بارك الله فيك مشرفنا الفاضل ولكن بتقدير القاصر أمام جنابكم الكريم ورأيكم أرجح
أن الفارزة تعني انتهاء جملة وبدأ جملة أخرى هذا ما أفهمه أنا, وأن النقطة تعني نهاية جزء ويجب بعدها أن نبدأ برأس سطر طبعا هذا في كتابة المقال وهي ضرورية حتى تكتمل تفاصيل الصورة التي يريد أن يوصلها الكاتب
وكما كتبت قلمكم المبدع
((( في جادة ليل مسامري الساعات طالما تربصت اخشاب الروح بأبواب اللين من ضوضاء النهار ، ها قد تعبت ساعتي تعبت من كل شئ تعبت من التعب ، ومن ثقل الروح المنخور ، ومن جسدي ، ولم يزل ، يتمتم بهذه الكلمات المؤبوة باليأس ، حتى تكسرت آخر غيوم انفاسه على صخرة الموت الصماء ))
هنا كانت تدخلي وأسف لأني تجرأت ورددت على جنابكم فأنتم أدرى بذلك
(، ومن جسدي ، ولم يزل ، يتمتم بهذه الكلمات المؤبوة باليأس ،) هذه ثلاث جمل فأولى (ومن جسدي) تعود لما قبلها (ولم يزل) جملة جديدة تأتي قبل جملة (يتمتم ) أو هي بداية لها وهنا أما تكون هذه الفارزة زائدة حتى تكتمل الجملة تكون هناك نقطة وبدأ بسطر جديد حتى تتضح تفاصيل الصورة
وتكون هكذا ((( في جادة ليل مسامري الساعات طالما تربصت اخشاب الروح بأبواب اللين من ضوضاء النهار ، ها قد تعبت ساعتي تعبت من كل شئ تعبت من التعب ، ومن ثقل الروح المنخور , ومن جسدي.
هذه الصورة الأولى وهنا وأضحت مشكورا أنك تتكلم بلسان حاله طبعا بحسب سياق الكلام
ومن ثم تصفه بالشطر الثاني وهو جميل وهو الجزء الثاني من الصورة الأولى
ولم يزل يتمتم بهذه الكلمات المؤبوة باليأس ، حتى تكسرت آخر غيوم أنفاسه على صخرة الموت الصماء حتى تكسرت آخر غيوم انفاسه على صخرة الموت الصماء ، التي لا تعرف الحياة لها حياة ))
ولكن هنا لو فصلت هذه أيضا وبدأت بسطر جديد حتى تتضح الصورة الثانية وبأنك أنت تتحدث عن نفسك وقد جاء الخبر الوفاة
(((، في صمت السنين الهاربة ، في ضجيج قديم ، اغرس شتلة بحجم العالم ، واملأها عصافير فسفورية اركب جواد الريح ، لانحت وجهه البهي وكذلك رحل عني وانا كنت في غيبوبة نومي ولم ازل اتذكر ذكراه في كل حين وعلى جدران حياتي ، حتى قالت لي الحياه ادر قرصك الدوار عليه لانه هبة الرحمان ، في حينها كان الغبار منتشر وجاء لنا خبر وفاة والد احمد الحجي كان الخبر بمثابة غرس شوكة في القلب ولكن لا حيلولة دون الحزن والبكاء ، داخل سياج الحرمان)))
والصورة الثالثة هي لسان حال أحمد
وهنا أصبحت ثلاث صور
وهذا على حد علمي في كتابة المقال
وفقك الله وتقبل رحابة صدري
أن الفارزة تعني انتهاء جملة وبدأ جملة أخرى هذا ما أفهمه أنا, وأن النقطة تعني نهاية جزء ويجب بعدها أن نبدأ برأس سطر طبعا هذا في كتابة المقال وهي ضرورية حتى تكتمل تفاصيل الصورة التي يريد أن يوصلها الكاتب
وكما كتبت قلمكم المبدع
((( في جادة ليل مسامري الساعات طالما تربصت اخشاب الروح بأبواب اللين من ضوضاء النهار ، ها قد تعبت ساعتي تعبت من كل شئ تعبت من التعب ، ومن ثقل الروح المنخور ، ومن جسدي ، ولم يزل ، يتمتم بهذه الكلمات المؤبوة باليأس ، حتى تكسرت آخر غيوم انفاسه على صخرة الموت الصماء ))
هنا كانت تدخلي وأسف لأني تجرأت ورددت على جنابكم فأنتم أدرى بذلك
(، ومن جسدي ، ولم يزل ، يتمتم بهذه الكلمات المؤبوة باليأس ،) هذه ثلاث جمل فأولى (ومن جسدي) تعود لما قبلها (ولم يزل) جملة جديدة تأتي قبل جملة (يتمتم ) أو هي بداية لها وهنا أما تكون هذه الفارزة زائدة حتى تكتمل الجملة تكون هناك نقطة وبدأ بسطر جديد حتى تتضح تفاصيل الصورة
وتكون هكذا ((( في جادة ليل مسامري الساعات طالما تربصت اخشاب الروح بأبواب اللين من ضوضاء النهار ، ها قد تعبت ساعتي تعبت من كل شئ تعبت من التعب ، ومن ثقل الروح المنخور , ومن جسدي.
هذه الصورة الأولى وهنا وأضحت مشكورا أنك تتكلم بلسان حاله طبعا بحسب سياق الكلام
ومن ثم تصفه بالشطر الثاني وهو جميل وهو الجزء الثاني من الصورة الأولى
ولم يزل يتمتم بهذه الكلمات المؤبوة باليأس ، حتى تكسرت آخر غيوم أنفاسه على صخرة الموت الصماء حتى تكسرت آخر غيوم انفاسه على صخرة الموت الصماء ، التي لا تعرف الحياة لها حياة ))
ولكن هنا لو فصلت هذه أيضا وبدأت بسطر جديد حتى تتضح الصورة الثانية وبأنك أنت تتحدث عن نفسك وقد جاء الخبر الوفاة
(((، في صمت السنين الهاربة ، في ضجيج قديم ، اغرس شتلة بحجم العالم ، واملأها عصافير فسفورية اركب جواد الريح ، لانحت وجهه البهي وكذلك رحل عني وانا كنت في غيبوبة نومي ولم ازل اتذكر ذكراه في كل حين وعلى جدران حياتي ، حتى قالت لي الحياه ادر قرصك الدوار عليه لانه هبة الرحمان ، في حينها كان الغبار منتشر وجاء لنا خبر وفاة والد احمد الحجي كان الخبر بمثابة غرس شوكة في القلب ولكن لا حيلولة دون الحزن والبكاء ، داخل سياج الحرمان)))
والصورة الثالثة هي لسان حال أحمد
وهنا أصبحت ثلاث صور
وهذا على حد علمي في كتابة المقال
وفقك الله وتقبل رحابة صدري
تعليق