إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماالعمل ؟؟؟؟ ساعدوها ارجوكم ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    السلام عليكم

    اخية...

    ارى انه من الافضل لها ولحياتها.. ان تجلس معه بهدوء.. وتخبره بشكوكها .. فان استمر بالانكار.. تصارحه بما عرفت.. وبكل هدوء .. وتحاول ان تعرف منه لماذا..؟؟ اهو نقص يريد تعويضه؟؟ ام انه للتسلية.. او لاي سبب... بعد ذلك وان لم تجدي محاولتها.. تستشير عالم دين..

    والله يفرج عنها ويصلح امورها..

    تعليق


    • #12
      بسم الله الرحمن الرحيم
      و الصلاة و السلام على اشرف الانبياء و المرسلين سيدنا محمد و اله الطيبين الطاهرين

      اقترح عليك أختي بلحوار الصريح فتح باب حوار من الطرفين و يكون صريح كل الي في القلب على اللسان و حتى و لو نفى هذا الشخص الخيانه هي زوجته و تعرف اطباعه و ما يحبه و ما يكرهه يعني عشرة عمر و تدخل في حوارها الواجبات الدينيه و تذكير بالله لان يمكن ان يكون غافل و تكسب في نفس الوقت أجر من الله و من ثم الحفاظ على الزوج و من هذه الواجبات حق الزوجه على الزوج و حق الزوج على الزوجه ويكون الحوار بعيد عن العصبيه أو اللوم لانها تقطع الحوار

      و اذا لم تجد حل تستعين بشخص ثقه و يكون محبوب من الزوج ليسهل الامر
      و لا تنسي الدعاء للهدايه له و للجميع الله يفرج اموركم و امور جميع المؤمنين و المؤمنات

      تعليق


      • #13
        اختي العزيزة آية كنت قد ارشدتكم من خلال ردي على موضوعكم ولكن يبدوا انكم أختي لم تنتبهوا لها
        اختي صدقيني في مثل هذه الحالات انا لااسئل اناس عاديون ولكن الجأ الى ذوي العلم والثقة والدين فمهما كان اختي رائيي سيكون ناقصاً وكذلك اراء الناس
        ولكن من خلال رجال دين ثقات سيقومون بالرد من جانبي الدين والمجتمع كونهم على اطلاع بالاثنين خصوصاً انهم رجال ويفهمون بنفسيات الرجال امثالهم
        الآن أختي مااكثرهم بعالم الانترنت والحمدلله فقط اختاري شيخ ذو ثقة لديكم واطلبي وجهة نظرهم وطريقة التعامل من الطرفين بجانب الدين والمعاملة معه وايضاً من جانب الاخلاق
        فهذا قبل ان يكون خيانة فهو خلل بالاخلاق مهما كانت المبررات والمعطيات
        وقومي فقط بالتاكيد عليهم لارشادكم بالتعامل من جانبي الدين والاخلاق مالعمل إن كان هناك حلاً فانهم يجيبون عادة على ضوء امر واحد وهو الدين
        اعان الله صديقتكم وبصرّها بما هو الانفع لها بحق محمدٍ وآله الطاهرين
        وان كانت تخجل فلتقم بتسجيل عضوية جديدة تعينها بحل الامر
        التعديل الأخير تم بواسطة ياابا الفضل العباس; الساعة 20-04-2011, 02:21 PM.
        اباعبدالله اكل هذا الحنين للقياكَ
        ام انني لااستحق رؤياكَ
        ولذا لم يأذن الله لي بزيارتك ولمس ضريحك الطاهر

        تعليق


        • #14
          اشكركم على التواصل (نور عيني ياحسين) و(مناجاة الصابرين) وفقكم الله ولاتنسونا بالدعاء . اختكم اية

          تعليق


          • #15
            اخي الكريم الفاضل (ياابا الفضل العباس ) انا لم انسى ردكم القيم ولكني مازلت ابحث في الانترنيت ولحد الان لم اجد موقع مميز ياحبذا ان تساعدونا ولكم الشكر الجزيل .اختكم اية

