في ذاتِ يوم ركبت قاربي الصغير .... رحلا الى عالم الخيال و الوجدان....
فجلست على شواطئ الخيال... فلاحَ في أفق الليل الطويل غمامة صغيرة
وقد ذبح على شفتيها بسمة الربيع...وهي تشرب من دموعها سؤال فضيع!!!
أأذبح على صغري ؟ وقد ذبحني الزمن الغابر بسهم الصمت الحائر,وسلبني كلمة نقشت في الوجدان, كلمة هي خيمة لكل انسان.
فجائني همس الوجدان ويردد ذاك ابي.... فسألته بدهشه من أنت؟
فقال:-بصوتٍ شجي ,أنا حلم الطفوله الذي لم يرَ اليوم سوى الدخان ولم يسمع سوى صوت القنابل!!!!! أنا حلم لطفل عراقي ذبح بسهم الصمت الجائر في الزمن الغابر.......
بقلم
خادم العتره
شاركوني الرأي رئيكم يهمني خادمكم الصغير
فجلست على شواطئ الخيال... فلاحَ في أفق الليل الطويل غمامة صغيرة
وقد ذبح على شفتيها بسمة الربيع...وهي تشرب من دموعها سؤال فضيع!!!
أأذبح على صغري ؟ وقد ذبحني الزمن الغابر بسهم الصمت الحائر,وسلبني كلمة نقشت في الوجدان, كلمة هي خيمة لكل انسان.
فجائني همس الوجدان ويردد ذاك ابي.... فسألته بدهشه من أنت؟
فقال:-بصوتٍ شجي ,أنا حلم الطفوله الذي لم يرَ اليوم سوى الدخان ولم يسمع سوى صوت القنابل!!!!! أنا حلم لطفل عراقي ذبح بسهم الصمت الجائر في الزمن الغابر.......
بقلم
خادم العتره
شاركوني الرأي رئيكم يهمني خادمكم الصغير
تعليق