لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
هذه الاية اصل الدين واصل الامر من التوحيد الى كل شيء ولاتوجد اية اصل للولاية مثلها هذه الاصل والاخريات مبينة لها ومبينة للادوار العروة الوثقى ومع الاسف الاستدلال لم يتم بها وهي الاصل وقاموا يستدلون بالمصداق نرجع للاية الله يقول لااكراه في الدين الدين كل الدين من ادم الى الرسول محمد ص والى يوم القيامة قد تبين الرشد من الغي بمن تبين الرشد للناس لاسيما في وقت نزول الاية الجواب البديهي هو الرسول محمد ص طيب الرشد تبين بمحمد ص للناس مع الكتاب من الغي اذن كل من على الارض هم في دائرة الغي مالم يؤمنوا ويتمسكوا بمحمد والكتاب اذن كل الناس الناكرين لمحمد ص هو اما طاغوت او تابع لطاغوت اي كل رئيس وله اتباع من عشيرة او قرية او دين او بوذية---- كل كبير قوم وله اتباع هو طاغوت ومن تبعه تابع للطاغوت لذلك وجب الكفر بالطاغوت والايمان بالله والتمسك بالعروة الوثقى التي هي كتاب الله كلامه حبل منه وصاحب النص الذي اختاره الله ونص عليه حبل من الناس - اي لا ايمان بالله الا من لديه عروة وثقى لا انفصام لها ومن لديه عروة وثقى لاانفصام له هو مؤمن بالله فالعلاقة بين الايمان بالله والعروة الوثقى علاقة طردية مترابطة طولية واما العلاقة بالله والطاغوت علاقة عكسية وهذه هي العلامة الوحيد التي تميز الفرقة الناجية في كل زمان ومكان من ادم الى يوم القيامة عن الفرق الطاغوتية وجرب هذا الاصل العروة الوثقى لا انفصام لها في زمن ضع الاصل واتبعه هو الذي يخلصك ويخلص الناس من براثن الطاغوت نضرب مثالا عندما نطبق العروة الوثقى لاانفصام لها في زمن الرسول مع القران فهل الفرقة الناجية المسيحية التي كانت على الايمان قبل الرسول محمد ص كانت على النجاة والحق وان انكر منهم الغالبية لمحمد ماهو حكمهم بلا شك حكمهم ان صاروا فرقة طاغوتية اخرى وخرجوا من الايمان لان العروة الوثقى انفصمت عندهم يعني قبل يوم او ساعة من لقائهم بالرسول كانوا على الايمان وكلمة لا اله الا الله هي توحيد وعبادتهم وصلواتهم مقبولة وبعد رفض الرسول بقوا على نفس كلمة لا اله الا الله ونفس الصلوات صارت عن طريق الطاغوت لايقبل منهم عدلا ولا صرفا وسوف نبين لماذا لاتقبل بادلة كثيرة من القران والرسول وعترته واما من كان من الفرقة الناجية وعندما جاء الرسول والكتاب امنوا فهؤلاء لم تنفصم عندهم العروة الوثقى وبقوا في دائرة الايمان هنا وجب معرفة دور العروة الوثقى محمد ص وايا كان مصداقها قبل الرسول وبعده لاحظ كل الايايات في الرسول وصفاته ومهماته الايايات قالت انه معلم يعلم الكتاب والحكمة وقالت انه شاهدا ومبشرا ونذيرا وقالت انه هو ولي واهم دور للولي هو يخرجهم من الظلمات الى النور - الر كتاب انزلناه اليك لتخرج الناس من الظلمات الى النور وخاطب بها موسى ايضا وفي الاية بعد اية العروة الوثقى قالت اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