            تعليق


            • #16
              بسمه تعالى
              الأخت( آية) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              في الواقع جميل ما ذكره الأخوة الكرام من تقديم المساعدة لصديقتكِ من خلال نصائحهم... وان سمحتم لي ان أضيف معكم أيضاً نصيحة تصليها إلى صاحبة المشكلة ؟؟
              ونصيحتي هي : بما أننا من اتباع أهل البيت (عليهم السلام) فكل مشكلة ألا ولها حل عندهم ( عليهم السلام ) كما اننا نسمع ونقرأ كثيراً ما يرد عنهم في خصوص اذا سمعنا بشي على المقابل فلابد من التريض والصبر ومعالجة الأمور بالحكمة ؟؟ وعلينا ان لانحكم على المقابل منذ الأمر الأول الذي صدر منه ؟ فحينما نقرأ الروايات (( احمل أخاك المؤمن على سبعين محمل)) ؟ فأين تطبيق هذا الكلام بالنسبة الى صديقتكِ ؟ وهل حملت زوجها على محمل حسن أم أنها قالت مباشراً انه خائن ؟؟؟ فهل فكرت تلك الأخت ان مجرد رسالة في جهاز زوجها جعلتها تشك به وتقول انه خائن ؟ فمن هذه الناحية أنها حكمت علية بالخيانة, وهذا الحكم حرام عليها من دون يقين؟ ؟ لانها وان اتصلت بالأخت فهناك عدت احتمالات يمكن ان تحمله عليه ,من قبل ان كان المرسل صديق وعند الاتصال زوجته رفعت التليفون وماشابه ذلك من المحامل الحسنة ؟
              ولو فرضنا ان الرسالة جاءت من امرأة فهل يوجد علاج لهذه المسألة ام لا ؟ فبكل لطف أعاتب الزوج وأبين له هل قصرت معك يوماً حتى تفكر بغيري ؟ فحينها اذا وجد نقص فسوف يقوله زوجها وحينها يكون الوفاق بينهم وأنهاء الأمر بكل احترام وأخلاق .
              ثانياً اعتقد ان في مثل هذه الأمور يسعى بها الشيطان دائماً ويجعل الزوجة تفكر بالانفصال او تهديد الزوج وحينئذ تكون المشاكل الحقيقة من امر ظني غير أكيد بل هي من ساعدت في كبر المشاكل من امر ظني بسيط ؟وبالنتيجة يكون الشيطان والعياذ بالله هو الرابح الاول والاخير وعليه فلابد من قطع دابر الشيطان وعدم السماح له بالوسوسة في التفكير بالمشاكل وماشابه ذلك والتوكل على الله

              تعليق


              • #17


                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

                قد لا أكون من اهل الاختصاص في هذا المجال ولن أسمحوا لي بأبداء الرأي ::

                اولا.. يجب معرفة المستوى التديني للزوج..

                ثانياً.. ماهي نقطة ضعف الزوج والتي تعرفها الزوجة ولا يمكن للزوج التخلص منها وإخفائها؟؟

                ثالثاً.. ما مدى تأثر الزوج إذا واجهته الزوجة بالامر..؟؟

                رابعاً.. هل الزوجة مستعدة للتضحية بالحياة الزوجية لشراء كرامتها ؟؟ أمّ أنا مستعدة للصبر من أجل بقاء العلقة الزوجية..

                خامساً.. هل يمكن اعتبارأن ما يعيشه الزوج مجرد نزوة عابره إضطره ظرف معين لذلك؟؟؟

                كل هذه الاسئلة وغيرها قد يطرحه المختص في الشؤن الاسرية ليتم الاجابة على ذلك..

                وفقكم الله لكل خير..

                تعليق


                • #18
                  السلام عليكم اخوتي الكرام (الراجي) و(السهلاني).. جميل مانصحتم به وفقكم الله لكل خير وسانقل مااقترحتموه لصديقتي والله يقدم ما فيه الخير وسأوافيكم بالتطورات فانتظروا ماذا ستقرر ؟ وماذا سيحدث ؟؟ لكم احلى التحايا . اختكم اية

