بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الدعا للفرج
« و أكثروا الدّعا بتعجيل الفرج فإنّ ذلك فرجكم » .
اللقاء بصاحب الامر
لو ان اشياعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب فى الوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليمن بلقائنا و لتعجلت لهم السعادة بشاهدتنا على حق المعرفة و صدقها منهم بنا بحارالانوار، ج 51
وجه الانتفاع بالامام
اما وجه الانتفاع بى فى غيبتى فكالانتفاع بالشمس اذا غيبتها من الابصار السحاب الاحتجاج، ج 2، ص 602
و انى لامان لاهل الارض كما ان النجوم امان لاهل السماء غيبة الطوسى، ص 292 و 293
«و بى يدفع الله البلاء عن اهلى و شيعتى» اكمال الدين، بحارالانوار، ج 52، ص 30
عناية الامام بشيعته
انا غير مهملين لمراعاتكم ولا ناسين لذكر كم و لولا ذلك، لنزل بكم اللاوا و اصطلمكم الاعداء غيبة الطوسى، ص 292
الاطلاع على احوال الناس
«فانا يحيط علمنا بانبائكم ولا يعزب عنا شىء من اخباركم». مجالس المفيد، بحارالانوار، ج 53، ص 175
تكليف الشيعه في زمن الغيبة
«فليعمل كل امرء منكم ما يقرب به من محبتنا» بحارالانوار، ج 53، ص 176
طريق الوصول الى معارف الله
«طلب المعارف من غير طريقنا اهل البيت مساوق لانكارنا» منقول از دين و فطرت، ج 1
دعاء الامام
اللهم انا نرغب اليك فى دولة كريمة تعزبها الاسلام واهله و تذل بها النفاق و اهله
رواة الحديث
(وَأَمَّا الْحَوادِثُ الْواقِعَةُ فَارْجِعُوا فيها إِلى رُواةِ حَديثِنا، فَإِنَّهُمْ حُجَّتي عَلَيْكُمْ وَأَنَا حُجَّةُ اللّه).
من هو الامام
(أَنَا بَقِيَّةُّ اللّهِ في أَرْضِهِ وَالْمُنْتَقِمُ مِنْ أَعْدائِهِ، أَنَا خاتَمُ الْأوْصِياءِ وَبي يَرْفَعُ اللّهُ الْبلاءَ عَنْ أَهْلي وَشيعَتي).
(كلمة الامام المهدي(عليهالسلام)، بيروت، مؤسسة الوفاء، ص 543 - 542نقلاً عن الزام الناصب، ج 1ص 352 _ 353
اداء حق اللّه
(وَنَحْنُ نَعْهَدُ إلَيْكَ أَيُّهَا الْوَليُّ الْمُخْلِصُ الْمُجاهِدُ فِينا الظّالِمِينَ أَيَّدَكَ اللّهُ بِنَصْرِهِ الّذي أَيَّدَ بِهِ السَّلَفَ مِنْ أَوْلِيائِنَا الصّالِحِينَ: أَنّهُ مَنِ اتَّقى رَبّهُ مِنْ إخْوانِكَ فِي الدِّينِ، وَأَخْرَجَ مِمّا عَلَيْهِ إِلى مُسْتحقِّيهِ، كان آمِناً مِنَ الْفِتْنَةِ الْمُبْطِلَةِ، وَمِحَنِها الْمُظْلِمَةِ الْمُضِلَّةِ ومَنْ بَخِلَ مِنْهُمْ بِما اَعادَهُ اللّهُ مِنْ نِعْمَتِهِ عَلى مَنْ أمَرَهُ بِصِلَتِهِ، فَإنّهُ يَكُونُ خاسِراً بِذلِكَ لأُوْلاهُ و اخريه).
(الاحتجاج، ج 2ص 499 بحار الانوار، ج 53ص 177 (م. خ)، (نقلاً عن الاحتجاج).
دعاء الامام لشيعته
(فَإِذا أَذِنْتَ في ظُهُوري فَأَيّدْني بِجُنُودِكَ، وَاجْعَلْ مَنْ يَتَّبِعُني لِنُصْرَةِ دينِكَ مُؤَيّدِينَ، وَفي سَبِيلِكَ مُجاهِديِنَ، وَعَلى مَنْ أَرادَني وَأَرادَهُمْ بِسُوءٍ مَنْصُورينَ وَوَفِّقْني لإِقامَةِ حُدُودِكَ، وَانْصُرْني عَلى مَنْ تَعَدّى مَحْدُودَك، وَانْصُرِ الْحَقَّ وَأَزْهِقِ الْباطِلَ، إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً، وَأوْردْ عَلى شيعَتي وَأنْصاري مَنْ تَقَرُّ بِهِمُ الْعَيْنُ وَيُشَدُّ بِهِمُ الْأَزْرُ، وَاجْعَلْهُمْ في حِرْزِكَ وَأَمْنِكَ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرّاحِمينَ).
(كلمة الامام المهدي(عليهالسلام)، بيروت، مؤسسة الوفاء، ص 338 نقلاً عن مهج الدعوات، تأليف عليبن موسىبن محمدبن طاووس، طهران، مطبوعات سنائي، ص 302
التوقيت
واما ظهور الفرج فانه الى الله عزوجل، كذب الوقاتون،
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الدعا للفرج
« و أكثروا الدّعا بتعجيل الفرج فإنّ ذلك فرجكم » .
