إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العلاقة الزوجية الناجحة من خلال روايات أهل البيت .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عمارالطائي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نسيم الرحمة مشاهدة المشاركة
    في حديث الامام الصادق (ع) الظاهر ان المراد بالموافقة ليس التوافق الفكري والانسجام فأن هذه الحلة قدلاتوجد بين كل الأزواج ولكن المقصود هو موافقة الزوج لزوجتة في الرأي او العمل الذي لا يخالف الشرع المقدس.وفي حسن الخلق فقد ورد(أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحسنكو خلقا) وفي التهيئة قد ورد تهيئوا لنسائكم كما تحبون أن يتهيئن لكم
    الاخ العزيز
    نسيم الرحمة
    اكيد ان التوافق الفكري بين الزوجين سوف يصلهما الى بر الامان
    اشكر مداخلتكم القيمة


    المشاركة الأصلية بواسطة الكظـمـــاوي مشاهدة المشاركة
    موضوع رائع و مفيد جدا ... زاده القا مداخلات السادة الاعضاء
    الاخ الفاضل
    الكظماوي
    ووجودكم المبارك زادة اشراقا

    اترك تعليق:


  • الكظـمـــاوي
    رد
    موضوع رائع و مفيد جدا ... زاده القا مداخلات السادة الاعضاء

    اترك تعليق:


  • نسيم الرحمة
    رد
    في حديث الامام الصادق (ع) الظاهر ان المراد بالموافقة ليس التوافق الفكري والانسجام فأن هذه الحلة قدلاتوجد بين كل الأزواج ولكن المقصود هو موافقة الزوج لزوجتة في الرأي او العمل الذي لا يخالف الشرع المقدس.وفي حسن الخلق فقد ورد(أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحسنكو خلقا) وفي التهيئة قد ورد تهيئوا لنسائكم كما تحبون أن يتهيئن لكم

    اترك تعليق:


  • عمارالطائي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة علاء العلي مشاهدة المشاركة


    بسم الله الرحمن الرحيم

    يجب ان ننظر إلى المرأة بأنها أمانة الله تعالى في الأرض
    وهذا المبدأ الذي عبر عنه النبي (صلى الله عليه واله وسلم): (كلكم راعٍ، وكلكم مسؤول عن رعيته).. إذا نظرنا إلى الزوجة على أنها أمانة إلهية، وعلى أنها أسيرة بأيدينا، وعلى أن المرأة لا خيار لها بالزواج بعد الزواج الأول، فالرجل له خياراته، ولكن المرأة بحسب الشريعة لا خيار لها.. بعض الأوقات تضطر المرأة أن تعيش في زاوية محشورة، لا ترضى بأن تبقى متألمة بما هي فيه، من دون أن تفكر في حياة بديلة، فتتحول إلى عصفورة في القفص.. ومن هنا ينبغي أن نقدر هذه الحالة وكم من القبيح أن يستغل الرجل هذا الجانب، عندما يرى أن زوجته مجبرة على العيش معه، وبالتالي تصبح هذه الحالة أداة ابتزاز بيد الرجل، لأنه يعلم بأن هذه المرأة لا خيار لها في الحياة!.. والحال بأن هذه الدنيا تنقضي، ويأتي ذلك اليوم الذي يخاطب رب العالمين عبده قائلاً: {وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ}، وفي آية أخرى : {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ}..روي عن النبي (صلى الله عليه واله وسلم) أنه قال أقربكم مني مجلساً يوم القيامة، أحسنكم أخلاقاً، وخيركم لأهله.. وأنا ألطفكم بأهلي)



    وعلى الزوجة كذلك احترام زوجها وعليها ان تكون معه في السراء والضراء وان تلبي كل احتياجته لانها كلما كانت علاقتها بزوجها جيدة كلما كان الله عز وجل راضي عنها
    عموما على الزوج ان يتقي الله وكذلك الزوجة

    وعلى الازواج ان يقتدو بسيد الاوصياء الامام علي بن ابي طالب والسيدة فاطمة الزهراء عليهما السلام

    قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « أيّما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يقبل منها صرفا ولا عدلاً ولا حسنة من عملها حتى ترضيه
    وقال الإمام جعفر الصادق عليه السلام : « أيّما امرأة باتت وزوجها عليها ساخط في حقّ ، لم تقبل منها صلاة حتى يرضى عنها ، وأيّما امرأة تطيّبت لغير زوجها ، لم تقبل منها صلاة حتى تغتسل من طيبها ، كغسلها من جنابتها »
    قال الامام جعفر الصادق عليه السلام : « خير نسائكم التي إن غضبت أو أغضبت قالت لزوجها : يدي في يدك لا أكتحل بغمضٍ حتى ترضى عني
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « من اتخذ زوجة فليكرمها »

    قال الله تعالى :

    بسم الله الرحمن الرحيم (... وعَاشرُوهنَّ بالمعرُوفِ فإنّ كَرِهتُمُوهُنَّ فَعَسى أن تَكرهوا شَيئاً ويجعل اللهُ فيهِ خيراً كثيراً ) صدق الله العلي العظيم


    الحمد لله رب العالمين









    يتطرق الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) في رسالة الحقوق لحق الزوجة ، ويلقي أضواء إضافية على حقها المعنوي المتمثل بالرحمة والمؤانسة ، فيقول ( عليه السلام ) : ( وَأمَّا حَقّ رَعيَّتك بِملك النِّكاحِ ، فأنْ تَعلَمَ أنَّ اللهَ جعلَهَا سَكناً ومُستَراحاً وأُنساً وَوِاقِية ، وكذلك كُلّ واحدٍ مِنكُما يَجِبُ أنْ يَحمدَ اللهَ عَلَى صَاحِبِه ، ويَعلَمَ أنَّ ذَلِكَ نِعمةً مِنهُ عَلَيه .
    وَوَجَبَ أن يُحسِنَ صُحبَة نِعمَةِ اللهِ ، ويُكرمَهَا ، ويرفقَ بِها ، وإنْ كانَ حَقُّك عَلَيها أغْلَظَ ، وطَاعَتُك بِها ألزَمَ ، فِيمَا أحبَبْتَ وكرهْتَ ، ما لَم تَكن مَعصِية فإنَّ لَهَا حَقَّ الرَّحمَةِ والمُؤَانَسةِ ولا قُوَّة إلاَّ بالله ) .
    والتمعُّن في هذه السطور يظهر لنا أن الرابطة الزوجية هي نعمة كبرى تستحق الشُّكر اللَّفظي ، بأن يحمد الله تعالى عليها ، وتستوجب الشكر العملي ، بأن يكرم المرء زوجته ، ويرفق بها ، ويعاملها باللطف والرحمة ، ويعقد معها صداقة حقيقية ، كما يعقد أواصر الصداقة مع الآخرين .
    أما لو تصرَّف معها بالعُنف ، وأحصى عليها كلّ شارِدة ووارِدة ، فسوف يقطع شرايينَ الودّ والمحبَّة معها ، ويكون كَسِكِّين حادة تقطع رباط الزوجية المقدَّس .

    الاخ القدير
    علاء العلي
    اشكر مشاركتكم في متصفحي واضافتكم الاكثر من قيمة

    اترك تعليق:


  • علاء العلي
    رد
    السلام عليكم / احب ان اضيف بعض الكلمات لهذا البحث المفيد.. واشكر الاستاذ عمار الطائي



    بسم الله الرحمن الرحيم

    يجب ان ننظر إلى المرأة بأنها أمانة الله تعالى في الأرض
    وهذا المبدأ الذي عبر عنه النبي (صلى الله عليه واله وسلم): (كلكم راعٍ، وكلكم مسؤول عن رعيته).. إذا نظرنا إلى الزوجة على أنها أمانة إلهية، وعلى أنها أسيرة بأيدينا، وعلى أن المرأة لا خيار لها بالزواج بعد الزواج الأول، فالرجل له خياراته، ولكن المرأة بحسب الشريعة لا خيار لها.. بعض الأوقات تضطر المرأة أن تعيش في زاوية محشورة، لا ترضى بأن تبقى متألمة بما هي فيه، من دون أن تفكر في حياة بديلة، فتتحول إلى عصفورة في القفص.. ومن هنا ينبغي أن نقدر هذه الحالة وكم من القبيح أن يستغل الرجل هذا الجانب، عندما يرى أن زوجته مجبرة على العيش معه، وبالتالي تصبح هذه الحالة أداة ابتزاز بيد الرجل، لأنه يعلم بأن هذه المرأة لا خيار لها في الحياة!.. والحال بأن هذه الدنيا تنقضي، ويأتي ذلك اليوم الذي يخاطب رب العالمين عبده قائلاً: {وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ}، وفي آية أخرى : {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ}..روي عن النبي (صلى الله عليه واله وسلم) أنه قال أقربكم مني مجلساً يوم القيامة، أحسنكم أخلاقاً، وخيركم لأهله.. وأنا ألطفكم بأهلي)



