هل الرجال هم الجنس الأقوى ؟
وببساطة أجيب فأقول : لا !!
المرأة أقوى من الرجل ....
( حقيقة علمية )
قد يكون الرجال أقوى من النساء في عضلاتهم .. وفي قيامهم ببعض الأعمال التي خلقهم الله سبحانه لها .. ولكن هل هذه هي كل القوى ؟
هل هذا هو تعريف القوة ؟
أليست هناك قوة إرادة ؟ .. وقوة احتمال ؟ .. وقوة مقاومة ؟
28 طبيباً أمريكياً .. قرروا فكرة علمية ثابتة وأكدوها .. وهي أن المرأة أقوى جسدياً .. وأقدر على مقاومة الإرهاق والآلام والأمراض من الرجل … !
سبحان الله
والإحصاءات تثبت ذلك .. فمتوسط عمر المرأة ، في مختلف أقطار العالم تقريباً .. يزيد بمعدل 8 سنوات عن متوسط عمر الرجل .. وهذا ما يفسر كثرة عدد الأرامل من النساء ...
والثابت علميــاً .. أن المرأة أقدر من الرجل .. بما لا يقاس ، على الصمود في وجه الأمراض ..
والمؤكد علمياً أيضاً .. أن المرأة متفوقة تفوقاً بيولوجياً واضحاً على الرجل .. وهذا التفوق هو ما يسميه بيولوجيان أمريكيان ( د. ديفيد بور يتللو . جون سيللفيان ) : " الانتقاء الطبيعي " ..
أي أن الله سبحانه زوّد المرأة بجهاز خلقي .. يضمن لها الصمود أمام الإرهاق المفرط .. ومقاومة الأمراض العضال .
وإذا كان الخالق ـ جل شأنه ـ قد ميّز الأنثى بهذه القدرة .. فلأنه تعالى - أسند إليها ، بالمقابل ، مهمات بيولوجية مرهقة .. لم يسند مثلها إلى الذكر .. من مثل الحمل والولادة .. وما يسبق ذلك ويليه من متاعب كالوحم والنفاس ..
ناهيك بالتغييرات البيولوجية والهرمونية التي تتعرض لها المرأة كل شهر في فترة الطمث .. وما يسبقها وما يليها ..
وقوة الأنثى تبدأ قبل الولادة .. فعند لحظة العلوق ( التقاء الحيوان المنوي بالبويضة المؤنثة ) .. تتكون بويضات مذكرة أكثر من البويضات المؤنثة ( 140 مقابل 100 ) ..
ولكن لدى الولادة تزيد النسبة عن 106 إلى 100 ..
وهذا يعني بلغة العلم .. أن البويضة المذكرة هي أصلاً هشة .. معرضة للموت قبل أن تبصر النور .. فإذا لم تمت وكوّنت الجنين المذكر .. فإنه يكون ، وهو في رحم أمه .. سريع العطب إذا ما قيس بالجنين المؤنث .
مـــاذا بـعــد ؟
تقول الإحصائيات العلمية .. إن 15 صبياً من أصل كل ألف صبي .. يموتون في الشهور الأولى من حياتهم .. مقابل 11 بنتاً فقط .. !*
ويستمر هذا التفوق في سن البلوغ فهى تبلغ قبل الذكر بعدة سنوات .. حيث تبدو المرأة ، وبخاصة قبل سن اليأس .. محصنة ضد الامراض القلبيه تحصيناً قوياً بسبب هرمون الاستروجين الحامى لها من امراض القلب وهشاشه العظام
هل تأملـت يـا عزيزتى حـــواء هـذا ؟
الا نفخر بأن الله تعالى خلقكى من جنس مختلف عن الرجال جنس نعتز جدا به جميعا ناعم ملييء بالاحاسيس والمشاعر الجياشه
إن هذه القوة التي منحك الله إياها .. أهم وأعظم من قوة العضلات ..
والقضية ـ من ثم ـ ليست قضية مساواة المرأة بالرجل .. القضية قضية تكامل .. المرأة تكمل الرجل .. والرجل يكمل المرأة .. مثل الليل والنهار .
كلاهما يكمل الآخر .. وكلاهما يشكلان اليوم الكامل
فلا حياه بدون رجل سيدتى ....
ولا حياة بدون مرأة سيدي ....
وشكرا لكم ..
