قال الإمام الباقر (عليه السلام) :إن أبي علي بن الحسين ما ذكر لله عز وجل نعمة عليه إلا سجد ، ولا قرأ آية من كتاب الله عز وجل فيها سجود إلا سجد ، ولا دفع الله عز وجل عنه سوءاً يخشاه أو كيد كائد إلا سجد ، ولا فرغ من صلاة مفروضة إلا سجد ، ولا وُفّق لإصلاحٍ بين اثنين إلا سجد ، وكان أثر السجود في جميع مواضع سجوده ، فسمي السجاد لذلك
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
السجود
تقليص
X
-
اللهم صل على محمد وآل محمد
أخوي الفاضل القدير
محمد الفراتي
جزاك الله خير الجزاء ع الموضوع القيم
اسال الله ان لآيحرمنا من عطائك النوراني المتميز
فنحن بكل تأكيد في انتظار جديدك القادم
دمت بحفظ الله ورعايته
تحياتيآنِي آرَيدُ آمَنْا َيَا آبَنْ فَاطِمَةَ ... مُسْتمَسِگـاً بِيَدَي مَنْ طارَقِِ آلزَِمَنِ ِ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
*إن السجود في حقيقته هو السجود الروحي.. فالسجود حركة قلبية، وهذه السجدة الظاهرية هي حركة البدن.. فالساجدون لله عز وجل، والمحترفون السجود، هؤلاء لهم عوالم لا تقدر ولا توصف.. فلهم سير إلى عالم الغيب..
*إن السجود في عرف الأولياء والصلحاء، يعتبر سياحة روحية، وما أروعها من سياحة!.. لا تكلف مالاً ولا تعباً، ومتاحة في أية ساعة من الساعات..
الاخ القدير
محمد الفراتي
جعلكم الله من الساجدين
sigpic
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق