اسمه : ( علي ) ويتكون من ثلاثة حروف.
ألقابه : ( وصي ) و ( ولي ) وكلاهما من ثلاثة حروف وبالمناسبة هو الوصي الثالث عشر بعد الثلاثمائة. [1]
مولده الشريف :
ولد في ( الثالث عشر ) من شهر رجب المرجب ، ولو لاحظ عزيزينا القارئ ان شهر ( رجب ) يتكون من ثلاث حروف ، وكانت ليلة مولده الشريف بابي هو وأمي هي ( أول ليالي البيض الثلاث ) وكان مولد الشريف بعد مولد النبي صلى الله عليه واله ( بثلاثين ) [2] عاما وكان بقاءه بابي هو وأمي مع النبي ( ثلاث و ثلاثين ) عاما ولقد نحر أبوطالب عليه السلام في مولده الشريف ( ثلاثمائة ) [3] من الإبل.
تنصيبه بالولاية : كان في يوم الغدير وتحديداً في 18 ذي الحجة ... ولو لاحظ عزيزينا القارئ ان رقم 18 هو من ( مضاعفات رقم ثلاثة ).. .وكانت إمامته بابي هو وأمي أيضا ( ثلاثين ) عاما [4] .
ذريته: أنجب من الزهراء ( ثلاث ) ذكور الحسن والحسين والمحسن ... والقاسم المشترك بين الثلاث أسماء هي ( ثلاثة ) حروف , الحرف الأول"ح" الحرف الثاني "س" الحرف الثالث "ن" .
الابن الأول الأمام الحسن المجتبي عليه السلام ولد في الخامس عشر من شهر رمضان في السنة الثالثة من الهجرة.. الخامس عشر من مضاعفات الثلاثة.
أما الابن الثاني وهو الأمام الحسين الشهيد عليه السلام فقد ولد في الثالث من شعبان وكان بابي هو وأمي هو أول الثلاثة من الأئمة النجباء الذين ولدوا في هذا الشهر فبعده كان الإمام السجاد عليه السلام ثم الحجة عجل الله فرجه وسهل مخرجه.
أما الثالث وهو المحسن عليه السلام الذي هو أول شهيد في تاريخ الولاية فلقد اسقط بعد ان مرت أمه الزهراء بثلاث مصائب فقد أبيها صلى الله عليه واله وانتزاع الولاية العلوية ومصائبها ناهيكم عن المصائب الثلاث التي مرت عليها بابي هي و أمي من المسمار و اللطمة وكسر الضلع.
الابن الأول الأمام الحسن المجتبي عليه السلام ولد في الخامس عشر من شهر رمضان في السنة الثالثة من الهجرة.. الخامس عشر من مضاعفات الثلاثة.
أما الابن الثاني وهو الأمام الحسين الشهيد عليه السلام فقد ولد في الثالث من شعبان وكان بابي هو وأمي هو أول الثلاثة من الأئمة النجباء الذين ولدوا في هذا الشهر فبعده كان الإمام السجاد عليه السلام ثم الحجة عجل الله فرجه وسهل مخرجه.
أما الثالث وهو المحسن عليه السلام الذي هو أول شهيد في تاريخ الولاية فلقد اسقط بعد ان مرت أمه الزهراء بثلاث مصائب فقد أبيها صلى الله عليه واله وانتزاع الولاية العلوية ومصائبها ناهيكم عن المصائب الثلاث التي مرت عليها بابي هي و أمي من المسمار و اللطمة وكسر الضلع.
ظلامته : له الخطبة الثالثة والتي تُعرف بالشقشقية والتي استعرض فيها ظلامته بأبي هو أمي ممن أنتزع حقه في الولاية ثلاث مرات و خوضه لثلاثة حروب طاحنة.
استشهاده: يالغرابة المصادفة .. انه طعن في الليلة التاسعة عشر واشتد مرضه في ليلة العشرين وتوفي في الليلة الواحدة والعشرين أي مر بثلاث ليال حتى قُبض سلام الله عليه، إضافة اننا لو جمعنا تواريخ الليالي 19+20+21 يكون المجموع 60 من مضاعفات الثلاثة ، ولو جمعنا كل رقم على حدة 9+1+0+2+1+2 يكون المجموع 15 من مضاعفات الثلاثة ولو جمعنا تاريخ وفاته لوحده 1+2 سيكون ايضاً ثلاثة، والعجيب انه قبض ليلة الجمعة لتسع ليال بقين من شهر رمضان والتسعة كما نعلم ايضا من مضاعفات الثلاثة ، وكان عمره عند استشهاده ثلاثة وستون سنة .
خصائصه : له الشهادة الثالثة في الأذان
و هو ثالث الأئمة من أصحاب الكساء إضافة أن أول الأئمة والذين عددهم أثنا عشر إمام من مضاعفات الثلاثة أيضا. وكذلك بعده من الأئمة ثلاثة اسمائهم علي ... الإمام علي السجاد ثم الإمام علي الرضا ثم الإمام علي الهادي عليهم السلام.