                  تعليق


                  • #19


                    الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد بن عبد الله وآله الهداة الطيبين الطاهرين..
                    الاخت الكريمة ((آية)) وفقكم الله ..
                    مما أبتليتْ به الحياة الزوجية على مرّ السنين –وخصوصا في أيامنا هذه- مسألة فقدان الثقة بالآخر ,وفقدان روح المحبة والوئام بين الزوجين الامر الذي أدى الى تزلزل الحياة الاسرية , وجعلها في مهب الريح تعصف بها الشكوك والظنون.
                    أمّا بالنسبة الى حال صديقتكِ التي تحتاج الى دعاء منكم في التوفيق للمحافظة على حياتها الاسرية, التي تهددها علاقة زوجها المشبوها في نظرها.
                    وعليه لا يمكن لاي شخص إعطاء الحل الامثل والمناسب مالم يطلع على تفاصيل دقيقة يمكن معها الوصول الى حل . وأنا أثني على ما تفضل به الاخ (السهلاني) فأرجو مراجعة تلك الاسئلة ليتسنى لنا إبداء المساعدة الممكنة ..
                    أيدكم الله وحفظنا وإياكم من كل سوء ومكروه .
                    التعديل الأخير تم بواسطة التقي; الساعة 20-04-2011, 04:09 PM.

                    عن ابي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال :
                    {{ إنما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه فإذا رأيت أولئك فأولئك شيعة جعفر
                    }} >>
                    >>

                    تعليق


                    • #20
                      بِسمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعالَمِيْنَ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الْطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِين...

                      السَّلامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

                      بعد الاستئذان من الأخ المشرف بالرد , أقول :

                      قد قرأت ما كتبت الأخت في هذا الموضوع , وردود الأخوة والأخوات عليها .
                      وأرغب في أن أضيف بعض الملاحظات :

                      1 - إن لكل مشكلة خصوصياتها التي تختص بها من ناحية طرفي أو أطراف المشكلة , وحجمها , ووقتها , بالتالي فإن الحلول غالبا ما تختلف من مشكلة لأخرى , وإن كانت قد تبدو بعض المشاكل متشابهة لأول وهلة , لذا لابد من معرفة خصوصيات المشكلة قبل طرح الحلول ؛ لأن بعض ما يعتقد أنها ستكون من الحلول قد تنقلب الى مشاكل إضافية فتعقّد الأمور أكثر بسبب عدم الالتفات الى خصوصيات المشكلة .

                      2 - في أي مشكلة لابد قبل الحكم فيها من الاستماع للطرفين او الأطراف .

                      3 - إن كثير من الزوجات غالبا ما تجعل عاطفتها هي التي تسيطر على تفكيرها , فلا يبقى مجال للعقل لأن يأخذ دوره , فقد تقوم بعض الزوجات باتهام الزوج بالخيانة وعدم الاخلاص لها , ونعته بنعوت قد لا توجد فيه أصلاً لمجرد موقف أو تصرف صدر منه بقصد أو بغير قصد , وهذه الحالة قد تدفع بالزوج الى النفور من الزوجة وقلة التواجد في المنزل وهذا بدوره قد يؤدي الى بحث الزوج او على الأقل الى التفكير في البحث عن البديل .
                      اذن فان بعض المشاكل قد تكون الزوجة بتسرعها في الحكم هي السبب فيها دون أن تشعر ...

                      لذا أود القول بأننا لايمكننا الحكم على الزوج بالخيانة مباشرة لمجرد شكوك تشكها الزوجة قد يكون اساسها الوهم والغيرة المفرطة , فقد لا يكون الطرف الآخر امرأة , وان مجرد سماع الصوت النسائي من قبل هذه الزوجة ــ كما ذكرتم ــ لا يكون مبرراً لها ودليلاً على ان الزوج يتصل بامراة أخرى , بل لابد من التيقن والتحقق في مثل هذه الأمور .
                      وعلى فرض أن الزوج قد اتصل بامرأة اخرى , فهل يعتبر هذا الاتصال خيانة ؟!
                      فلا أظن بأن مجرد الاتصال هو خيانة , وأرجو أن لا يفهم كلامي هذا على أني ابرر للرجال الاتصال بالنساء فهو غير جائز في كثير من الموارد , وانما أريد القول بأننا يجب أن نضع جميع الاحتمالات في الحسبان فقد يكون هذا الزوج قد
                      اتصل باحدى قريباته او قد تكون امرأة من معارفه ولها مشكلة ولجأت اليه لمساعدتها , او قد غير ذلك من الاحتمالات ...

                      وكما قال الأخ الراجي فلا يمكننا أن نحمل هذا الزوج على المحامل السيئة ونترك المحامل الحسنة .

                      ولي نصيحة للأخت , وهي أنه لا تحاول ادخال طرف ثالث في المشكلة , الا بعد خروج الأمر عن السيطرة ــ لا سمح الله تعالى ــ وحسب ما فهمت من الكلام بأن المشكلة لا زالت في بدايتها , لذا فهنا أمل كبير بأن يحلها الزوجان فيما بينهما .


