إعـــــــلان

**زاهرة بولائها** · 18-05-2011, 08:53 PM

تسلم أخي

عندي استفسار هل يجوز المشاركة بمقال نشر في مجلة علما بأنه من عمل العضو ، انشاء لله من المشاركات

**ضيف** · 18-05-2011, 09:02 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه نستعين ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اذا كان المقال يدخل ضمن سياق ادبي
فلا باس والسلام

**ام حيدر** · 18-05-2011, 09:16 PM

أتمنى للجميع الموفقية

بارك الله بك اخي

المشرف

الناصح

تقبل الله صالح اعمالك

**لبيك ثار الله** · 19-05-2011, 10:14 AM

بسم الله الرحم الرحيم

شكرا على المسابقه الممتعه

من المتابعين ان شاء الله

**موسى العراقي** · 20-05-2011, 08:15 PM

الاخ الاستاذ (الناصح) هل تقبلون المقال النقدي عن واقع البلد ولكن بدون تشهير او ذكر اسماء انما هو قراءه لما يحصل داخل المؤسسات الخدميه من سلبيات

**بيرق** · 20-05-2011, 08:42 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أخي الناصح للمسابقه عندي استفسار الموضوع في )وصف الطبيعه الشعور بالطبيعه ( فقط ام أي موضوع يختاره العضو؟

**ضيف** · 20-05-2011, 11:00 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه نستعين ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ الاستاذ (الناصح) هل تقبلون المقال النقدي عن واقع البلد ولكن بدون تشهير او ذكر اسماء انما هو قراءه لما يحصل داخل المؤسسات الخدميه من سلبيات

اخي العزيز هذا يندرج ضمن مفهوم المقال السياسي ونحن قلنا بداية ان المقال يجب ان يكون ادبي في تعبيره

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أخي الناصح للمسابقه عندي استفسار الموضوع في )وصف الطبيعه الشعور بالطبيعه ( فقط ام أي موضوع يختاره العضو؟

الحقيقة ان الموضوع لا ينحصر في وصف الطبيعة بل اي شئ يختاره العضو والسلام

**زاهرة بولائها** · 27-05-2011, 12:33 AM

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد واله الميامين

مقال المسابقة

رسالتي لابنة الزهراء "ع "

كلنا - يا عزيزتي - ينظر للشجرة بإعجاب من جمالها الساحر، ولكن سرعان ما تتبدل نظرتنا لها، ويرق دمعنا لحالها!.. ألا ترين أنها في فصل الصيف، تبرز مفاتنها، لتعجب الناظر ؛ وفي الربيع تنثر عطرها وجمالها، ليشم عبيرها أي عابر ؛ أما في الخريف وقد وصل بها العمر إلى ما وصل، تتجرد عن أي ساتر ؛ وفي عمرها الأخير فإنها لا تقدر على دفع الأذى والضرر، من عدوها الجائر!.
صغيرتي!.. إياك وأن تكوني مثلها، كلما تقدم بها العمر، تجردت عن لباسها، وتخلت عن جمالها!.. فجمالك الحجاب.. لا تغرنك مظاهر الحياة الزائلة!. فأنت أجمل منها!.. طفولتك مزيج من البراء ة، والجمال الطاهر.. فليكن ربيعك، مصحوبا بالإيمان الجاهر ؛ ويكون خريفك، متسما بالقوة، للتغلب على الظرف القاهر ؛ وأخيرا وبعد عمر طويل، تكوني حققت عهدك الزاهر.. فأنت جوهرة، كلما تقدم بك العمر، ازددت جمالا باهر.

زاهرة بولائها