في البداية لو بحثنا عن مصطلح (شيعة أو شيعي ) فإننا سنجده جليا في القرآن الكريم وهو ما كان معهوداً عند العرب في إستعمالاتهم اللغوية
فكلمة شيعة هي تفيد معنى الأتباع
والقرآن الكريم ذكرها نصا
فقال تعالى((وإنّ من شيعته لإبراهيم)) الصافات /83/
يعني وإنّ من أتباع نوح النبي/ع/ لإبراهيم/ع/
وقوله تعالى أيضا
((فإستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه))القصص/15.
((فإستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه))القصص/15.
وهذه هي الأخرى معروفه في قصة موسى/ع/
ولدينا نحن أتباع محمد/ص/ وآل بيته المعصومين/ع/ الأدلة الكافية في نضج مفهوم التشيع ووجود مصداقه في زمن النبي محمد/ص/
فهو أمرٌ شائع ومشهور في بطون كتب السنة والشيعة من كتب الفقه والسيرة والتأريخ والمغازي
وأنا سوف لاأذكر شيئا سوى احث الخصم أو حتى المؤالف إلى أن يرجع بنفسه إلى
كتب الحديث والمناقب ليرى الحق مع علي وشيعته جليا مذ زمن الرسول/ص/
كتب الحديث والمناقب ليرى الحق مع علي وشيعته جليا مذ زمن الرسول/ص/
فهم خيرٌ البرية كما نص القرآن الكريم على ذلك فراجعوا التفاسير يا مسلمين وإلتمسوا الحق منها بحق وقناعة
/مرتضى علي الحلي/النجف الأشرف::
تعليق