من افضل علامات القبول لمجمل اعمال شهر رمضان وخصوص ليلة القدر
هو الاحساس بالتحول الجوهرى من الاعماق لا تركا للحرام فحسب
وانما كرها واستقذارا للمنكر
فان من وصل الى هذه الدرجة من الاحساس بقذارة المعصية
فانه سوف لن يهم بالحرام فضلا عن الاقتراب من حدوده !.
هو الاحساس بالتحول الجوهرى من الاعماق لا تركا للحرام فحسب
وانما كرها واستقذارا للمنكر
فان من وصل الى هذه الدرجة من الاحساس بقذارة المعصية
فانه سوف لن يهم بالحرام فضلا عن الاقتراب من حدوده !.