اللقاء بصاحب الامر
لو ان اشياعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب فى الوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليمن بلقائنا و لتعجلت لهم السعادة بشاهدتنا على حق المعرفة و صدقها منهم بنا بحارالانوار، ج 51
وجه الانتفاع بالامام
اما وجه الانتفاع بى فى غيبتى فكالانتفاع بالشمس اذا غيبتها من الابصار السحاب الاحتجاج، ج 2، ص 602
و انى لامان لاهل الارض كما ان النجوم امان لاهل السماء غيبة الطوسى، ص 292 و 293
«و بى يدفع الله البلاء عن اهلى و شيعتى» اكمال الدين، بحارالانوار، ج 52، ص 30
عناية الامام بشيعته
انا غير مهملين لمراعاتكم ولا ناسين لذكر كم و لولا ذلك، لنزل بكم اللاوا و اصطلمكم الاعداء غيبة الطوسى، ص 292
الاطلاع على احوال الناس
«فانا يحيط علمنا بانبائكم ولا يعزب عنا شىء من اخباركم». مجالس المفيد، بحارالانوار، ج 53، ص 175
تكليف الشيعه في زمن الغيبة
«فليعمل كل امرء منكم ما يقرب به من محبتنا» بحارالانوار، ج 53، ص 176
طريق الوصول الى معارف الله
«طلب المعارف من غير طريقنا اهل البيت مساوق لانكارنا» منقول از دين و فطرت، ج 1
دعاء الامام
اللهم انا نرغب اليك فى دولة كريمة تعزبها الاسلام واهله و تذل بها النفاق و اهله
رواة الحديث
(وَأَمَّا الْحَوادِثُ الْواقِعَةُ فَارْجِعُوا فيها إِلى رُواةِ حَديثِنا، فَإِنَّهُمْ حُجَّتي عَلَيْكُمْ وَأَنَا حُجَّةُ اللّه).
من هو الامام
(أَنَا بَقِيَّةُّ اللّهِ في أَرْضِهِ وَالْمُنْتَقِمُ مِنْ أَعْدائِهِ، أَنَا خاتَمُ الْأوْصِياءِ وَبي يَرْفَعُ اللّهُ الْبلاءَ عَنْ أَهْلي وَشيعَتي).
(كلمة الامام المهدي(عليهالسلام)، بيروت، مؤسسة الوفاء، ص 543 - 542نقلاً عن الزام الناصب، ج 1ص 352 _ 353
اداء حق اللّه
(وَنَحْنُ نَعْهَدُ إلَيْكَ أَيُّهَا الْوَليُّ الْمُخْلِصُ الْمُجاهِدُ فِينا الظّالِمِينَ أَيَّدَكَ اللّهُ بِنَصْرِهِ الّذي أَيَّدَ بِهِ السَّلَفَ مِنْ أَوْلِيائِنَا الصّالِحِينَ: أَنّهُ مَنِ اتَّقى رَبّهُ مِنْ إخْوانِكَ فِي الدِّينِ، وَأَخْرَجَ مِمّا عَلَيْهِ إِلى مُسْتحقِّيهِ، كان آمِناً مِنَ الْفِتْنَةِ الْمُبْطِلَةِ، وَمِحَنِها الْمُظْلِمَةِ الْمُضِلَّةِ ومَنْ بَخِلَ مِنْهُمْ بِما اَعادَهُ اللّهُ مِنْ نِعْمَتِهِ عَلى مَنْ أمَرَهُ بِصِلَتِهِ، فَإنّهُ يَكُونُ خاسِراً بِذلِكَ لأُوْلاهُ و اخريه).
(الاحتجاج، ج 2ص 499 بحار الانوار، ج 53ص 177 (م. خ)، (نقلاً عن الاحتجاج).
دعاء الامام لشيعته
(فَإِذا أَذِنْتَ في ظُهُوري فَأَيّدْني بِجُنُودِكَ، وَاجْعَلْ مَنْ يَتَّبِعُني لِنُصْرَةِ دينِكَ مُؤَيّدِينَ، وَفي سَبِيلِكَ مُجاهِديِنَ، وَعَلى مَنْ أَرادَني وَأَرادَهُمْ بِسُوءٍ مَنْصُورينَ وَوَفِّقْني لإِقامَةِ حُدُودِكَ، وَانْصُرْني عَلى مَنْ تَعَدّى مَحْدُودَك، وَانْصُرِ الْحَقَّ وَأَزْهِقِ الْباطِلَ، إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً، وَأوْردْ عَلى شيعَتي وَأنْصاري مَنْ تَقَرُّ بِهِمُ الْعَيْنُ وَيُشَدُّ بِهِمُ الْأَزْرُ، وَاجْعَلْهُمْ في حِرْزِكَ وَأَمْنِكَ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرّاحِمينَ).
(كلمة الامام المهدي(عليهالسلام)، بيروت، مؤسسة الوفاء، ص 338 نقلاً عن مهج الدعوات، تأليف عليبن موسىبن محمدبن طاووس، طهران، مطبوعات سنائي، ص 302
التوقيت
واما ظهور الفرج فانه الى الله عزوجل، كذب الوقاتون،
تعليق