وببساطة أجيب فأقول : لا !!
المرأة أقوى من الرجل ....
( حقيقة علمية )
قد يكون الرجال أقوى من النساء في عضلاتهم .. وفي قيامهم ببعض الأعمال التي خلقهم الله سبحانه لها .. ولكن هل هذه هي كل القوى ؟
هل هذا هو تعريف القوة ؟
أليست هناك قوة إرادة ؟ .. وقوة احتمال ؟ .. وقوة مقاومة ؟
28 طبيباً أمريكياً .. قرروا فكرة علمية ثابتة وأكدوها .. وهي أن المرأة أقوى جسدياً .. وأقدر على مقاومة الإرهاق والآلام والأمراض من الرجل … !
سبحان الله
والإحصاءات تثبت ذلك .. فمتوسط عمر المرأة ، في مختلف أقطار العالم تقريباً .. يزيد بمعدل 8 سنوات عن متوسط عمر الرجل .. وهذا ما يفسر كثرة عدد الأرامل من النساء ...
والثابت علميــاً .. أن المرأة أقدر من الرجل .. بما لا يقاس ، على الصمود في وجه الأمراض ..
والمؤكد علمياً أيضاً .. أن المرأة متفوقة تفوقاً بيولوجياً واضحاً على الرجل .. وهذا التفوق هو ما يسميه بيولوجيان أمريكيان ( د. ديفيد بور يتللو . جون سيللفيان ) : " الانتقاء الطبيعي " ..
أي أن الله سبحانه زوّد المرأة بجهاز خلقي .. يضمن لها الصمود أمام الإرهاق المفرط .. ومقاومة الأمراض العضال .
وإذا كان الخالق ـ جل شأنه ـ قد ميّز الأنثى بهذه القدرة .. فلأنه تعالى - أسند إليها ، بالمقابل ، مهمات بيولوجية مرهقة .. لم يسند مثلها إلى الذكر .. من مثل الحمل والولادة .. وما يسبق ذلك ويليه من متاعب كالوحم والنفاس ..
ناهيك بالتغييرات البيولوجية والهرمونية التي تتعرض لها المرأة كل شهر في فترة الطمث .. وما يسبقها وما يليها ..
وقوة الأنثى تبدأ قبل الولادة .. فعند لحظة العلوق ( التقاء الحيوان المنوي بالبويضة المؤنثة ) .. تتكون بويضات مذكرة أكثر من البويضات المؤنثة ( 140 مقابل 100 ) ..
ولكن لدى الولادة تزيد النسبة عن 106 إلى 100 ..
وهذا يعني بلغة العلم .. أن البويضة المذكرة هي أصلاً هشة .. معرضة للموت قبل أن تبصر النور .. فإذا لم تمت وكوّنت الجنين المذكر .. فإنه يكون ، وهو في رحم أمه .. سريع العطب إذا ما قيس بالجنين المؤنث .
مـــاذا بـعــد ؟
تقول الإحصائيات العلمية .. إن 15 صبياً من أصل كل ألف صبي .. يموتون في الشهور الأولى من حياتهم .. مقابل 11 بنتاً فقط .. !*
ويستمر هذا التفوق في سن البلوغ فهى تبلغ قبل الذكر بعدة سنوات .. حيث تبدو المرأة ، وبخاصة قبل سن اليأس .. محصنة ضد الامراض القلبيه تحصيناً قوياً بسبب هرمون الاستروجين الحامى لها من امراض القلب وهشاشه العظام
هل تأملـت يـا عزيزتى حـــواء هـذا ؟
الا نفخر بأن الله تعالى خلقكى من جنس مختلف عن الرجال جنس نعتز جدا به جميعا ناعم ملييء بالاحاسيس والمشاعر الجياشه
إن هذه القوة التي منحك الله إياها .. أهم وأعظم من قوة العضلات ..
والقضية ـ من ثم ـ ليست قضية مساواة المرأة بالرجل .. القضية قضية تكامل .. المرأة تكمل الرجل .. والرجل يكمل المرأة .. مثل الليل والنهار .
كلاهما يكمل الآخر .. وكلاهما يشكلان اليوم الكامل
فلا حياه بدون رجل سيدتى ....
ولا حياة بدون مرأة سيدي ....
وشكرا لكم ..
علي السوداني
تعليق