كيدُهنّ عظيم
تأكدتُ أنها محتالة حين رمقتني طويلاً ثم قالت سأغمض عيني لكي لا أرى غير صورتك ..فأغمَضَتْ.. فبدأت أنادي واصرخ أرجوكِ سيدتي افتحيهما ألا تعرفين باني لا أجيد العوم ....
دُنيا الأحلام
تلاقيا فأحس بأنه يعرفها اشد المعرفة فاستوقفها متسائلا..يُخيل لي أننا سبق وان التقينا..فتبسمت وقالت ربما فانا خارجة لتوي من حُلم
بريقٌ خَبا
قلتُ وقد داهمني ما تدجى من ليل شعرها.. احبك فلا تذوديني عنك فقالت وقد لمحتُ في عينيها بريقً خبا لكل أجل كتاب....! ثم تبَسَمَتْ وسرتُ أنا إلى حيث لا أسير
كأنك لا تدري..؟
كانَ راقداً في فراشه يُغطي هَمَه نصفَ جسده..في حين كانت تجلس بقربه وهي مكتئبة قليلا.. فنظر إليها وقال: سأنام ساعة علَّني استيقظ وقد زال همك فنام خمس ساعات ولما استيقظ وجدها بنفس الاكتئاب فقال سأنام يوما فإذا زال همك أيقظيني فنام أسبوعا فلما صحى وجدها بنفس الهم وكأنه لم ينم فقال سأنام شهر فان سررت فأيقظيني فنام إلى الأبد وحين أدركت سباته الأبدي قالت بفرح أرجوك لا تستيقظ فلقد زال همي
ومن الصمت ما نطق
صمت وصمت وصمت بشدة وبشدة اكبر ضل يصمت إلى درجة انه أيقض إحساسهم
فعل الحب
قالت وقد رأتني شارد الذهن.. أراك منصرفا..حتى عني أتعاني؟ أ بك شيء؟ قلت: بيّ كل شيء.. قالت:؟ فقلت: حُبكِ
مرور الكرام
دقت بأثير معصمها على باب قلبي ما ينيف على الاثنتين والسبعين دقة..آه قاتله الله لقد قرر أخيرا أن يفتح..فتح فلم يجدها ثم مضى حزينا واغرق في حزنه فلم يجدها وحين قرر أن يعود تأخر أيضا..؟ لقد عادت إلى جسدي مرة ثانية لكنها لم تجد بابا تدقه فانصرفت حزينة..وأخيرا رجع قلبي لاهثا فأمرته أن يتقصى أثرها فذهب صاغرا ثم لا عادت ولا عاد
تأكدتُ أنها محتالة حين رمقتني طويلاً ثم قالت سأغمض عيني لكي لا أرى غير صورتك ..فأغمَضَتْ.. فبدأت أنادي واصرخ أرجوكِ سيدتي افتحيهما ألا تعرفين باني لا أجيد العوم ....
دُنيا الأحلام
تلاقيا فأحس بأنه يعرفها اشد المعرفة فاستوقفها متسائلا..يُخيل لي أننا سبق وان التقينا..فتبسمت وقالت ربما فانا خارجة لتوي من حُلم
بريقٌ خَبا
قلتُ وقد داهمني ما تدجى من ليل شعرها.. احبك فلا تذوديني عنك فقالت وقد لمحتُ في عينيها بريقً خبا لكل أجل كتاب....! ثم تبَسَمَتْ وسرتُ أنا إلى حيث لا أسير
كأنك لا تدري..؟
كانَ راقداً في فراشه يُغطي هَمَه نصفَ جسده..في حين كانت تجلس بقربه وهي مكتئبة قليلا.. فنظر إليها وقال: سأنام ساعة علَّني استيقظ وقد زال همك فنام خمس ساعات ولما استيقظ وجدها بنفس الاكتئاب فقال سأنام يوما فإذا زال همك أيقظيني فنام أسبوعا فلما صحى وجدها بنفس الهم وكأنه لم ينم فقال سأنام شهر فان سررت فأيقظيني فنام إلى الأبد وحين أدركت سباته الأبدي قالت بفرح أرجوك لا تستيقظ فلقد زال همي
ومن الصمت ما نطق
صمت وصمت وصمت بشدة وبشدة اكبر ضل يصمت إلى درجة انه أيقض إحساسهم
فعل الحب
قالت وقد رأتني شارد الذهن.. أراك منصرفا..حتى عني أتعاني؟ أ بك شيء؟ قلت: بيّ كل شيء.. قالت:؟ فقلت: حُبكِ
مرور الكرام
دقت بأثير معصمها على باب قلبي ما ينيف على الاثنتين والسبعين دقة..آه قاتله الله لقد قرر أخيرا أن يفتح..فتح فلم يجدها ثم مضى حزينا واغرق في حزنه فلم يجدها وحين قرر أن يعود تأخر أيضا..؟ لقد عادت إلى جسدي مرة ثانية لكنها لم تجد بابا تدقه فانصرفت حزينة..وأخيرا رجع قلبي لاهثا فأمرته أن يتقصى أثرها فذهب صاغرا ثم لا عادت ولا عاد
تعليق