إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المصلحة تجعلنا ملائكة حينا وحينا شياطين ( بقلمي )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو منتظر مشاهدة المشاركة

    بداية اشكر حسن اختيارك لهذا الموضوع والذي يعاني منه المجتمع الاسلامي والعربي بالخصوص
    ولااعتقد ان احدا لم ينكوي بمثل هكذا نماذج الا مارحم ربي

    مااود قوله والاشارة اليه في هذا الموضوع هو ان الانسان ينبغي له التوخي في اتخاذ الصديق الصدوق
    فالانسان المتملق والوصولي يمكن تمييزه ومعرفته في المجتمع ، لانه لابد وان يظهر ذلك في تصرفاته وافعاله عاجلا ام اجلا
    ومايساعد مثل هكذا نماذج هو مجاراة المقابل والقبول به في المجتمعات
    مااريد ان اصل اليه هو ان المشكلة اساسا تبدا من عندنا حيث اننا لم نختر الصديق المناسب ومن ثم عدم لفظه ومقاطعته من قبلنا
    فترى الناس يعرفون تلك الشخصية بهذه المواصفات ومع ذلك تتقرب منه ويدعونه الى مناسباتهم وولائمهم بل قد يقدم في بعض الاحيان اذا ماصار ذا شان

    وبعض الناس او الكثير لايرده من باب الحياء والتادب لانه يستحي ان يعبس بوجهه مثلا او يصارحه بحقيقته فيزيد بذلك تملق ذلك الشخص وصعوده الوصولي من غير رادع

    فيبقى السؤال هل من الواجب ان نصارحه ونصده ام نعمل بحسن الظن؟


    تقبلوا مروري ولي عودة ان سمحت الظروف ان شاء الله تعالى
    أشكرك أخي القدير أبو منتظر على مداخلتك القيمة
    نعم يجب أن نحسن اختيار الصديق لئلا نندم بعد فوات الأوان
    لكن المحك إذ لم يكونوا أصدقاء وكانوا مجرد أشخاص جمعتك بهم الأقدار
    وأبدوا لك طيب المعاملة وحسن النوايا وتظاهروا لك بأنهم يودون خدمتك بأي وسيلة
    لما رأوا فيك من كرم الخلق وطيب المخالطة
    حتى إذا ما صدقتهم لحسن نواياك بدأوا الصيد في الماء العكر
    واستغلال أدبك ونبلك واستعدادك لعمل الخيرفيستغلون هذه الصفات مرات ومرات
    وبمجرد أن تخونك الظروف مرة وتمتنع عن تقديم خدماتك تتغير نبراتهم
    وتزدريك نظراتهم وتقتلك سهامهم وتسلقك ألسنتهم الحداد
    حينها تحتار بأي طريقة تتعامل مع الناس
    وهل العيب فيك أنك قدمت النية الحسنة لكنما المرجع لله

    كما نقول يهون علينا ماحدث لأنه كان لوجه الله
    sigpic

    تعليق


    • #12

      خييتي قد وعدتك بالعودة وان كنت قد تاخرت فهانا عدت لابين وجهة نظري المتواضعة فيما طرح قلبك الشفاف بقلمك الولائي:

      ترى هل نحزن على أنفسنا ؟؟؟

      كلا وان كنا نحن بشر من لحم والدم وكتلة من المشاعر فلا مفر من الحزن ولو لحظة زمن لكن ليكن هالحزن درجة من درجات سلم الارتقاء والقوة بحياتنا ياعزيزة قلبي وسلاح نتترس به لمستقبل قد يحمل ماهو اعظم من اليوم |( ان اولياء الله لاخوف عليهم ولاهم يحزنون)

