۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ اَلرحيم وبه نستعين
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
عودةُ ألمـٍ ؛
لقلميـ المنهكـ ؛
بعد طولـِ فراقه ؛ لأنيسه ِ الورقـ ؛
::؛::
☼ إشـ؛ـرا!قـ؛ـة ≈ شـ؛ـوقـ؛ كـ؛لـ؛مـ؛ـة + ألـ؛مـ؛ لـ؛ـحـ؛ـنـ ؛ ( بقلمي ) ؛
::؛::
فيـﮯ ليلةٍ مملؤةٍ بالرعب ؛ ألمّ شعثي ؛
وأتجاهلُ إحصاءَ أنفاسي المتسارعة ؛
أبدأ لقلبي مسيرةَ الحلمِ والحيرة ؛
فأهفو للأصيلِ تارةً ؛
وإلى ذلكـ الجرمِ المستنيرِ تارة ؛
ومضةُ إحساسٍ تتدّفق ؛
وبركانُ مشاعرٍ لا يخمد ؛
وانتظارٌ لـــــــــ ِ ؛
إشـ؛ـرا!قـ؛ـة ؛
تزهرُ في غسقِ القلب ؛
لأختارَ لقلبي ؛ حلماً فائتاً ؛
أو ؛
خطراتٍ فارقتني هشيماً ؛
او ؛
دمعةَ شوق ٍ ؛
تغسلُ من ذاكرتي ؛ هفوةَ ألم ؛
هكذا كانت إخفاقاتي المتتالية ؛
ولا زالت ؛ تنتهي لتبدأ ؛
وتغفو لتنهض ؛
ومضاتٌ لدربِ تيهٍ مظلم ؛
أستعيدها لحظة ندمٍ مؤلم ؛
فينتحبُ الألمُ أملاَ فيـﮯ ؛
إشـ؛ـرا!قـ؛ـة ؛
تتألقُ فيـﮯ فجرِ الخواطر ؛
نسقُ خيالٍ يلمعُ فيـﮯ ذاكرتي ؛
توهجَ فيـﮯ دربي ؛
ضياءاتٍ و أنوار ؛
أأغار من وهجيّ المحببّ ؟!
فيطغى عليهِ مغربُ إنفعالاتي ؛
يحيلهُ بردَ عواطفٍ وشجوَ أنين ؛
ها أنا ذا يا لائمي ؛
ثائرٌ حتى على سعادتي ؛
متمردٌ حتى على أملي ؛
تعيسٌ ؛
أهربُ من مرفئي إلى غرقي ؛
لا أعرفُ تصرفاً ؛ حينَ تمتزجُ المشاعر ؛
فأنتفضُ زوبعةً في فنجانٍ فارغ ؛
أخالها أصبحتْ عادة ؛ أجرحُ طبيبي ؛ وأحزنُ فرحي ؛
وأقفُ ليلاً يحنُّ لـِــ ؛
إشـ؛ـرا!قـ؛ـة ؛
تعتذرُ منها زلّاتيـﮯ ؛
تحيتي و مودتي ؛
□□□□□□□ وَاَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ □□□□□□□
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□ نَسْأَلَكُمُ اَلْدُّعَاْءَ
□□ خَاْدِمُكُمْ : اَلْدُّكْتُوْر : | اَلْمُنْتَطِرُ لِفَرَجِ اَلْقَاْئِم | □□
للأمانه منقووووول
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ اَلرحيم وبه نستعين
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
عودةُ ألمـٍ ؛
لقلميـ المنهكـ ؛
بعد طولـِ فراقه ؛ لأنيسه ِ الورقـ ؛
::؛::
☼ إشـ؛ـرا!قـ؛ـة ≈ شـ؛ـوقـ؛ كـ؛لـ؛مـ؛ـة + ألـ؛مـ؛ لـ؛ـحـ؛ـنـ ؛ ( بقلمي ) ؛
::؛::
فيـﮯ ليلةٍ مملؤةٍ بالرعب ؛ ألمّ شعثي ؛
وأتجاهلُ إحصاءَ أنفاسي المتسارعة ؛
أبدأ لقلبي مسيرةَ الحلمِ والحيرة ؛
فأهفو للأصيلِ تارةً ؛
وإلى ذلكـ الجرمِ المستنيرِ تارة ؛
ومضةُ إحساسٍ تتدّفق ؛
وبركانُ مشاعرٍ لا يخمد ؛
وانتظارٌ لـــــــــ ِ ؛
إشـ؛ـرا!قـ؛ـة ؛
تزهرُ في غسقِ القلب ؛
لأختارَ لقلبي ؛ حلماً فائتاً ؛
أو ؛
خطراتٍ فارقتني هشيماً ؛
او ؛
دمعةَ شوق ٍ ؛
تغسلُ من ذاكرتي ؛ هفوةَ ألم ؛
هكذا كانت إخفاقاتي المتتالية ؛
ولا زالت ؛ تنتهي لتبدأ ؛
وتغفو لتنهض ؛
ومضاتٌ لدربِ تيهٍ مظلم ؛
أستعيدها لحظة ندمٍ مؤلم ؛
فينتحبُ الألمُ أملاَ فيـﮯ ؛
إشـ؛ـرا!قـ؛ـة ؛
تتألقُ فيـﮯ فجرِ الخواطر ؛
نسقُ خيالٍ يلمعُ فيـﮯ ذاكرتي ؛
توهجَ فيـﮯ دربي ؛
ضياءاتٍ و أنوار ؛
أأغار من وهجيّ المحببّ ؟!
فيطغى عليهِ مغربُ إنفعالاتي ؛
يحيلهُ بردَ عواطفٍ وشجوَ أنين ؛
ها أنا ذا يا لائمي ؛
ثائرٌ حتى على سعادتي ؛
متمردٌ حتى على أملي ؛
تعيسٌ ؛
أهربُ من مرفئي إلى غرقي ؛
لا أعرفُ تصرفاً ؛ حينَ تمتزجُ المشاعر ؛
فأنتفضُ زوبعةً في فنجانٍ فارغ ؛
أخالها أصبحتْ عادة ؛ أجرحُ طبيبي ؛ وأحزنُ فرحي ؛
وأقفُ ليلاً يحنُّ لـِــ ؛
إشـ؛ـرا!قـ؛ـة ؛
تعتذرُ منها زلّاتيـﮯ ؛
تحيتي و مودتي ؛
□□□□□□□ وَاَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ □□□□□□□
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□ نَسْأَلَكُمُ اَلْدُّعَاْءَ
□□ خَاْدِمُكُمْ : اَلْدُّكْتُوْر : | اَلْمُنْتَطِرُ لِفَرَجِ اَلْقَاْئِم | □□
للأمانه منقووووول