال اليوم الرابع عشر من المسابقة ........



            1_اذا اخل المكلف ب(نية الصوم ) في نهار شهر رمضان بان لم ينو الصيام اصلاً او اخر النية عن الوقت المقرر لها او ابطلها بالرياء مثلاً ماهو حكمه ؟؟

            صومه باطل
            2_ ماهي اسباب صلح الامام الحسن عليه السلام مع معاويه وهل بايعه ام لا .؟؟

            1- خيانة قائد الجيش عبيد الله بن العباس الذي التحق بمعاوية لقاء رشوة تلقاها منه.
            2- خيانة زعماء القبائل في الكوفة الذين أغدق عليهم معاوية الأموال الوفيرة فأعلنوا له الولاء والطاعة وعاهدوه على تسليم الإمام الحسن له.
            3- قوّة جيش العدو في مقابل ضعف معنويات جيش الإمام الذي كانت تستبد به المصالح المتضاربة.

            4- محاولات الاغتيال التي تعرض لها الإمام (ع) في الكوفة.
            5- الدعايات والإشاعات التي أخذت مأخذاً عظيماً في بلبلة وتشويش ذهنية المجتمع العراقي..
            وأمام هذا الواقع الممزّق وجد الإمام (ع) أن المصلحة العليا تقتضي مصالحة معاوية حقناً للدماء وحفظاً لمصالح المسلمين.
            عقد صلحا بغيا ان يحافظ على شيعه ابيه وترك للمسلمين ان يعرفوا حقيقه معاويه ويتسنى للحسين ان يكشف الغطاء عن بني اميه
            التعديل الأخير تم بواسطة أكرم النجفي; الساعة 04-09-2009, 05:58 PM.

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم
              ج/1
              يبطل صومة
              ج/2
              أسباب الصلح مع معاوية:

              وسار الإمام الحسن (ع) بجيش كبير حتى نزل في موضع متقدم عرف ب"النخيلة" فنظم الجيش ورسم الخطط لقادة الفرق. ومن هناك أرسل طليعة عسكرية في مقدمة الجيش على رأسها عبيد الله بن العباس وقيس بن سعد بن عبادة كمعاون له. ولكن الأمور ومجريات الأحداث كانت تجري على خلاف المتوقع. فقد فوجىء الإمام (ع) بالمواقف المتخاذلة والتي أهمها:

              1- خيانة قائد الجيش عبيد الله بن العباس الذي التحق بمعاوية لقاء رشوة تلقاها منه.

              2- خيانة زعماء القبائل في الكوفة الذين أغدق عليهم معاوية الأموال الوفيرة فأعلنوا له الولاء والطاعة وعاهدوه على تسليم الإمام الحسن له.

              3- قوّة جيش العدو في مقابل ضعف معنويات جيش الإمام الذي كانت تستبد به المصالح المتضاربة.

              4- محاولات الاغتيال التي تعرض لها الإمام (ع) في الكوفة.

              5- الدعايات والإشاعات التي أخذت مأخذاً عظيماً في بلبلة وتشويش ذهنية المجتمع العراقي..

              وأمام هذا الواقع الممزّق وجد الإمام (ع) أن المصلحة العليا تقتضي مصالحة معاوية حقناً للدماء وحفظاً لمصالح المسلمين. لأن اختيار الحرب لا تعدو نتائجه عن أحد أمرين:

              أ- إمَّا قتل الإمام (ع) والثلّة المخلصة من أتباع علي (ع).

              ب- وأما حمله أسيراً ذليلاً إلى معاوية.

              فعقد مع معاوية صلحاً وضع هو شروطه بغية أن يحافظ على شيعة أبيه وترك المسلمين يكتشفون معاوية بأنفسهم ليتسنى للحسين (ع) فيما بعد كشف الغطاء عن بني أمية وتقويض دعائم ملكهم.