    وعلى الزوجة كذلك احترام زوجها وعليها ان تكون معه في السراء والضراء وان تلبي كل احتياجته لانها كلما كانت علاقتها بزوجها جيدة كلما كان الله عز وجل راضي عنها
    عموما على الزوج ان يتقي الله وكذلك الزوجة

    وعلى الازواج ان يقتدو بسيد الاوصياء الامام علي بن ابي طالب والسيدة فاطمة الزهراء عليهما السلام

    قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « أيّما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يقبل منها صرفا ولا عدلاً ولا حسنة من عملها حتى ترضيه
    وقال الإمام جعفر الصادق عليه السلام : « أيّما امرأة باتت وزوجها عليها ساخط في حقّ ، لم تقبل منها صلاة حتى يرضى عنها ، وأيّما امرأة تطيّبت لغير زوجها ، لم تقبل منها صلاة حتى تغتسل من طيبها ، كغسلها من جنابتها »
    قال الامام جعفر الصادق عليه السلام : « خير نسائكم التي إن غضبت أو أغضبت قالت لزوجها : يدي في يدك لا أكتحل بغمضٍ حتى ترضى عني
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « من اتخذ زوجة فليكرمها »

    قال الله تعالى :

    بسم الله الرحمن الرحيم (... وعَاشرُوهنَّ بالمعرُوفِ فإنّ كَرِهتُمُوهُنَّ فَعَسى أن تَكرهوا شَيئاً ويجعل اللهُ فيهِ خيراً كثيراً ) صدق الله العلي العظيم


    الحمد لله رب العالمين







    اترك تعليق:


  • عمارالطائي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ياابا الفضل العباس مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيكم أخي
    مااحوجنا هذه الايام الى هذه الروايات المباركة عن اهل بيت النبوة صلوات الله وسلامه عليهم آجمعين خصوصاً بعد الهجمة التي يشنها الاعلام في سبيل تحريص المرآة بغرض تحريرها حسب مزاعمهم
    وفقكم الله تعالى
    اشكر مروركم وتعليقكم

    اترك تعليق:


  • ياابا الفضل العباس
    رد
    بارك الله فيكم أخي
    مااحوجنا هذه الايام الى هذه الروايات المباركة عن اهل بيت النبوة صلوات الله وسلامه عليهم آجمعين خصوصاً بعد الهجمة التي يشنها الاعلام في سبيل تحريص المرآة بغرض تحريرها حسب مزاعمهم
    وفقكم الله تعالى

    اترك تعليق:


  • عمارالطائي
    رد
    الاخ والمشرف الرائع
    التقي

    ان من حقوق الزوج على الزوجة :_
    عن رسول الله : أعظم الناس حقا على المرأة زوجها , وأعظم حقا على الرجل أمه (كنز العمال)...
    عن رسول الله : ويل لإمرأة أغضبت زوجها وطوبى لإمرأة رضى عنها زوجها (البحار ج 103 ) ...
    عن رسول الله : لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها (الوسائل ) ...
    حقوق الزوجة على الزوج :_
    عن رسول الله ما زال جبرائيل يوصيني بالمرأة حتى ظننت أنه لا ينبغي طلاقها إلا من فاحشة (البحار ج 103 - الفروع ج2 ) ...
    عن رسول الله : حق المرأة على زوجها يسد جوعها ويستر عورتها ولا يقبح لها وجها(البحار ج 103 ) ...
    عن الإمام علي بن الحسين عليه السلام : أما حق الزوجة فإن تعلم أن الله جعلها لك سكنا وأنسا فتعلم أن نعمة من الله عليك فتكرمها وترفق بها , وإن كان حقك عليها أوجب فإن عليك أن ترحمها(البحار ج74)...
    عن رسول الله : قول الرجل للمرأة إني أحبك لا يذهب من قلبها أبدا (الوسائل ج14)...
    عن إسحاق بن عمار قال : قلت لأبي عبدالله ( الصادق ) : ما حق المرأة على زوجها الذي إذا فعله كان محسنا ؟ قال : يشبعها ويكسوها , وإن جهلت غفر لها (الوسائل ج14)....
    عن الحسن بن الجهم قال : رأيت أبا الحسن (الكاظم ) اختضب , فقلت : جعلت فداك اختضبت ؟ فقال : نعم , إن التهيئه مما يزيد عفة النساء , ولقد ترك النساء العفه بترك أزواجهن التهيئه . ثم قال : أيسرك أن تراها على ما تراك عليه إذا كنت على غير تهيئه ؟ قلت : لا , قال : فهو ذاك (الوسائل ج14)....
    عن الامام الصادق : لا غنى بالزوج عن ثلاث أشياء فيما بينه وبين زوجته وهي الموافقه , ليجتلب بها موافقتها ومحبتها وهواها , وحسن الخلق معها , واستعماله إستماله قلبها بالهيئه الحسنه في عينها , وتوسعته عليها (البحار ج78)...
    خدمة الزوج :_
    عن الامام الصادق : سألت أم سلمة رسول الله عن فض
    ل النساء في خدمة أزواجهن ؟ فقال : أيما إمرأة رفعت من بيت زوجها شيئا من موضع إلى موضع تريد به صلاحا إلا نظر الله إليها , ومن نظر الله إليه لم يعذب(البحار ج103)...
    عن الامام الصادق عليه السلام : جهاد المرأة حسن التبعل (الوسائل ج14 - الفروع ج2 ) ...
    عن الامام الصادق : أيما إمرأة خدمت زوجها سبعة أيام أغلق الله عنها سبعة أبواب النار وفتح لها ثمانية أبواب الجنة تدخل من أيها شاءت(وسائل الشيعه ج7)...
    عن الامام الصادق : ما من إمرأة تسقي زوجها شربة ماء إلا كان خيرا لها من عبادة سنة (وسائل الشيعة ج7)....

    اترك تعليق:


  • التقي
    رد

    الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين محمد الامين وآله الطيبين الطاهرين..

    الاخ الكريم ((عمـــــار الـــطائي))

    شجّع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) الزوجة على اتباع ا الحسن في إدامة المودة والرحمة ، بالتأثير على قلب الزوج وإثارة عواطفه (جاء رجل إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم )فقال : {إنّ لي زوجة إذا دخلت تلقتني ، وإذا خرجت شيّعتني ، وإذا رأتني مهموماً قالت : ما يهمّك ، ان كنت تهتم لرزقك فقد تكفل به غيرك ، وان كنت تهتم بأمر آخرتك فزادك الله همّاً ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : «بشّرها بالجنة وقل لها : إنّك عاملة من عمّال الله ولك في كلِّ يوم أجر سبعين شهيداً } وفي رواية ـ {ان لله عز وجل عمّالاً وهذه من عمّاله ، لها نصف أجر الشهيد}..

    وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) {لا تؤدي المرأة حق الله عزوجل حتى تؤدي حق زوجها .}كتاب مكارم الاخلاق


    فهذه الرويات وغيرها الكثير مما تؤكد لزوم طاعة الزوجة لزوجها , وكذلك رسم الخطوط العامة و الطريقة المُثلى في التعامل مع الزوج والتي لها الاثر الفعّال في خلق الاجواء الايجابية المُبعدة لكافة المنغصات ومشاكل الحياة .


    ومن هنا جاء التأكيد على ما تلعبه هذه الاجواء- التي تتمثلها الزوجة لزوجها- في نفس الزوج من إرتياح وسكينة فتبعد عنه كل هم وغم , ولا تحاول أن تضيف الى أعبائه عبئاً جديداً يُثقل كاهله ..


    حفطكم الباري واتم عليكم نعمه ظاهرة وباطنة..

    اترك تعليق:


  • عمارالطائي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة الإمام الحجة مشاهدة المشاركة
    أأأأأأأأأحسنتم شكراً ع الطرح المتميزة جداً ...

    جزاكم على الله ...
    يعطيكم أأأأألف عافية ...
    موفقين ...








    تحياتي
    الاخت القديرة
    عاشقة الامام الحجة
    احسن الله اليكم ورعاكم

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X