      هل ذنبنا أننا أحسنـّا النية ؟؟؟

      كلا ليس دنبنا حسن النية لاننا مامورون بمعاملة المؤمن حسب ظاهرة من الشارع المقدس وان نبتعد عن سوء الظن ... ولكن ليس للدرجة ان نكون مغفلين وسهل الضحك علينا ..الحياة عزيزة قلبي دروس ومن منا لم يقع في مصيبة مثلها ..نعم اعدها مصيبة الابتلاء بضعاف النفوس ممن كان الغش والخداع لباسهم والعياد بالله

      هل نحسن الظن بهم إذا اعتذروا ونمنحهم فرصة فوق الفرص ؟؟؟

      المؤمن لا يلدغ من جحره مرتين ويكفيك ماقال الامام علي عليه السلام " ابدل لصديقك كل المودة ولاتبدل له كل الثقة " طبقيها على مثل موقفك الان وان لم يكن الطرف الاخر صديق

      هل نفسح لاستفزازاتهم الطريق ونجعلها تأخذ منا مأخذا وتؤثر على منهاجنا مستقبلا في تعاملنا مع الناس؟؟؟

      كلا والف كلا فالمؤمن قوي ..والله لايحب الضعيف والراضي بضعفه.. المؤمن القوي احب الى الله تعالى من الضعيف في كل مجالات الحياة وليس الايمان فقط ..بل ماهو الايمان ..اليس الايمان ان تكون حرا ولله تعالى فقط عبوديتك لا للاخرين فمن الدل والهوان والضعف السماح للاخرين بالتسلق على مشاعرك واستخدام طاقتك لتقوية بدرة الفساد لديهم


      هل نندم على مافعلناه لأجلهم أم نتذكر دوما أن مافعلناه كان لوجه الله وجزاؤنا عليه ؟؟؟

      من الاساس ليكن كل ماتعطين لوجه الله تعالى (بالعامية خييتي الغالية سو خير وقطه بحر ) لاتنتظري كلمة شكر او رد هالخير اليك بل انتظري الجزاء من الله تعالى وليكن مثلك الاعلى علي وفاطمة عليهما السلام " انما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاء ولاشكورا " اية 9 / الانسان .

      وايا كان هلانسان قربه وعلاقته بك فلايحزن قلبك المؤمن والموالي والمعتقد باطلاع الله تعالى على نيته وعمله فلن يضيع شيئا من عمله دام الله عزوجل يطلع واوليائه على اعمالنا يكفينا رضاهم عنا وعن عملنا فلا يفرح قلبك لرضا الطرف الاخر او غضبه شكره او انكاره لجميل مااسديتي له واستمري بزرع الورد في الطريق الله تعالى ونزع الشوك من طريقهم حتى ياتي اليوم الدي ينتبهوا فيه الى سوء فعلهم ان رحمهم الله تعالى وانتبهوا اليه والا ماعليك سوى مايرضي الله واهل بيته عنك وليكن عملك من اول ماترفعين راسك من المخدة الى ان تعودي ليلا وتضعيه عليه تقربا لله تعالى وخدمة في دولة الحق يريد الله علوها قريبا عاجلا بقيادة صاحب العصر والزمان ياعزيزة قلبي

      وصلى الله على محمد واله وعجل فرجهم
      التعديل الأخير تم بواسطة اللبوة; الساعة 01-11-2011, 12:51 PM.
      "اللهم لاتجعلني من المُعارين ولاتخرجني من التقصير"
      اللهم لين قلبي لولي امرك واجعلني طوع امره...
      وصلي اللهم على محمد واله وعجل فرجهم

      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة اللبوة مشاهدة المشاركة

        خييتي قد وعدتك بالعودة وان كنت قد تاخرت فهانا عدت لابين وجهة نظري المتواضعة فيما طرح قلبك الشفاف بقلمك الولائي:

        ترى هل نحزن على أنفسنا ؟؟؟

        كلا وان كنا نحن بشر من لحم والدم وكتلة من المشاعر فلا مفر من الحزن ولو لحظة زمن لكن ليكن هالحزن درجة من درجات سلم الارتقاء والقوة بحياتنا ياعزيزة قلبي وسلاح نتترس به لمستقبل قد يحمل ماهو اعظم من اليوم |( ان اولياء الله لاخوف عليهم ولاهم يحزنون)

