بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكاتب/ جُند المرجعية
الزَّبُوراسم للكتاب الذي أنزله الله تعالى على داود النبيّ عليه السّلام ، قال تعالى : وآتَينا داودَ زَبوراً .
وأصل الزَّبْر في اللغة طيّ البئر، إذا طُوِيَا تماسَكت واستحكمت، والزَّبْر: وَضْع البُنيان بعضه على بعض . قيل: زَبَرْت الكتاب: كتبته، وزَبَرْت الكتاب: أحكمته .
وارتأى البعض أنّ الزَّبور اسم لجنس ما أُنزل على الأنبياء من الكتب ، وقال البعض: بل الزَّبور كلّ كتاب صَعُب الوقوف عليه من الكتب الإلهيّة، ومنه قوله تعالى : وإنّهُ لَفي زُبُرِ الأوّلين . وقيل: الزَّبور اسم للمقصور على الحِكَم العقليّة دون الأحكام الشرعيّة، أمّا الكتاب فهو لما يتضمّن الأحكام والحِكم. ويقوّيه ما قيل من أنّ الزبور كان فيه مائة وخمسون سورة ليس فيها حُكم من الأحكام، وإنّما هي حِكم ومواعظ وتحميد وتمجيد وثناء
__________________
تعليق