الله ولي يخرج المؤمنين من الظلمات الى النور والله جعل الرسول له هذا الدور ولي يخرجهم من الظلمات الى النور وهذه الايايات يجب ان نبينها بتفصيل اي والطاغوت عمله العكس يخرج الكافرين من النور الى الظلمات اي نور للكافر كما قال الصادق ع انما عني به الفرق الاسلامية ويقصد الطاغوتية المهم اي ظلمات يخرج منها المؤمن والامر لايخرج من معنين اثنين الاول ان يخرجهم من ظلمات الطاغوت الى نور الولي والعروة الوثقى والطاغوت يخرجهم من نور الولي الى ضلامه اي الطاغوت والمعنى الثاني وهو ان الظالمين يصدر منهم صالح وطالح والمؤمنون كذلك فالاعمال الصالحة لها نور والطالحة والذنوب لها ظلمة وظلام فالطاغوت يخرجهم من نور الاعمال الصالحة الى ظلام الاعمال الطالحة والعكس للمؤمنين والعروة الوثقى من ادوارها العظيمة هي التزكية وهذه اعظم امر له واشرفها وهي الاساس ايات تصف الرسول بانه مزكي ومنها ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم والتزكية هنا من الرسول للمؤمنين فقط وفقط والتزكية للمؤمنين على الجانبين مما يصدر من المؤمن وهو يصدر من العمل الصالح والعمل السيء على حد سواء وسوف ناتي بالادلة القرانية على ذلك قبلها يجب ان نركز الامر بانه مزكي للمؤمنين ولا يقول عاقل غير هذا اذن هنا الرسول لابد من ان الله اعطاه الية لرؤية الاعمال ورؤية القلوب لان الايمان قلبي حتى يزكي المؤمنين دون غيرهم فهو لايمكن يزكي منافق وما شابه لذلك الله قال وقل اعملوا فسيرى الله اعمالكم ورسوله --- لماذا الرسول شاهد ويرى الاعمال لانه الولي والمزكي والعروة الوثقى فهذه الاية خاطبت الناس كلهم على وجه الارض وخاصة المسلمين بان ما يصدر منكم من فعل فان الله يراه والرسول لنرجع لايايات التزكية قلنا التزكية للطالح الذي صدر من المؤمن ولابد ان يصدر لانهم غير معصومين لاحظ الاية هذه
وهنا في الاعمال الصالحة وتزكية العروة الوثقى هذه الايتين وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
هنا الله شهد لهذه الفئة من الاعراب بالايمان وكذلك الرسول لانه قام يزكيهم هؤلاء يتعبدون الله وامنوا به وتمسكوا بالعروة الوثقى ويصلون و-- ويتعبدون الله بالانفاق يريدون القربة الى الله والتقرب والتطهر فاكانت مشروطة بصلوات الرسول وهي دعاء الرسول لله لهم يعني الرسول هنا اصلح لهم الاعمال وخلط عبادتهم بعبادته ودعاءه فصارت محل القربة الا انها قربة لهم وماذا بعد سيدخبهم الله في رحمته ان الله غفور رحيم لماذا الله هنا غفور رحيم لان حتى اعمال المؤمنين الصالحة فيها عيوب كثيرة وبضاعة معيبوبه يقدمها المؤمنون كل حسب درجته الايمان يعني اللي في الدرجة السابعة بلاشك عيوب اعمال لبصالحة اقل من الدرجة الثالثة وهكذا ومع كل هذا لابد لبصمة العروة الوثقى الشاهد والمزكي بها ينال القبول والقرب
وَآخَرُونَ اعْتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (102) خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
هذه اية اخرى في تزكية الاعمال الصالحة وايضا مشروطة بدعاء الرسول ان صلاتك سكن لهم يعني تزكية الرسول لمؤمنين في عصره جابت الغفران والرحمة والسكينة ووو ولاتحصى ما ياتي به المزكي من خير للذين امنوا
هنا نتوقف تعبت ونكمل في الجزء الثاني ان شاء الله واتمنى ان لاتكون هناك اخطاء مطبعية وسرعة الطبع وفقكم الله وايانا بنور العروة الوثقى امامنا الحجة