              كل عمل بني ادم ما بين القبول والرد

              إلا الصلاة على محمد وال محمد

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صلِ على محمدٍ وآلِ محمد

                جواب السؤال الاول
                صومه باطل وعليه القضاء

                جواب السؤال الثاني
                1- خيانه قائد الجيش عبيد الله بن العباس للامام عليه السلام لقاء مبلغ ألف ألف درهم من معاوية لعنه الله
                2- وعود معاوية لرؤساء الجيش بالاموال والولايات
                3- خذلان القوم للامام وعدم وفائهم ومسيرهم في طريق النفاق فلم يجد معه من يأمنه الا القليل..فقد كان عدد الجيش في البداية اثني عشر الفا فتفرقوا والتحقوا بجيش معاوية حتى بقي منهم اربعة الاف رجل فيما بعد
                4- الاشاعات التي بثها معاوية بين صفوف انصار الامام كانت سبب لتراجع معنوياتهم وتغيير موقفهم لصالحه خصوصا المنافقين منهم والذين كانوا باطنا على مذهب الخوارج
                5- اراد الامام عليه السلام المحافظة على الاسلام ورجاله ودعاته ..فكان يعلم بانه لو فتح باب الحرب لمني جيشه بالهزيمة ومنيت الامة من جراء ذلك بكارثة لاحد لأبعادها.
                فكتب الامام عليه السلام كتاب الصلح وليس البيعة لمعاوية ووضع شروطه واخذ على معاوية العهود والمواثيق...

                تعليق


                • #9
                  إجابة السؤال الأول:
                  صومه باطل
                  جواب السؤال الثاني:
                  السبب الأول: إن نظرة أهل البيت ( عليهم السلام ) إلى الحكم كانت تنبع من أنه وسيلةً لتحقيق قيم الرسالة .
                  فإذا مالَ الناس عن الدين الحق ، وغلبَت المجتمع الطبقات الفاسدة ، وأرادت تحويل الدين إلى مطية لمصالحهم اللاَّمشروعة .
                  فليذهب الحكم إلى الجحيم ، لتبقى شعلة الرسالة متّقدة ، ولتصب كلُّ الجهود في سبيل إصلاح المجتمع أولاً ، وبشتى الوسائل المُتاحة .
                  السبب الثاني:
                  لقد عاش الإمام الحسن ( عليه السلام ) مَرحلة هبوط الروح الإيمانية عند الناس ، وبالذات في القبائل العربية التي خرجت من جَوِّ الحجاز ، وانتشرت في أراضي الخير والبركات ، فنسيت رسالتها أو كادت .
                  السبب الثالث:
                  إن شروط الصُلح التي أملاها الإمام ( عليه السلام ) على معاوية ، وجعلها مقياساً لسلامة الحكم ، تشهد على أنه ( عليه السلام ) كان يخطط لمقاومة الوضع الفاسد ، ولكن عبر وسائل أخرى .
                  عن الشيخ الصدوق ، قال : ( بايع الحسن بن علي ، صلوات الله عليه ، معاوية على أن لا يسميه أمير المؤمنين ، ولا يقيم عنده شهادة وعلى أن لا يتعقب على شيعة علي شيئا ، وعلى أن يفرق في أولاد من قتل مع أبيه يوم الجمل ويوم صفين ألف ألف درهم).




                  تعليق


                  • #10
                    الاجابه على السؤال الاول
                    صومه باطل
                    الاجابه على السؤال الثاني
                    1- خيانة قائد الجيش عبيد الله بن العباس الذي التحق بمعاوية لقاء رشوة تلقاها منه.
                    2- خيانة زعماء القبائل في الكوفة الذين أغدق عليهم معاوية الأموال الوفيرة فأعلنوا له الولاء والطاعة وعاهدوه على تسليم الإمام الحسن له.

                    3- قوّة جيش العدو في مقابل ضعف معنويات جيش الإمام الذي كانت تستبد به المصالح المتضاربة.
                    4- محاولات الاغتيال التي تعرض لها الإمام (ع) في الكوفة.
                    5- الدعايات والإشاعات التي أخذت مأخذاً عظيماً في بلبلة وتشويش ذهنية المجتمع العراقي..
                    وأمام هذا الواقع الممزّق وجد الإمام (ع) أن المصلحة العليا تقتضي مصالحة معاوية حقناً للدماء وحفظاً لمصالح المسلمين.
                    عقد صلحا بغيا ان يحافظ على شيعه ابيه وترك للمسلمين ان يعرفوا حقيقه معاويه ويتسنى للحسين ان يكشف الغطاء عن بني اميه

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X