هل يستطيع الانسان ان يستشعر انه على صواب و ليس في طريق الظلال و الشبهات؟؟؟!!!

[alkafeel]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يستطيع الانسان ان يستشعر انه على صواب و ليس في طريق الظلال و الشبهات؟؟؟!!!

ويعيش حالة الاستقرار الروحي بمعنى الكلمة.....و يكون قادر على المضي قدما لتحقيق اهدافة التي يرمي الى تحقيقها...

نرجو من اعضاء المنتدى المساهمة معنا في اثراء الموضوع

[العرداوي]

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين ..
نشكر الاخ الفاضل (alkafeel ) على هذا الموضوع الرائع ووفقه الله تعالى لكل خير وسداد.
لاشك ان العبادة لله تعالى هي نعمة من نعم الله تعالى على العباد ، ويجب على كل مؤمن عندما يقوم بعمل عبادي يكون هذا العمل خالص لوجه الله تعالى وهذا الأخلاص هو الذي يبعث في النفس الطمئنينة والسكينة
شكراً لك أخي العزيز وتقبل مروري

[ضيف]

السلام عليكم ورحمة الله بركاته
أشكر أخي alkafeel على هذا التسائل الجيد وأتمنا له أن يكون من أخذ ثأر الكفيل .
من وجهة نظري القاصرة أن الانسان الذي يدعي الكمال في هذه الايام كاذب ولا ريب في ذلك . والعديد من البشر الذين يدعون أنهم أعمالهم مقبوله ولديهم ثقة عاليه في ذلك الامر ولكن عندما تأتي الى ذلك الشخص تجده يبتغي من قوله ذلك لفت أنظار الناس له وكما قال أخي العرداوي أن العمل العبادي يجب أن يخلص لله تعالى فقط ولا يشرك به أحد غيره ولا مرضاة أحد غير الله تعالى لذلك هذا الشخص يبتغي مرضاة الناس في عمله فتكون روحه غير صافية ولذلك لا يزرع ما هو مثمر لأخرته .
دمتم سالمين

[السومري]

نشكر الاخ الفاضل (alkafeel ) على موضوعه ، وبرأينا المتواضع يمكن أن نعرف جواب السؤال الذي طرحتموه من خلال عرض أعمالنا على الشريعة المقدسة وتحديداً الرسالة العملية لمن نقلده، فإن وافقت ما جاء فيها فسنكون على طريق الحق ونستطيع ان نستشعر اننا على صواب، وإلا فلا.

[ضيف]

السلام عليكم أخوتي الاعزاء*
هل سألنا أنفسنا أيهما أكثر نفعا لنا ,
الاهتمام بأجسادنا أم الاهتمام بأرواحنا ونفوسنا ؟
إن الاهتمام بالجسد بلا شك له فوائد صحية ونفسية لا يمكن التقليل
من أهميتها ولكن الاهتمام بالروح والنفس له فوائد أعظم تعود على
الجسد بالصحة والقوة كما أنها تخلق حالة من الرضا والسعادة في
الانسان وهذا ما يتحدث به أخي alkafeel في موضوعة وإذا كنا نهتم بالجسد بالرياضة والغذاء والدواء فأن
الوسيلة بالنسبة للروح أيسر وأوفر ، فالوسيلة معروفة ويسيرة
وهي الاقتراب من الله بالصلاة والزكاة والصوم وذكر الله المستمر كل
ذلك بمثابة تمرينات للروح كلما مارستها كلما ازدت قوة وسعادة،
فتصبح روحك مكتملة وينعكس ذلك بالتالي على جسدك ووظائفه ..
وعمل الخير يزيد من كمال الروح فيغلفها بهالة من السعادة
عندما ترى أثر الخير ينعكس على النفس .
تقبلوا مروري وكلامي المتواضع

[ضيف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان من طبع الانسان هو انه يعتبر نفسه دائما على صواب، ويتمسك بهذه القناعة الى فترة طويلة، ويعتبر كل ما يعتقد به هو الافضل والاحسن ويستبد بهذه القناعة.
ولكن هناك امور تحصل في بعض الاحيان ويمر بموقف من المواقف او تجربة ما، تجعله يتوقف ويتامل للحضات تحتم عليه مراجعت نفسه في هذه المسالة وفي هذا الاعتقاد.
هذا اذا كان له توفيق من الله وهو يتمنى ان يجعل نفسه بمستوى اعلى، يجب عليه اولاً ان يتحقق من العلم الذي يحمله ويسير عليه بصورة ابها، ومن خلالها هذا التصرف الصحيح يصل الى استقرار صحيح وناجع وتعتبر هذه التجربة بمثابة سد حصين ومانع له بمرحلة الحياة الاجتماعية وغيرها .

[امير السلام]

السلام عليكم
ارجو من الاخ حكيم البابلي ان يوضح عبارة
(وأتمنا له أن يكون من أخذ ثأر الكفيل ) وان يبين ما هي الصلة بين الثار وبين الموضوع
اما ردا على الاخ alkafeel
هو ان الانسان يترك الوسواس أي ان يشكك في كل شي حتى مع علمه يقينا بصحة عمله وكذا ان يتحلى بثقة في النفس وإلا سيكون انسان غير تقدمي ولا يحقق جزء بسيط من هدف من أهدافه

[ضيف]

شكر وتقدير

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم أخي أمير السلام وأرجوا أن تكون في تمام الصحة العافية
أخي العزيز (جل من لا يخطئ) كان بودي أن أكتب للأستاذ alkafeel جعلك الله من الاخذين بثأر الكفيل .
ولكن خانني التعبير وأعلم أنني ليس بكاتب ولا بشاعر . كذلك حينما قمت بالبحث عن مشاركاتك السابقة ووجدت فيها أخطاء أملائية شتى ولكنني لا أود أن أذكرها كي لا (....)
وأعلم أخي أن أنتقاد الاخرين بما لا ينفع ولا يضر هو سبب وصولنا الى ما ما نحن عليه اليوم
شكراً لك أخي على تعقيبك البناء !!!!!!!!!!!!