هذه الاية اصل الدين واصل الامر من التوحيد الى كل شيء ولاتوجد اية اصل للولاية مثلها هذه الاصل والاخريات مبينة لها ومبينة للادوار العروة الوثقى ومع الاسف الاستدلال لم يتم بها وهي الاصل وقاموا يستدلون بالمصداق نرجع للاية الله يقول لااكراه في الدين الدين كل الدين من ادم الى الرسول محمد ص والى يوم القيامة قد تبين الرشد من الغي بمن تبين الرشد للناس لاسيما في وقت نزول الاية الجواب البديهي هو الرسول محمد ص طيب الرشد تبين بمحمد ص للناس مع الكتاب من الغي اذن كل من على الارض هم في دائرة الغي مالم يؤمنوا ويتمسكوا بمحمد والكتاب اذن كل الناس الناكرين لمحمد ص هو اما طاغوت او تابع لطاغوت اي كل رئيس وله اتباع من عشيرة او قرية او دين او بوذية---- كل كبير قوم وله اتباع هو طاغوت ومن تبعه تابع للطاغوت لذلك وجب الكفر بالطاغوت والايمان بالله والتمسك بالعروة الوثقى التي هي كتاب الله كلامه حبل منه وصاحب النص الذي اختاره الله ونص عليه حبل من الناس - اي لا ايمان بالله الا من لديه عروة وثقى لا انفصام لها ومن لديه عروة وثقى لاانفصام له هو مؤمن بالله فالعلاقة بين الايمان بالله والعروة الوثقى علاقة طردية مترابطة طولية واما العلاقة بالله والطاغوت علاقة عكسية وهذه هي العلامة الوحيد التي تميز الفرقة الناجية في كل زمان ومكان من ادم الى يوم القيامة عن الفرق الطاغوتية وجرب هذا الاصل العروة الوثقى لا انفصام لها في زمن ضع الاصل واتبعه هو الذي يخلصك ويخلص الناس من براثن الطاغوت نضرب مثالا عندما نطبق العروة الوثقى لاانفصام لها في زمن الرسول مع القران فهل الفرقة الناجية المسيحية التي كانت على الايمان قبل الرسول محمد ص كانت على النجاة والحق وان انكر منهم الغالبية لمحمد ماهو حكمهم بلا شك حكمهم ان صاروا فرقة طاغوتية اخرى وخرجوا من الايمان لان العروة الوثقى انفصمت عندهم يعني قبل يوم او ساعة من لقائهم بالرسول كانوا على الايمان وكلمة لا اله الا الله هي توحيد وعبادتهم وصلواتهم مقبولة وبعد رفض الرسول بقوا على نفس كلمة لا اله الا الله ونفس الصلوات صارت عن طريق الطاغوت لايقبل منهم عدلا ولا صرفا وسوف نبين لماذا لاتقبل بادلة كثيرة من القران والرسول وعترته واما من كان من الفرقة الناجية وعندما جاء الرسول والكتاب امنوا فهؤلاء لم تنفصم عندهم العروة الوثقى وبقوا في دائرة الايمان هنا وجب معرفة دور العروة الوثقى محمد ص وايا كان مصداقها قبل الرسول وبعده لاحظ كل الايايات في الرسول وصفاته ومهماته الايايات قالت انه معلم يعلم الكتاب والحكمة وقالت انه شاهدا ومبشرا ونذيرا وقالت انه هو ولي واهم دور للولي هو يخرجهم من الظلمات الى النور - الر كتاب انزلناه اليك لتخرج الناس من الظلمات الى النور وخاطب بها موسى ايضا وفي الاية بعد اية العروة الوثقى قالت اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
الله ولي يخرج المؤمنين من الظلمات الى النور والله جعل الرسول له هذا الدور ولي يخرجهم من الظلمات الى النور وهذه الايايات يجب ان نبينها بتفصيل اي والطاغوت عمله العكس يخرج الكافرين من النور الى الظلمات اي نور للكافر كما قال الصادق ع انما عني به الفرق الاسلامية ويقصد الطاغوتية المهم اي ظلمات يخرج منها المؤمن والامر لايخرج من معنين اثنين الاول ان يخرجهم من ظلمات الطاغوت الى نور الولي والعروة الوثقى والطاغوت يخرجهم من