اسرار ليلة القدر في القرآن ؛؛؛
إِنَّآ انزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلآَئِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِن كُلِّ أَمْرٍ * سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ.
عندما انهمر فيض الوحي على قلب
الرسول صلى الله عليه وآله في ليلة القدر في شهر رمضان، وتنـزلت ملائكة الرحمة و الروح بالقرآن، رسالة السلام، وبشير الرحمة، عندئذ خلد الله هذه المناسبة المباركة التي عظمت في السماوت و الارض، وجعلها ليلة مباركة خيراً من ألف شهر .
إنها حقاً عيد الرحمة، فمن تعرض لها فقد حظى بأجر عظيم !! فقال الله سبحانه: ]إِنَّآ انزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ[
وكذلك قال ربنا سبحانه:
[انَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ * فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ] (الدخان/3-4)
كذلك نزل القرآن كله على قلب الرسول في تلك الليلة، ثم نزل بصورة تدريجية
طيلـة ثلاث و عشرين عاماً، لتأخذ موقعها من النفوس، وليكون
كتاب تغيير يبني الرسول به أمة وحضارة، ومستقبلاً مشرقاً للإنسانية.
وكذلك قال ربنا سبحانه:
[شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي اُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْانُ] (البقرة/185)
ومعروف أن القرآن تنـزل بصورته المعهودة في أيام السنة جميعاً،
فله إذاً نزلة أخرى جملة واحدة .
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ والعَنْ عَدُوّهُمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ والعَنْ عَدُوّهُمْ
إِنَّآ انزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلآَئِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِن كُلِّ أَمْرٍ * سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ.
عندما انهمر فيض الوحي على قلب
الرسول صلى الله عليه وآله في ليلة القدر في شهر رمضان، وتنـزلت ملائكة الرحمة و الروح بالقرآن، رسالة السلام، وبشير الرحمة، عندئذ خلد الله هذه المناسبة المباركة التي عظمت في السماوت و الارض، وجعلها ليلة مباركة خيراً من ألف شهر .
إنها حقاً عيد الرحمة، فمن تعرض لها فقد حظى بأجر عظيم !! فقال الله سبحانه: ]إِنَّآ انزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ[
وكذلك قال ربنا سبحانه:
[انَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ * فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ] (الدخان/3-4)
كذلك نزل القرآن كله على قلب الرسول في تلك الليلة، ثم نزل بصورة تدريجية
طيلـة ثلاث و عشرين عاماً، لتأخذ موقعها من النفوس، وليكون
كتاب تغيير يبني الرسول به أمة وحضارة، ومستقبلاً مشرقاً للإنسانية.
وكذلك قال ربنا سبحانه:
[شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي اُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْانُ] (البقرة/185)
ومعروف أن القرآن تنـزل بصورته المعهودة في أيام السنة جميعاً،
فله إذاً نزلة أخرى جملة واحدة .
تعليق