الاخت القديرة
اية
اية
- إذا تأكدت صديقتكم من خيانة زوجها لها (بالأدلة الواقعية وليس شكوك وأوهام الغيرة النسائية) فلتبادري بالمواجهة اللينة - عندما تكتشفين خيانة زوجك حاولى جاهدةً ان تتمالكى أعصابك ولا تتخدى قراراً يدمر حياتك مثل ان تأخذي حقيبة ملابسك وتعودي إلى أهلك؛ فأنتِ بهذا تعملي على هدم بيتك وحياتك الزوجية.
- والحل لكي تغلبي هذه الأزمة وتستمري ناجحة في زواجك أن تساعدي زوجك لكي أن يتغير بل أن تستعيديه لنفسك.
- لا تخبرى الجميع عن خيانة زوجك لأن هذا سيضر به وبك وبأولادكما… بالتأكيد ستكوني بحاجة لشخصية تثقى بها لتـُخرجي ما بكِ وتجدي معونة ومشورة وسند… اهتمي كثيرا باختيارك لهذه الشخصية فلابد أن تكون أهلاُ لهذه الثقة… لحماية وبناء بيتك وزواجك وليس لهدمه أو للتشهير بكم.
- لا تتجاهلي خيانة زوجك أو تتصرفي على أساس أنها غير موجودة؛ إن الدخول في مرحلة الإنكار يجعل الوضع أسوأ؛ فالوضع سيئ بما فيه الكفاية؛ فلا تزيدي من الضغوط النفسية عليكِ بإنكار ما يجري، وإدراكه أنك تتجاهلين ما يحدث قد يكون بمثابة إعطائه الضوء الأخضر والموافقة الضمنية على استمراره في خيانته؛ فتجاهلك للموضوع يشعره بأنه غير مكشوف أو أنكِ لا تمانعين في خيانته لك طالما الأمر يتم في الخفاء؛ وعليك أن تخبري زوجك بهدوء وحزم أنك تعرفين خيانته، وأن هذا ضد كرامتك وتوضحي أنه لو كان هو في مكانك لن يقبل أن تفعلي هذا؛ وعليه أن يتوقف عن ذلك. وكلما كانت المواجهة أسرع كلما كان ذلك أفضل. وتستمري في القيام بدورك كزوجة وحبيبة وصديقة حتى لا يسبب تقصيرك فراغاً في حياته كحفرة دائمة توقعه في فخ الخيانة.
- إذا عاد لإخلاصه فلا تعودي تذكري ولو من بعيد ما صار منه، لا تنبشي قبور الماضي، ولا تقلقي من تكرار التجربة في المستقبل، فبعد رجوع الرجل من النزوة، فالغالب والمرجح في هذه الحالات هو أن الزوج قد أخذ المصل الواقي الذي يعطيه المناعة الدائمة ضد مرض الخيانة. ولن ينسى حكمتك وصبرك في التعامل مع خيانته وحفظك لسره وسندك له في ضعفه.
- بعد أن تستنفذى كل الطرق والوسائل المتاحة لاستعادة زوجك؛ إذا استمر فى الخيانة لا تستسلمى ولا تتخلى عن زوجك لامرأة أخرى ولتعلمى جيداً أن هذا الرجل قد خلقه الله ليكون رجلك أنتِ. استمري في القيام بدوركِ نحوه على أكمل وجه، حتى لو لم تحققي نتيجة لمدة أسابيع أو شهور. استمري واطلبي نعمة ومعونة الله وحتماً ستنجحين في استعادة زوجك.. وتذكري أن الحب الحقيقي المستمر دائما يغلب
- والحل لكي تغلبي هذه الأزمة وتستمري ناجحة في زواجك أن تساعدي زوجك لكي أن يتغير بل أن تستعيديه لنفسك.
- لا تخبرى الجميع عن خيانة زوجك لأن هذا سيضر به وبك وبأولادكما… بالتأكيد ستكوني بحاجة لشخصية تثقى بها لتـُخرجي ما بكِ وتجدي معونة ومشورة وسند… اهتمي كثيرا باختيارك لهذه الشخصية فلابد أن تكون أهلاُ لهذه الثقة… لحماية وبناء بيتك وزواجك وليس لهدمه أو للتشهير بكم.
- لا تتجاهلي خيانة زوجك أو تتصرفي على أساس أنها غير موجودة؛ إن الدخول في مرحلة الإنكار يجعل الوضع أسوأ؛ فالوضع سيئ بما فيه الكفاية؛ فلا تزيدي من الضغوط النفسية عليكِ بإنكار ما يجري، وإدراكه أنك تتجاهلين ما يحدث قد يكون بمثابة إعطائه الضوء الأخضر والموافقة الضمنية على استمراره في خيانته؛ فتجاهلك للموضوع يشعره بأنه غير مكشوف أو أنكِ لا تمانعين في خيانته لك طالما الأمر يتم في الخفاء؛ وعليك أن تخبري زوجك بهدوء وحزم أنك تعرفين خيانته، وأن هذا ضد كرامتك وتوضحي أنه لو كان هو في مكانك لن يقبل أن تفعلي هذا؛ وعليه أن يتوقف عن ذلك. وكلما كانت المواجهة أسرع كلما كان ذلك أفضل. وتستمري في القيام بدورك كزوجة وحبيبة وصديقة حتى لا يسبب تقصيرك فراغاً في حياته كحفرة دائمة توقعه في فخ الخيانة.
- إذا عاد لإخلاصه فلا تعودي تذكري ولو من بعيد ما صار منه، لا تنبشي قبور الماضي، ولا تقلقي من تكرار التجربة في المستقبل، فبعد رجوع الرجل من النزوة، فالغالب والمرجح في هذه الحالات هو أن الزوج قد أخذ المصل الواقي الذي يعطيه المناعة الدائمة ضد مرض الخيانة. ولن ينسى حكمتك وصبرك في التعامل مع خيانته وحفظك لسره وسندك له في ضعفه.
- بعد أن تستنفذى كل الطرق والوسائل المتاحة لاستعادة زوجك؛ إذا استمر فى الخيانة لا تستسلمى ولا تتخلى عن زوجك لامرأة أخرى ولتعلمى جيداً أن هذا الرجل قد خلقه الله ليكون رجلك أنتِ. استمري في القيام بدوركِ نحوه على أكمل وجه، حتى لو لم تحققي نتيجة لمدة أسابيع أو شهور. استمري واطلبي نعمة ومعونة الله وحتماً ستنجحين في استعادة زوجك.. وتذكري أن الحب الحقيقي المستمر دائما يغلب
وان شاء الله تعود الامور الى مجاريها
اخوكم
عمارالطائي
اخوكم
عمارالطائي
تعليق