أخي يا من كنت تهدم حيث كنت أبني .
أرنو بعين العفو وأكلّ الطرف عن كل عيبٍ ودأبك قتل صبري ونزع حلمي .
كنت لك أما كنت أختا كنت لحنا لفرحك أشدو وأغني.
ناوشتني بك الأقدار أصارعها حينا وتصرعني وأعود بقايا روح أنهكها الظلم والتجنّي كما كنت أما وأختا لابني .
كم صبرت كم تجاهلت وتحملت ليدوم الوصل مني.
ارتضيت الحزنَ والسقمَ وكتمت عنك ضيقي وهمي.
لم أكن أطلب شمسا ولا نجما شامخا تدنيه مني غير قلبٍ دافئ يحنو لوجدي وحزني وساعد يسند ضعفي ويشد أزري.
قطعتَ حبلَ الودِ حين قلتَ لي : منكِ آلامي وحزني .
سأرحلُ بعيدا لن تراني لن تسمعني لكني هنا حيثما أنت أنا ... قلب نابض يدعو حينا وحينا بصمت ينادي وإليك يغني.
وأحن حنين الثكلى وأدفن في الأعماق حزني وأنـّـــــــــي.
أنت كما كنت في قلبي في كياني في عروقي تسري كدمـّي.
لن أهدم جسور الوصل إليك سأظل بدعائي لك أشيد وأبني بتضرعي آمالك وأسأل المولى يغنيك عن غيري وعني.
كان إذعانا قراري لأمرك لا اختيار مني.
هذا وصلي لك فأرني كيف سيكون وصلك مني .
أرنو بعين العفو وأكلّ الطرف عن كل عيبٍ ودأبك قتل صبري ونزع حلمي .
كنت لك أما كنت أختا كنت لحنا لفرحك أشدو وأغني.
ناوشتني بك الأقدار أصارعها حينا وتصرعني وأعود بقايا روح أنهكها الظلم والتجنّي كما كنت أما وأختا لابني .
كم صبرت كم تجاهلت وتحملت ليدوم الوصل مني.
ارتضيت الحزنَ والسقمَ وكتمت عنك ضيقي وهمي.
لم أكن أطلب شمسا ولا نجما شامخا تدنيه مني غير قلبٍ دافئ يحنو لوجدي وحزني وساعد يسند ضعفي ويشد أزري.
قطعتَ حبلَ الودِ حين قلتَ لي : منكِ آلامي وحزني .
سأرحلُ بعيدا لن تراني لن تسمعني لكني هنا حيثما أنت أنا ... قلب نابض يدعو حينا وحينا بصمت ينادي وإليك يغني.
وأحن حنين الثكلى وأدفن في الأعماق حزني وأنـّـــــــــي.
أنت كما كنت في قلبي في كياني في عروقي تسري كدمـّي.
لن أهدم جسور الوصل إليك سأظل بدعائي لك أشيد وأبني بتضرعي آمالك وأسأل المولى يغنيك عن غيري وعني.
كان إذعانا قراري لأمرك لا اختيار مني.
هذا وصلي لك فأرني كيف سيكون وصلك مني .
تعليق