اخي بارك الله فيك طرح موفق ومقدمة رائعة لقرائة خطبة الشقشقة تحياتي لك
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
وثائق حول الخلافة المغصوبة
تقليص
X
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر جميع الأخوة و الأخوات لمرورهم الكريم، ولتصفحهم في هذا الموضوع
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
احسنتم بارككم الله
انا ان وجدت في لساني ضعفا اتجه الى استاذي الاول ومعلمي الانبل
نهج البلاغة وفصاحة البيان
فانهل من روعة الكلام واصفي ذهني بعقيدة الايمان
بوركتم
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
رد الزائراخي العزيز الغريفي بوركت والخطبة الشقشقية المذكورة لا تخرج الا منه (ع)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
رد الزائربِسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكراً جزيلاً على هذا الموضوع
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
رد الزائرمنكم نسنفيد يااخوانى
يعطيكم العافيه
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
جاء في كتاب منهاج البراعة : ((قال البحراني: روى أنّه لمّا تمّ في سقيفة بني ساعدة لأبي بكر أمر البيعة أراد أبو سفيان بن حرب أن يوقع الحرب بين المسلمين ليقتل بعضهم بعضا فيكون ذلك دمارا للدّين فمضى إلى العبّاس فقال له :
يا أبا الفضل إنّ هؤلاء القوم قد ذهبوا بهذا الأمر من بني هاشم و جعلوه في بني تيم ، و إنّه ليحكم فينا غدا هذا الفظّ الغليظ من بني عدي فقم بنا حتّى ندخل على عليّ عليه السّلام و نبايعه بالخلافة و أنت عمّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و أنا رجل مقبول القول في قريش ، فإن دافعونا عن ذلك قاتلناهم و قتلناهم .
فأتيا أمير المؤمنين عليه السّلام فقال له أبو سفيان :
يا أبا الحسن لا تغافل عن هذا الأمر متى كنّا لتيم الارذال!
و كان عليه السّلام يعلم من حاله أنّه لا يقول ذلك عصبة للدّين بل للفساد الذي
زواه في نفسه فأجابه عليه السّلام بقوله :
أَيُّهَا اَلنَّاسُ شُقُّوا أَمْوَاجَ اَلْفِتَنِ بِسُفُنِ اَلنَّجَاةِ وَ عَرِّجُوا عَنْ طَرِيقِ اَلْمُنَافَرَةِ وَ ضَعُوا تِيجَانَ اَلْمُفَاخَرَةِ أَفْلَحَ مَنْ نَهَضَ بِجَنَاحٍ أَوِ اِسْتَسْلَمَ فَأَرَاحَ مَاءٌ آجِنٌ وَ لُقْمَةٌ يَغَصُّ بِهَا آكِلُهَا وَ مُجْتَنِي اَلثَّمَرَةِ لِغَيْرِ وَقْتِ إِينَاعِهَا كَالزَّارِعِ بِغَيْرِ أَرْضِهِ . فَإِنْ أَقُلْ يَقُولُوا حَرَصَ عَلَى اَلْمُلْكِ وَ إِنْ أَسْكُتْ يَقُولُوا جَزِعَ مِنَ اَلْمَوْتِ هَيْهَاتَ بَعْدَ اَللَّتَيَّا وَ اَلَّتِي وَ اَللَّهِ ؟ لاَبْنُ أَبِي طَالِبٍ ؟ آنَسُ بِالْمَوْتِ مِنَ اَلطِّفْلِ بِثَدْيِ أُمِّهِ بَلِ اِنْدَمَجْتُ عَلَى مَكْنُونِ عِلْمٍ لَوْ بُحْتُ بِهِ لاَضْطَرَبْتُمْ اِضْطِرَابَ اَلْأَرْشِيَةِ فِي اَلطَّوِيِّ اَلْبَعِيدَةِ
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
رد الزائراللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآل ِمُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ الشريف
الغريفـــــــــــــــــــــي
دائما ً الروعة تتقاطر نداها من أناملك النضرة
فلك مني ألف تحية معطرة بأريج الاحترام
وخالص التقدير لنفسك الكريمة
التي تروينا من مناهلها العذبة
دمت نبعاً نقياً صافياً يستفيد منه الجميع
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: