عندما تكون المرأة مرهقة وتفكر بمشكلة ما او عدة مشاكل فإنها تلقائياً وبدون أي تفكير تشعر بالحاجة الي ايجاد شخص يستطيع ان تتكلم معه / معها حول المشاكل التي تعاني منها حالياً أو حتي المشاكل المحتملة والتي قد تفرزها المشاكل الحالية .
ومن طبيعة المرأة انها وعند كلامها عن عدة مشاكل فإنها تبدأ بذكر تلك المشاكل وبدون إعطاء أية اولويه للمشاكل , فهي تتطرق الي المشاكل بصورة عشوائية وبدون ترتيب . وفي هذا الوقت وفي مثل هذه الحالة فإن المرأة ليس هدفها إيجاد الحل المناسب للمشكلة او المشاكل كل ماتريده المرأة هو التعبير عما في داخلها والترفية عن خاطرها وبالتالي الشعور بالراحة .
عندما يكون الرجل محاطآ بأكثر من مشكلة واحدة نراه يركز علي واحدة منها يتكلم , بينما نري المرأة والتي تمر بنفس موقف الرجل تفكر في جميع هذه المشاكل في آن واحد وتفكيرها هذا لايكون بصمت مثل الرجل , بل انها تفكر وتتكلم في نفس الوقت . هذا هو الاسلوب الذي يريحها يفكر الرجل بصمت , وتفكر المرأة بصوت مسموع .
ولكي تشعر المرأة بالراحة فإنها لا تتكلم عن المشاكل الآنية فقط و بل انها تبدأ بالكلام عن مشاكل حصلت في الماضي وكذلك عن المشاكل التي من الممكن ان تحصل في المستقبل .
وبالرغم من كلامها عن كل هذه المشاكل فنراها لا تركز ولا تلمح الي رغبتها في أيجاد أي حل لآي من تلك المشاكل . المهم بالنسبة للمرأة هو " الكلآم عن المشاكل وليس إيجاد الحل ".
هذه هي طريقة المرأة في تعاملها مع المشاكل وإذا حاولنا ان ننكر عليها ذلك , فإننا ننكر عليها ذاتها وكيانها .
ومن الفوارق بين الرجل والمرأة في هذا المجال ايضا هو ان المرأة وفي حالة وجود مشاكل تحاول العثور علي شخص يستمع شكوها ويتفهمها , وعندما تجد الشخص المناسب تنطلق بالكلام عن المشاكل الحالية والمتوقعة . وهنا إن لم تجد المرأة الراحة الكافية التي تبحث عنها فنراها تبدأ بذكر مشاكل اناس آخرين ليس لهم أية علاقة مباشرة بمشاكلها هي تذكر مشاكل أصدقاء وأقرباء أو حتي مشاكل كانت قد مرت عليها من خلال روايات او كتب التاريخ .
ومن طبيعة المرأة انها وعند كلامها عن عدة مشاكل فإنها تبدأ بذكر تلك المشاكل وبدون إعطاء أية اولويه للمشاكل , فهي تتطرق الي المشاكل بصورة عشوائية وبدون ترتيب . وفي هذا الوقت وفي مثل هذه الحالة فإن المرأة ليس هدفها إيجاد الحل المناسب للمشكلة او المشاكل كل ماتريده المرأة هو التعبير عما في داخلها والترفية عن خاطرها وبالتالي الشعور بالراحة .
عندما يكون الرجل محاطآ بأكثر من مشكلة واحدة نراه يركز علي واحدة منها يتكلم , بينما نري المرأة والتي تمر بنفس موقف الرجل تفكر في جميع هذه المشاكل في آن واحد وتفكيرها هذا لايكون بصمت مثل الرجل , بل انها تفكر وتتكلم في نفس الوقت . هذا هو الاسلوب الذي يريحها يفكر الرجل بصمت , وتفكر المرأة بصوت مسموع .
ولكي تشعر المرأة بالراحة فإنها لا تتكلم عن المشاكل الآنية فقط و بل انها تبدأ بالكلام عن مشاكل حصلت في الماضي وكذلك عن المشاكل التي من الممكن ان تحصل في المستقبل .
وبالرغم من كلامها عن كل هذه المشاكل فنراها لا تركز ولا تلمح الي رغبتها في أيجاد أي حل لآي من تلك المشاكل . المهم بالنسبة للمرأة هو " الكلآم عن المشاكل وليس إيجاد الحل ".
هذه هي طريقة المرأة في تعاملها مع المشاكل وإذا حاولنا ان ننكر عليها ذلك , فإننا ننكر عليها ذاتها وكيانها .
ومن الفوارق بين الرجل والمرأة في هذا المجال ايضا هو ان المرأة وفي حالة وجود مشاكل تحاول العثور علي شخص يستمع شكوها ويتفهمها , وعندما تجد الشخص المناسب تنطلق بالكلام عن المشاكل الحالية والمتوقعة . وهنا إن لم تجد المرأة الراحة الكافية التي تبحث عنها فنراها تبدأ بذكر مشاكل اناس آخرين ليس لهم أية علاقة مباشرة بمشاكلها هي تذكر مشاكل أصدقاء وأقرباء أو حتي مشاكل كانت قد مرت عليها من خلال روايات او كتب التاريخ .
تعليق