أنقسمت لأجله ( ثلاث ) فرق ففرقة تشيعت له و أخرى ناصبت له العداء أما الثالثة فلقد غالت به عبدته من دون الله
ورد في حق أن من ابغضه أنه بين ( ثلاث ) خصال (إما منافق ، وإما لزنية ، وإما امرء حملت به أمه في غير طهر) [5]
أوحى الله سبحانه لحبيبه صلى الله عليه و آله عليه في ليلة اسراءه في علي عليه السلام ( ثلاث ) خصال ( إنه إمام المتقين وسيد المؤمنين وقائد الغر المحجلين ) [6]
رُويَّ عن رسول الله صلى الله عليه واله في حقه ( الصديقون ( ثلاثة ) : علي بن أبي طالب ، وحبيب النجار ، ومؤمن آل فرعون) [7]
بل حتى درجة حبه منقسمة الى ( ثلاثة ) أقسام فقد رُويَّ عن رسول الله صلى الله عليه وآله( " يا علي مثلك في امتي مثل " قل هو الله أحد " فمن أحبك بقلبه فكأنما قرأ ثلث القرآن ، ومن أحبك بقلبه وأعانك بلسانه فكأنما قرأ ثلثي القرآن ، ومن أحبك بقلبه وأعانك بلسانه ونصرك بيده فكأنما قرأ القرآن كله ) [8]
و هو ثالث الأئمة من أصحاب الكساء إضافة أن أول الأئمة والذين عددهم أثنا عشر إمام من مضاعفات الثلاثة أيضا. وكذلك بعده من الأئمة ثلاثة اسمائهم علي ... الإمام علي السجاد ثم الإمام علي الرضا ثم الإمام علي الهادي عليهم السلام.
أنقسمت لأجله ( ثلاث ) فرق ففرقة تشيعت له و أخرى ناصبت له العداء أما الثالثة فلقد غالت به عبدته من دون الله
ورد في حق أن من ابغضه أنه بين ( ثلاث ) خصال (إما منافق ، وإما لزنية ، وإما امرء حملت به أمه في غير طهر) [5]
أوحى الله سبحانه لحبيبه صلى الله عليه و آله عليه في ليلة اسراءه في علي عليه السلام ( ثلاث ) خصال ( إنه إمام المتقين وسيد المؤمنين وقائد الغر المحجلين ) [6]
رُويَّ عن رسول الله صلى الله عليه واله في حقه ( الصديقون ( ثلاثة ) : علي بن أبي طالب ، وحبيب النجار ، ومؤمن آل فرعون) [7]
بل حتى درجة حبه منقسمة الى ( ثلاثة ) أقسام فقد رُويَّ عن رسول الله صلى الله عليه وآله( " يا علي مثلك في امتي مثل " قل هو الله أحد " فمن أحبك بقلبه فكأنما قرأ ثلث القرآن ، ومن أحبك بقلبه وأعانك بلسانه فكأنما قرأ ثلثي القرآن ، ومن أحبك بقلبه وأعانك بلسانه ونصرك بيده فكأنما قرأ القرآن كله ) [8]
مواقف تاريخية ذات صلة :
في إنذار النبي صلى الله عليه و آله لعشيرته الأقربين نادى فيهم ( ثلاث ) مرات (فأيكم يبايعني على أن يكون أخي وصاحبي ووارثي) [9] وفي كل مرة لا يقوم له سوى أسد الله الغالب علي بن أبي طالب سلام الله عليه.
في يوم الأحزاب نادى النبي صلى الله عليه و آله في المسلمين ثلاث [10] مرات ليبارز عمر بن عبد ود وفي كل مرة لا يقوم له سوى أسد الله الغالب علي بن أبي طالب سلام الله عليه.
في يوم الغدير نادى النبي صلى الله عليه و آله في المسلمين ( ثلاث ) مرات (من كنت مولاه فعلي مولاه ثلاث مرات). [11]
في إنذار النبي صلى الله عليه و آله لعشيرته الأقربين نادى فيهم ( ثلاث ) مرات (فأيكم يبايعني على أن يكون أخي وصاحبي ووارثي) [9] وفي كل مرة لا يقوم له سوى أسد الله الغالب علي بن أبي طالب سلام الله عليه.
في يوم الأحزاب نادى النبي صلى الله عليه و آله في المسلمين ثلاث [10] مرات ليبارز عمر بن عبد ود وفي كل مرة لا يقوم له سوى أسد الله الغالب علي بن أبي طالب سلام الله عليه.
في يوم الغدير نادى النبي صلى الله عليه و آله في المسلمين ( ثلاث ) مرات (من كنت مولاه فعلي مولاه ثلاث مرات). [11]
منقووووول
تعليق