بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ اَلرحيم وبه نستعين
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
منَ العواملِ المؤثّرةِ في حياةِ منْ يبغي الكمالَ وفوزَ العملِ وأنْ يكونَ موفّقاً :-
( تلقينُ النفسِ بالنجاحِ والانتصارِ ) ؛
فهوَ من مقوّماتِ الإرادةِ الفولاذيّةِ ؛
والإنسانُ مخلوق إرادته ؛
وتأريخ التمدّن البشري يشهد أنّ النجاح لمن قال في نفسه ( أقدر ) ؛
وغُلِب من غلَبَته نفسهُ ؛
وأشجعُ الناس من غلبَ هواه ؛ والساقطُ من كان متزلزلُ الإرادة ؛
وعاشقُ الهدفِ ؛ تبقى شعلة العشق وهّاجة في وجوده ؛
وتضطرم بنفخها بأنفاسِ تلقين النجاح ؛
ويبقى الشعار :-
الإرادة ثمّ السعي ثمّ الوصول ؛
وهيهات منّا التسليم للانكسار والسقوط ؛
وبيدك عزّتك وشرفك ؛
والعاقل غرائزه في خدمة إرادته ؛
والجاهل إرادته في خدمة غرائزه ؛
من كلام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) :-
إنّ هذا القرآن فيه مصابيح النور وشفاء الصدور ؛
فليجل جال بضوئه ، ولينجم الصفة ؛
فإنّ التلقين حياة القلب البصير ؛
كما يمشي المستنير في الظلمات بالنور ؛
بحار الأنوار 75 : 112 ؛
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
المصدر :-
كيف أكون موفقاً في الحياة ؟ ؛
السيد عادل العلوي ؛
وصلّى اللهُ على خيرِ الخلقِ ؛ محمّدٍ وآله ؛ الطّيّبين الطّاهرين ؛
منقول
نســـألكم الدعاء
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
منَ العواملِ المؤثّرةِ في حياةِ منْ يبغي الكمالَ وفوزَ العملِ وأنْ يكونَ موفّقاً :-
( تلقينُ النفسِ بالنجاحِ والانتصارِ ) ؛
فهوَ من مقوّماتِ الإرادةِ الفولاذيّةِ ؛
والإنسانُ مخلوق إرادته ؛
وتأريخ التمدّن البشري يشهد أنّ النجاح لمن قال في نفسه ( أقدر ) ؛
وغُلِب من غلَبَته نفسهُ ؛
وأشجعُ الناس من غلبَ هواه ؛ والساقطُ من كان متزلزلُ الإرادة ؛
وعاشقُ الهدفِ ؛ تبقى شعلة العشق وهّاجة في وجوده ؛
وتضطرم بنفخها بأنفاسِ تلقين النجاح ؛
ويبقى الشعار :-
الإرادة ثمّ السعي ثمّ الوصول ؛
وهيهات منّا التسليم للانكسار والسقوط ؛
وبيدك عزّتك وشرفك ؛
والعاقل غرائزه في خدمة إرادته ؛
والجاهل إرادته في خدمة غرائزه ؛
من كلام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) :-
إنّ هذا القرآن فيه مصابيح النور وشفاء الصدور ؛
فليجل جال بضوئه ، ولينجم الصفة ؛
فإنّ التلقين حياة القلب البصير ؛
كما يمشي المستنير في الظلمات بالنور ؛
بحار الأنوار 75 : 112 ؛
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
المصدر :-
كيف أكون موفقاً في الحياة ؟ ؛
السيد عادل العلوي ؛
وصلّى اللهُ على خيرِ الخلقِ ؛ محمّدٍ وآله ؛ الطّيّبين الطّاهرين ؛
منقول
نســـألكم الدعاء