السلام عليكم
اتمنى ان تكونوا بخير وعافية ...
أود ان اسلط الضوء على ظاهرة يقشعر لها الابدان ونحن في بلد الانبياء
محلات الخمر والصالات الليلية ...واخص بالذكر العاصمة بغداد في الماضي كان بطريقة سرية
وبمرور الوقت ما شاء الله تظهر اكثر واكثر ....في الحقيقية ناقشت هذا الموضوع مع مجموعه من الاصدقاء والاقارب
فوجدت بين مؤيد لها ومعارض
بالبعض قال (وهذا في زمن الطائفية)ان الافضل ان تتواجد هكذا اماكن لتللهيهم عن القتل والتفجير لان الشباب من السهولة ان شعروا بالفراغ ان ينظموا للارهاب هذا رأي ,,
طيب الان والحمد الله في العراق الامان والسلام عمّ وكل يشهد بالفرق بين الماضي والحاضر ..لماذا الى الان مفتوحة ويرتادها الرجال من مختلف الاعمار ووصلت الى النساء ما شاء الله الانحطاط والرذيلة هي في المقدمة..وعندما اناقش البعض يقولون...مما المانع !! في زمن الرسول كان موجوده !! لا اكراه في الدين !! ووووو
اشعر بالحزن عندما يجبونني دعيهم كي لا يلتجؤا الى الاسوء !!
بأي منطق يتكلمون وكيف اقنعوا انفسهم بهذا لكلام...لا عرف ولا دين ولا اخلاق ولا عقل يقبل هذا الكلام
صحيح ان الشباب العراقي يحتاج للرفاهية والراحة ولكن لا ينبغي ان نصلح خطأ بخطأ اكبر منه
اننا هنا نهرب من المشكلة بدلا من معالجتها
طيب ماذا لو استبدل ذلك بالاماكن للسباحة والرياضة والمكتبة واي شيئ ثقافي
الافضل ان اكتفي بهذا لأنني فعلا اشعر بالحزن لما يفكرون به واترك الباقي لكم
واتمنى ان تقولو رأيكم بصراحة هل فعلا هناك مصلحة بفتح هذه الاماكن سواء قبل او الان
لان ن الممكن هناك امور انا لا اعرافها؟؟؟؟؟اتمنى مداخلة من الشيخ الهادي ليبين الجانب الشرعي حوله ان كان على دولة ان كان بامكانها ان تقفله جبرا ام لا
اختكم المستشارة
اتمنى ان تكونوا بخير وعافية ...
أود ان اسلط الضوء على ظاهرة يقشعر لها الابدان ونحن في بلد الانبياء
محلات الخمر والصالات الليلية ...واخص بالذكر العاصمة بغداد في الماضي كان بطريقة سرية
وبمرور الوقت ما شاء الله تظهر اكثر واكثر ....في الحقيقية ناقشت هذا الموضوع مع مجموعه من الاصدقاء والاقارب
فوجدت بين مؤيد لها ومعارض
بالبعض قال (وهذا في زمن الطائفية)ان الافضل ان تتواجد هكذا اماكن لتللهيهم عن القتل والتفجير لان الشباب من السهولة ان شعروا بالفراغ ان ينظموا للارهاب هذا رأي ,,
طيب الان والحمد الله في العراق الامان والسلام عمّ وكل يشهد بالفرق بين الماضي والحاضر ..لماذا الى الان مفتوحة ويرتادها الرجال من مختلف الاعمار ووصلت الى النساء ما شاء الله الانحطاط والرذيلة هي في المقدمة..وعندما اناقش البعض يقولون...مما المانع !! في زمن الرسول كان موجوده !! لا اكراه في الدين !! ووووو
اشعر بالحزن عندما يجبونني دعيهم كي لا يلتجؤا الى الاسوء !!
بأي منطق يتكلمون وكيف اقنعوا انفسهم بهذا لكلام...لا عرف ولا دين ولا اخلاق ولا عقل يقبل هذا الكلام
صحيح ان الشباب العراقي يحتاج للرفاهية والراحة ولكن لا ينبغي ان نصلح خطأ بخطأ اكبر منه
اننا هنا نهرب من المشكلة بدلا من معالجتها
طيب ماذا لو استبدل ذلك بالاماكن للسباحة والرياضة والمكتبة واي شيئ ثقافي
الافضل ان اكتفي بهذا لأنني فعلا اشعر بالحزن لما يفكرون به واترك الباقي لكم
واتمنى ان تقولو رأيكم بصراحة هل فعلا هناك مصلحة بفتح هذه الاماكن سواء قبل او الان
لان ن الممكن هناك امور انا لا اعرافها؟؟؟؟؟اتمنى مداخلة من الشيخ الهادي ليبين الجانب الشرعي حوله ان كان على دولة ان كان بامكانها ان تقفله جبرا ام لا
اختكم المستشارة
تعليق