        هل ذنبنا أننا أحسنـّا النية ؟؟؟

        كلا ليس دنبنا حسن النية لاننا مامورون بمعاملة المؤمن حسب ظاهرة من الشارع المقدس وان نبتعد عن سوء الظن ... ولكن ليس للدرجة ان نكون مغفلين وسهل الضحك علينا ..الحياة عزيزة قلبي دروس ومن منا لم يقع في مصيبة مثلها ..نعم اعدها مصيبة الابتلاء بضعاف النفوس ممن كان الغش والخداع لباسهم والعياد بالله

        هل نحسن الظن بهم إذا اعتذروا ونمنحهم فرصة فوق الفرص ؟؟؟

        المؤمن لا يلدغ من جحره مرتين ويكفيك ماقال الامام علي عليه السلام " ابدل لصديقك كل المودة ولاتبدل له كل الثقة " طبقيها على مثل موقفك الان وان لم يكن الطرف الاخر صديق

        هل نفسح لاستفزازاتهم الطريق ونجعلها تأخذ منا مأخذا وتؤثر على منهاجنا مستقبلا في تعاملنا مع الناس؟؟؟

        كلا والف كلا فالمؤمن قوي ..والله لايحب الضعيف والراضي بضعفه.. المؤمن القوي احب الى الله تعالى من الضعيف في كل مجالات الحياة وليس الايمان فقط ..بل ماهو الايمان ..اليس الايمان ان تكون حرا ولله تعالى فقط عبوديتك لا للاخرين فمن الدل والهوان والضعف السماح للاخرين بالتسلق على مشاعرك واستخدام طاقتك لتقوية بدرة الفساد لديهم


        هل نندم على مافعلناه لأجلهم أم نتذكر دوما أن مافعلناه كان لوجه الله وجزاؤنا عليه ؟؟؟

        من الاساس ليكن كل ماتعطين لوجه الله تعالى (بالعامية خييتي الغالية سو خير وقطه بحر ) لاتنتظري كلمة شكر او رد هالخير اليك بل انتظري الجزاء من الله تعالى وليكن مثلك الاعلى علي وفاطمة عليهما السلام " انما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاء ولاشكورا " اية 9 / الانسان .

        وايا كان هلانسان قربه وعلاقته بك فلايحزن قلبك المؤمن والموالي والمعتقد باطلاع الله تعالى على نيته وعمله فلن يضيع شيئا من عمله دام الله عزوجل يطلع واوليائه على اعمالنا يكفينا رضاهم عنا وعن عملنا فلا يفرح قلبك لرضا الطرف الاخر او غضبه شكره او انكاره لجميل مااسديتي له واستمري بزرع الورد في الطريق الله تعالى ونزع الشوك من طريقهم حتى ياتي اليوم الدي ينتبهوا فيه الى سوء فعلهم ان رحمهم الله تعالى وانتبهوا اليه والا ماعليك سوى مايرضي الله واهل بيته عنك وليكن عملك من اول ماترفعين راسك من المخدة الى ان تعودي ليلا وتضعيه عليه تقربا لله تعالى وخدمة في دولة الحق يريد الله علوها قريبا عاجلا بقيادة صاحب العصر والزمان ياعزيزة قلبي

        وصلى الله على محمد واله وعجل فرجهم
        غاليتي والعزيزة على قلبي اللبوة
        أبحرت في عذب كلماتك وارتشفت من عذبها ما شرح صدري
        وآنس خاطري وأطفأ نار غيظي وحزني
        لاحرمني الله روائع مقالك
        دمت أختا ناصحة نقية منطقك الحكمة
        ومقالك الموعظة والفهم
        بارك الله فيك وشرح صدرك وزادك علما
        sigpic

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
        x
        يعمل...
        X