من أول العنوان سرح فكري..
فأخذني بعيداً..
نحو طفل نوره يتحدى الأنوار..
فزانه إحمرار دمه البرئ..
فصار نوراً على نور..
متألقاً بين يدي منبع النور..
فراح به الى فخر المخدّرات..
لأنّه يعلم ما لقلب الأم من تحمّل..
ولكن قلبها دلّها عليه..
راعها المنظر وسلبها لبّها..
ولكن..
لعلّ ماهوّن الأمر هو بقاء سيدها..
على الأقل لحد تلك اللحظات..
فترى فيه المعزّى..
الأخ المبدع السهلاني.. تقبّل منّي تلك الكلمات، فهذا ماجال بخاطري فسطّرته، هذا هو حالي أكتب ما يدور برأسي، وبعبارة أخرى أترك قلمي يسطّر ما يحلو له، فأنا على سجيتي..
وأنّا لقطرات هزيلة أن تصمد أمام الأمواج..
أخوك أبو منتظر يرجو قبول مروره..
تعليق