ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام في نهج البلاغة في وصف المرأة:"فان المرأة ريحانة وليست بقهرمانة"1.
أي أن المرأة هي ريحانة يجب جعلها تحت التربية والتكليف قبل الرجل، وفي غير هذه الحالة تضيع. وتؤيد هذه المسألة رواية عن الإمام الصادق عليه السلام حيث يقول: "من اتخذ امرأة فليكرمها فإنما امرأة أحدكم لعبة فمن اتخذها فلا يضيعها"2.
ليس المراد من اللعب في الرواية هي أداة اللعب بل يعني أن المرأة ريحانة. هذه الريحانة لا تضيعوها ولا تتركوها بلا تكليف. الإسلام يأمر أولياء المدرسة، يأمر أولياء المنزل أن يهتموا بالبنات أكثر من البنين، إذا كان التكليف على البنت يبدأ ستة أعوام قبل الفتى، وإذا كان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجباً، فبناءً على هذا فإن أولياء المنزل والمدرسة تكون مسؤوليتهم عن البنات أكثر من البنين.
من هنا يتضح أن المرأة ليست لعبة، وهي ريحانة والريحانة يجب تربيتها أفضل وأسرع من الأجرام الثقيلة. على أساس هذا التحليل يتضح أن المرأة تحصل على استعداد للصلاة والمناجاة أسرع من الرجل، وإذا كانت الطرق العاطفية في المرأة أكثر أحياناً، فان هذه التكاليف توازن تلك الطرق لئلا تذهب هدراً.
أي أن المرأة هي ريحانة يجب جعلها تحت التربية والتكليف قبل الرجل، وفي غير هذه الحالة تضيع. وتؤيد هذه المسألة رواية عن الإمام الصادق عليه السلام حيث يقول: "من اتخذ امرأة فليكرمها فإنما امرأة أحدكم لعبة فمن اتخذها فلا يضيعها"2.
ليس المراد من اللعب في الرواية هي أداة اللعب بل يعني أن المرأة ريحانة. هذه الريحانة لا تضيعوها ولا تتركوها بلا تكليف. الإسلام يأمر أولياء المدرسة، يأمر أولياء المنزل أن يهتموا بالبنات أكثر من البنين، إذا كان التكليف على البنت يبدأ ستة أعوام قبل الفتى، وإذا كان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجباً، فبناءً على هذا فإن أولياء المنزل والمدرسة تكون مسؤوليتهم عن البنات أكثر من البنين.
من هنا يتضح أن المرأة ليست لعبة، وهي ريحانة والريحانة يجب تربيتها أفضل وأسرع من الأجرام الثقيلة. على أساس هذا التحليل يتضح أن المرأة تحصل على استعداد للصلاة والمناجاة أسرع من الرجل، وإذا كانت الطرق العاطفية في المرأة أكثر أحياناً، فان هذه التكاليف توازن تلك الطرق لئلا تذهب هدراً.
تعليق