۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ اَلرحيم وبه نستعين
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
منَ العواملِ المؤثّرةِ في حياةِ منْ يبغي الكمالَ وفوزَ العملِ وأنْ يكونَ موفّقاً :-
( تلقينُ النفسِ بالنجاحِ والانتصارِ ) ؛
فهوَ من مقوّماتِ الإرادةِ الفولاذيّةِ ؛
والإنسانُ مخلوق إرادته ؛
وتأريخ التمدّن البشري يشهد أنّ النجاح لمن قال في نفسه ( أقدر ) ؛
وغُلِب من غلَبَته نفسهُ ؛
وأشجعُ الناس من غلبَ هواه ؛ والساقطُ من كان متزلزلُ الإرادة ؛
وعاشقُ الهدفِ ؛ تبقى شعلة العشق وهّاجة في وجوده ؛
وتضطرم بنفخها بأنفاسِ تلقين النجاح ؛
ويبقى الشعار :-
الإرادة ثمّ السعي ثمّ الوصول ؛
وهيهات منّا التسليم للانكسار والسقوط ؛
وبيدك عزّتك وشرفك ؛
والعاقل غرائزه في خدمة إرادته ؛
والجاهل إرادته في خدمة غرائزه ؛
من كلام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) :-
إنّ هذا القرآن فيه مصابيح النور وشفاء الصدور ؛
فليجل جال بضوئه ، ولينجم الصفة ؛
فإنّ التلقين حياة القلب البصير ؛
كما يمشي المستنير في الظلمات بالنور ؛
بحار الأنوار 75 : 112 ؛
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
المصدر :-
كيف أكون موفقاً في الحياة ؟ ؛
السيد عادل العلوي ؛
وصلّى اللهُ على خيرِ الخلقِ ؛ محمّدٍ وآله ؛ الطّيّبين الطّاهرين ؛
□□□□□□□ وَاَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ □□□□□□□
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
منقوول
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ اَلرحيم وبه نستعين
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
منَ العواملِ المؤثّرةِ في حياةِ منْ يبغي الكمالَ وفوزَ العملِ وأنْ يكونَ موفّقاً :-
( تلقينُ النفسِ بالنجاحِ والانتصارِ ) ؛
فهوَ من مقوّماتِ الإرادةِ الفولاذيّةِ ؛
والإنسانُ مخلوق إرادته ؛
وتأريخ التمدّن البشري يشهد أنّ النجاح لمن قال في نفسه ( أقدر ) ؛
وغُلِب من غلَبَته نفسهُ ؛
وأشجعُ الناس من غلبَ هواه ؛ والساقطُ من كان متزلزلُ الإرادة ؛
وعاشقُ الهدفِ ؛ تبقى شعلة العشق وهّاجة في وجوده ؛
وتضطرم بنفخها بأنفاسِ تلقين النجاح ؛
ويبقى الشعار :-
الإرادة ثمّ السعي ثمّ الوصول ؛
وهيهات منّا التسليم للانكسار والسقوط ؛
وبيدك عزّتك وشرفك ؛
والعاقل غرائزه في خدمة إرادته ؛
والجاهل إرادته في خدمة غرائزه ؛
من كلام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) :-
إنّ هذا القرآن فيه مصابيح النور وشفاء الصدور ؛
فليجل جال بضوئه ، ولينجم الصفة ؛
فإنّ التلقين حياة القلب البصير ؛
كما يمشي المستنير في الظلمات بالنور ؛
بحار الأنوار 75 : 112 ؛
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
المصدر :-
كيف أكون موفقاً في الحياة ؟ ؛
السيد عادل العلوي ؛
وصلّى اللهُ على خيرِ الخلقِ ؛ محمّدٍ وآله ؛ الطّيّبين الطّاهرين ؛
□□□□□□□ وَاَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ □□□□□□□
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
منقوول
تعليق