نور الولي الى ضلامه اي الطاغوت والمعنى الثاني وهو ان الظالمين يصدر منهم صالح وطالح والمؤمنون كذلك فالاعمال الصالحة لها نور والطالحة والذنوب لها ظلمة وظلام فالطاغوت يخرجهم من نور الاعمال الصالحة الى ظلام الاعمال الطالحة والعكس للمؤمنين والعروة الوثقى من ادوارها العظيمة هي التزكية وهذه اعظم امر له واشرفها وهي الاساس ايات تصف الرسول بانه مزكي ومنها ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم والتزكية هنا من الرسول للمؤمنين فقط وفقط والتزكية للمؤمنين على الجانبين مما يصدر من المؤمن وهو يصدر من العمل الصالح والعمل السيء على حد سواء وسوف ناتي بالادلة القرانية على ذلك قبلها يجب ان نركز الامر بانه مزكي للمؤمنين ولا يقول عاقل غير هذا اذن هنا الرسول لابد من ان الله اعطاه الية لرؤية الاعمال ورؤية القلوب لان الايمان قلبي حتى يزكي المؤمنين دون غيرهم فهو لايمكن يزكي منافق وما شابه لذلك الله قال وقل اعملوا فسيرى الله اعمالكم ورسوله --- لماذا الرسول شاهد ويرى الاعمال لانه الولي والمزكي والعروة الوثقى فهذه الاية خاطبت الناس كلهم على وجه الارض وخاصة المسلمين بان ما يصدر منكم من فعل فان الله يراه والرسول لنرجع لايايات التزكية قلنا التزكية للطالح الذي صدر من المؤمن ولابد ان يصدر لانهم غير معصومين لاحظ الاية هذه
وما ارسلنا من رسول الا ليطاع باذن الله ولو انهم اذ ظلموا انفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما
هنا لطالح ما يصدر منهم فهي مشروطة باستغفار الله وان يستغفر لهم العروة الوثقى والولي والشاهد والمزكي بها وجدوا الله توابا رحيما بانفصام العروة الوثقى عند الناس لارحمة ولا غفران وهنا في الاعمال الصالحة وتزكية العروة الوثقى هذه الايتين وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
هنا الله شهد لهذه الفئة من الاعراب بالايمان وكذلك الرسول لانه قام يزكيهم هؤلاء يتعبدون الله وامنوا به وتمسكوا بالعروة الوثقى ويصلون و-- ويتعبدون الله بالانفاق يريدون القربة الى الله والتقرب والتطهر فاكانت مشروطة بصلوات الرسول وهي دعاء الرسول لله لهم يعني الرسول هنا اصلح لهم الاعمال وخلط عبادتهم بعبادته ودعاءه فصارت محل القربة الا انها قربة لهم وماذا بعد سيدخبهم الله في رحمته ان الله غفور رحيم لماذا الله هنا غفور رحيم لان حتى اعمال المؤمنين الصالحة فيها عيوب كثيرة وبضاعة معيبوبه يقدمها المؤمنون كل حسب درجته الايمان يعني اللي في الدرجة السابعة بلاشك عيوب اعمال لبصالحة اقل من الدرجة الثالثة وهكذا ومع كل هذا لابد لبصمة العروة الوثقى الشاهد والمزكي بها ينال القبول والقرب
وَآخَرُونَ اعْتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (102) خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
هذه اية اخرى في تزكية الاعمال الصالحة وايضا مشروطة بدعاء الرسول ان صلاتك سكن لهم يعني تزكية الرسول لمؤمنين في عصره جابت الغفران والرحمة والسكينة ووو ولاتحصى ما ياتي به المزكي من خير للذين امنوا
هنا نتوقف تعبت ونكمل في الجزء الثاني ان شاء الله واتمنى ان لاتكون هناك اخطاء مطبعية وسرعة الطبع وفقكم الله وايانا بنور العروة الوثقى امامنا الحجة
تعليق