بقلم
حسين العجرشي
كاتب وصحفي
بسم الاشواق بريد الحب بقلبي ناجاكم اشتقت اليكم يا أحبائي وحاشا انساكم اتطلع في صفحاتكم وأرى تلك الكتابات الرائعة التي اسدلتها اناملكم البهيجة وسط غلاف التعاون والزهور ، انه يوم مشرق وجميل وقلائل اولئك الذين يتميزون بالابداع في عصر الفشل ولكن من سار على الدرب وصل ومن يتهيب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر كما يعبر الشاعر ولهذا كان لتلك الثلة الخيرة من اعضاء منتدى الكفيل دور كبير في تنشيط المنتدى والسعي من اجل رقيه وكماله وهذا يتضح الى القارئ الكريم من خلال المسابقات والاهدائات التي تجري في كل يوم من قبل المتميزين في سماء الكفيل واخص بذكري الاخوة الافاضل ، عمار الطائي ، ام حيدر ، آمال يوسف ، فاطمة يوسف ، أسماء يوسف ، فاعل خير ، السهلاني ، محمد الفراتي ، تقوى القلوب ، وكل الاخوة ممن لم يحضرني ذكرهم كلهم كانت لهم وقفة سامية مختلجة بالافكار النيرة على شواطئ الابداع ولعل ما اثار انتباهي هي المواضيع الحوارية التي تطرح في القسم المنوع من قبل المبدعين كانت جلها تركز على الجوانب التي لها دخل في العوامل الاجتماعية فمسألة الزواج والمشاكل العائلية كانت كلها نقطة جدل بين علماء الاجتماع أمثال ابن خلدون المؤسس الفعلي لعلم الاجتماع واوكست كونت وغيرهم ولا زالت بوادر المشاكل تنطبع على الواقع الحالي مما يجعل من الاخوة يبحثون على الحلول الناجعة من اجل تخطي هذه الازمات ، ومما اثار مخاوف الجميع هو موضوع مسلسل المختار الثقفي الذي طرح في القسم المنوع فكانت الردود سلبية وايجابية حيث كان التقييم من الجانب الفني وأنحرف الى تزوير الحقائق التاريخية فكانت الردود بين مؤيد ومعارض ولكن البعض استغل هذه الامور ليؤجج نار الفتنة بين الطرفين على اعتبار المسألة تخص الجانب الديني ولا علاقة للجانب الفني فيها ولهذا كانت الردود في حينها رائعة من قبل الاداريين والمسؤولين وفعلا اثلج قلوب الجميع ، ويعد قسم الشؤون الفكرية والثقافية من اكثر الاقسام فعالية لما يحتويه من مواضيع كلها رسمية تعود الى العتبة العباسية المقدسة وكان لجانب الاستفسارات وطرح الاسئلة دور كبير ومهم في تبيان الحقائق الغامضة لدى الجميع في مختلف الجوانب الدينية والمشاريع والاعمار والمطبوعات وكانت كلها تلاقي ترحيبا كبيرا من قبل الاعضاء والزوار على حد سواء فكان الشعور صاخب بالفرح والسرور لانتماء الاخوة الى الكفيل وهذا يتجلى من خلال الموضوع الذي انزلته الاخت فاطمة وتكلمت باللغة العامية ( الجلفية ) عن مدى حبهم للكفيل وترعرعهم بين طياته وثناياه .
حسين العجرشي
كاتب وصحفي
بسم الاشواق بريد الحب بقلبي ناجاكم اشتقت اليكم يا أحبائي وحاشا انساكم اتطلع في صفحاتكم وأرى تلك الكتابات الرائعة التي اسدلتها اناملكم البهيجة وسط غلاف التعاون والزهور ، انه يوم مشرق وجميل وقلائل اولئك الذين يتميزون بالابداع في عصر الفشل ولكن من سار على الدرب وصل ومن يتهيب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر كما يعبر الشاعر ولهذا كان لتلك الثلة الخيرة من اعضاء منتدى الكفيل دور كبير في تنشيط المنتدى والسعي من اجل رقيه وكماله وهذا يتضح الى القارئ الكريم من خلال المسابقات والاهدائات التي تجري في كل يوم من قبل المتميزين في سماء الكفيل واخص بذكري الاخوة الافاضل ، عمار الطائي ، ام حيدر ، آمال يوسف ، فاطمة يوسف ، أسماء يوسف ، فاعل خير ، السهلاني ، محمد الفراتي ، تقوى القلوب ، وكل الاخوة ممن لم يحضرني ذكرهم كلهم كانت لهم وقفة سامية مختلجة بالافكار النيرة على شواطئ الابداع ولعل ما اثار انتباهي هي المواضيع الحوارية التي تطرح في القسم المنوع من قبل المبدعين كانت جلها تركز على الجوانب التي لها دخل في العوامل الاجتماعية فمسألة الزواج والمشاكل العائلية كانت كلها نقطة جدل بين علماء الاجتماع أمثال ابن خلدون المؤسس الفعلي لعلم الاجتماع واوكست كونت وغيرهم ولا زالت بوادر المشاكل تنطبع على الواقع الحالي مما يجعل من الاخوة يبحثون على الحلول الناجعة من اجل تخطي هذه الازمات ، ومما اثار مخاوف الجميع هو موضوع مسلسل المختار الثقفي الذي طرح في القسم المنوع فكانت الردود سلبية وايجابية حيث كان التقييم من الجانب الفني وأنحرف الى تزوير الحقائق التاريخية فكانت الردود بين مؤيد ومعارض ولكن البعض استغل هذه الامور ليؤجج نار الفتنة بين الطرفين على اعتبار المسألة تخص الجانب الديني ولا علاقة للجانب الفني فيها ولهذا كانت الردود في حينها رائعة من قبل الاداريين والمسؤولين وفعلا اثلج قلوب الجميع ، ويعد قسم الشؤون الفكرية والثقافية من اكثر الاقسام فعالية لما يحتويه من مواضيع كلها رسمية تعود الى العتبة العباسية المقدسة وكان لجانب الاستفسارات وطرح الاسئلة دور كبير ومهم في تبيان الحقائق الغامضة لدى الجميع في مختلف الجوانب الدينية والمشاريع والاعمار والمطبوعات وكانت كلها تلاقي ترحيبا كبيرا من قبل الاعضاء والزوار على حد سواء فكان الشعور صاخب بالفرح والسرور لانتماء الاخوة الى الكفيل وهذا يتجلى من خلال الموضوع الذي انزلته الاخت فاطمة وتكلمت باللغة العامية ( الجلفية ) عن مدى حبهم للكفيل وترعرعهم بين طياته وثناياه .
تعليق