                      كذلك فإني لا أشجع بأن تصارح الزوجة زوجها في الوقت الحاضر ما دام هو ينكر ذلك , لأنه قد يفسر تلك المصارحة بالاتهام ــ وكما قلت آنفاً فقد يكون الزوج بريئاً فعلاً ــ فيبدي ردة فعل قد تزيد المسألة تعقيداً , واذا كان الاتهام في محله فان هذه المصارحة قد تدفع بالزوج الى التجاهر بالأمر لإيذاء زوجته ربما , أو لانكشاف الأمر أمام زوجته فلا مانع عنده من التستر بالأمر .

                      بل أنصح هذه الزوجة بالتغاضي عن الأمر والتقرب الى زوجها وملاطفته والتصريح له بحبها له , والكلام عن أمور يحبها زوجها , ولا بأس بالكلام عن الأيام والأوقات السعيدة التي أمضياها في السابق , والاستمرار على هذه الحالة لأيام ــ والأفضل الاستمرار على هذا الأمر من قبل الزوجة قدر الامكان سواء وجدت مشاكل أم لا ــ , فاذا رأت من الزوج تجاوبا معها يمكنها أن تثير فيه بعض الأمور الكامنة مع ذكر محبتها له كأن تقول له مثلاً : ( الحمد لله الذي رزقني بأجمل زوج , أو أفضل أو أحسن أو ... زوج , فزوجي زوج عفيف ويحبي ويغار عليّ , ولا ينظر الى غيري من النساء )او غيرها من العبارات .
                      اضافة الى محاولة الزوجة إظهار الندم أمامه والاعتذار منه إن كان من النوع الذي يتقبّل الاعتذار ويتفهم الطرف الآخر , والا فيكفي إبداء الأسف على بعض التصرفات التي صدرت منها ومراودة بعض الشكوك لها وأن هذه الشكوك كانت من الشيطان وأن الأجدر بها أن تبتعد عن مثل هذه الأمور , وإفهامه بأنها صدرت منها بدافع الحرص عليه وبسبب شدة تعلّقها به .
                      فهذا الأسلوب قد يشعر الزوج بالخجل بينه وبين نفسه إن كان قد اقترف ما ينافي الزوجية فقد يقلع عن هذا الأمر ويتوب بينه وبين ربه , وأما إن كان بريئا فهذا القول هو مدح من زوجته له , يجعلها أقرب الى نفسه .

                      وكذلك أؤكد على مسألة مهمة وهي طلب العون من الله تعالى لحل هذه المشكلة , والتوسل بأهل البيت (عليهم السلام) , والاكثار من الاستعاذة بالله تعالى من الشيطان الرجيم الذي هو اساس المشاكل .

                      كذلك لابأس بالاكثار من الوضوء دائماً والمداومة على الطهارة , ونصح الزوج بها وذكر بعض الروايات له التي تحث على المداومة على الطهارة وكثرة الثواب للمتطهر .


                      وسنختم حديثنا ببعض الروايات التي تحث على الطهارة



                      فعن رسول الله (صلى الله عليه وآله):
                      « أكثر من الطهور يزد الله في عمرك، وإن استطعت أن تكون بالليل والنهار على طهارة فافعل، فإنك تكون إذا مت على الطهارة شهيدا »

                      وعنه (صلى الله عليه وآله):
                      « إن استطعت أن لا تزال على الوضوء، فإنه من أتاه الموت وهو على وضوء اعطي الشهادة »

                      وعنه (صلى الله عليه وآله):
                      « إن استطعت أن تكون أبدا على وضوء فافعل، فإن ملك الموت إذا قبض روح العبد وهو على وضوء كتب له شهادة »

                      وعنه (صلى الله عليه وآله):
                      « الطاهر النائم كالصائم القائم »

                      وعنه (صلى الله عليه وآله):
                      « من توضأ على طهر كتب له عشر حسنات »

                      وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
                      « من جدد وضوءه لغير حدث جدد الله توبته من غير استغفار »

                      وعنه (عليه السلام):
                      « الوضوء على الوضوء نور على نور »


                      ميزان الحكمة - الريشهري - (ج 11 / ص 191)





                      عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
                      سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
                      :


                      " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

                      فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

                      قال (عليه السلام) :

                      " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


                      المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X