الأستاذ الفاضل علي البدري:
المشكلة هي إن مَن ترتدي(الچادر) الإيراني يمكنها أن تختار من الألوان ما تشاء، الأبيض، الوردي، الرصاصي.. وحتى الشفّاف
الذي لا يخفي ماتحته من ألوان وملامح؛ حتى انني في بعض الأحيان أشك في ان بعضهن ترتدي إحدى ستائر المنزل، أو ربما(التور)
وقد شاهدت -في مدننا المقدسة- بعض الفتيات العراقيات يرتدين الجادر الملون مع (المسبحة101) وبألوان مختلفة هي أيضاً، مع أن اللون الشذري أو الفيروزي هو الغالب، ولا يخفى عليكم ما لهذا اللون من قدرة عجيبة على لفت الإنتباه، ولهذا غالباً ما يوضع في واجهات المنازل والبنايات كي يشد الأنظار عمّا سواه -مع أن اللون الأسود هو المفضل في العباءة والمسبحة شرعاً وعُرفاً-
أما الطريقة التي يُرتدى فيها هذا(الچادر) فهي مشكلة حقيقية تقتضي ممّن يناقشها أن ينفلت ببعض الأوصاف والألفاظ التي ربما لاتليق بالمنتدى..
أعتقد أننا أمام مشكلة تحتاج معالجتها الى العزيمة والإصرار والصبر.
المشكلة هي إن مَن ترتدي(الچادر) الإيراني يمكنها أن تختار من الألوان ما تشاء، الأبيض، الوردي، الرصاصي.. وحتى الشفّاف
الذي لا يخفي ماتحته من ألوان وملامح؛ حتى انني في بعض الأحيان أشك في ان بعضهن ترتدي إحدى ستائر المنزل، أو ربما(التور)
وقد شاهدت -في مدننا المقدسة- بعض الفتيات العراقيات يرتدين الجادر الملون مع (المسبحة101) وبألوان مختلفة هي أيضاً، مع أن اللون الشذري أو الفيروزي هو الغالب، ولا يخفى عليكم ما لهذا اللون من قدرة عجيبة على لفت الإنتباه، ولهذا غالباً ما يوضع في واجهات المنازل والبنايات كي يشد الأنظار عمّا سواه -مع أن اللون الأسود هو المفضل في العباءة والمسبحة شرعاً وعُرفاً-
أما الطريقة التي يُرتدى فيها هذا(الچادر) فهي مشكلة حقيقية تقتضي ممّن يناقشها أن ينفلت ببعض الأوصاف والألفاظ التي ربما لاتليق بالمنتدى..
أعتقد أننا أمام مشكلة تحتاج معالجتها الى العزيمة والإصرار والصبر.
تعليق