بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
لقد صرح رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن عليّا (عليه السلام) هو كنفسه صلوات الله عليه.
ففي (مجمع الزوائد ج9 ص163) قال: (.... ولأبعثن إليكم رجلاً مني أو كنفسي يضرب أعناقكم،ثم أخذ بيد علي فقال هذا).
وفي (المصنف لابن أبي شيبة ج7 ص499): (اللهم أنا أو كنفسي، ثم أخذ بيد علي).
وفي (المصنف ايضاً ج8 ص543) قال: (أو لأبعثن إليهم رجلاً مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم وليسبين ذراريهم قال فرأى الناس أنه أبو بكر أو عمر فأخذ بيد علي فقال هذا).
وذكر ذلك أبو يعلى في (مسنده ج2 ص166)،والحاكم في (المستدرك ج2 ص12 ) وصححه.
ثم إن الثابت عند الفريقين أن الرسول(صلى الله عليه وآله ) لم يخرج في المباهلة سوى علي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام) وقد أشار إلى فاطمة بكلمة (نساءنا) وإلى الحسن والحسين (بأبناءنا) ولم يبق لعلي (عليه السلام) سوى كلمة (أنفسنا) ولا يصح أن يقال أن المراد بأنفسنا هو رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأنه لا معنى لأن يدعو نفسه بل المدعو لابد أن يكون غيره.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
لقد صرح رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن عليّا (عليه السلام) هو كنفسه صلوات الله عليه.
ففي (مجمع الزوائد ج9 ص163) قال: (.... ولأبعثن إليكم رجلاً مني أو كنفسي يضرب أعناقكم،ثم أخذ بيد علي فقال هذا).
وفي (المصنف لابن أبي شيبة ج7 ص499): (اللهم أنا أو كنفسي، ثم أخذ بيد علي).
وفي (المصنف ايضاً ج8 ص543) قال: (أو لأبعثن إليهم رجلاً مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم وليسبين ذراريهم قال فرأى الناس أنه أبو بكر أو عمر فأخذ بيد علي فقال هذا).
وذكر ذلك أبو يعلى في (مسنده ج2 ص166)،والحاكم في (المستدرك ج2 ص12 ) وصححه.
ثم إن الثابت عند الفريقين أن الرسول(صلى الله عليه وآله ) لم يخرج في المباهلة سوى علي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام) وقد أشار إلى فاطمة بكلمة (نساءنا) وإلى الحسن والحسين (بأبناءنا) ولم يبق لعلي (عليه السلام) سوى كلمة (أنفسنا) ولا يصح أن يقال أن المراد بأنفسنا هو رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأنه لا معنى لأن يدعو نفسه بل المدعو لابد أن يكون غيره.
تعليق