بقلم حسين العجرشي
بماذا يجيب التائبون اذا انتهى
فيك توبة الاحارار نوراً يشعشعُ
اقامت حكايات الانامل سورها
عليك مناراً في حروف تلمعُ
ومن الكفيل اذا يسائل سائلٌ
بماذا اجيب وما اقول واصُدعُ
هل هو تاريخ تقول روايتي
في آخر الازمان يبنى ويرفعُ
ام ان تاريخي بكى عند سردهِ
لحقائق اقسام تصول وتبدعُ
سر في الكفيل ترى المفيد منوراً
كالجبل الشامخ يراني ويسمعُ
بل سال الهادي لعمركَ ما أرى
حرفاً تطوع في صفاتك يُبلغُ
وأذا تراني واقفا في مؤرخٍ
قد أرخ التاريخُ نوراً يُصنعُ
افي العين عجبٌ عندما عيني ترى
كحلاً يسمى بالتقي المبدعُ
واذا ترى الصافيُ شمسٌ اشرقت
أفي الامر عجبٌ عندما الشمسُ تشرقُ
وخادمُ اهل البيتِ اسمٌ رائعٌ
هالةُ انوارٍ تضيء وتخدمُ
والراصدُ افلاكٌ تدور مجرةٍ
قد عاقبت ليلي نهاراً يترعُ
سل أمة الاسلام عن ماذا حكت
صفحات تاريخٍ تفوح وتغلقُ
صدوقٌ يشاطرني مسراتي وفي
الاحزان نصفٌ آخذُ وهو ياخذُ
يا منتدى الخيرات يا حبي الذي
كالبلبل الفتان فيه اغردُ
سأقول في التحقيق ان هوايتي
متصفحٌ فيه يجول ويسرعُ
فدخلتُ في حبِ الكفيلِ متمتماً
كلمات غفرانٍ بها اتسلسلُ
فدخلت قبتك وفي العين قذى
وفي القلبِ جمراتٌ لحبِ المضجعُ
شممت ثراك فساورتني حكايةُ
الابطال نوراً ساطعٌ بات ينبعُ
دخلت وجسامٌ يراسم ضحكةً
فيها عبير الشوقِ يرنو ويمتعُ
ومشرف قسم النت بات تطوعاً
حباً لخيرٍ وللشر يزعزعُ
وقسمٌ ترى الاعضاء فيه تزاحمٌ
والمجتبى فيه يداه تصافحُ
مالي ارى الاعضاء فيه اناملٌ
كتبت بابداعٍ نهتهُ تالقُ
عمارُ طائيٍ وفي الطائي نسب
كرمٌ وابداعٌ ونورٌ يسطعُ
وفاطمةُ اسماءٌ وآمال التي
فيهُن كل معنى الاخوةِ يجمعُ
سر ان اردت في الحياة اشارةٌ
فالمستشارةُ حكمةٌ بها تنبعُ
ولعمركَ الابداع في امِ حيدرٍ
باتت ثناياه تصولُ وترفعُ
عذراً على من لم يراودني اسمهُ
فحكايةُ التاريخِ باتت تطبعُ
سأقول ان التائبون اذا انتهى
فيك توبة الاحرار قاموا ركعُ
بماذا يجيب التائبون اذا انتهى
فيك توبة الاحارار نوراً يشعشعُ
اقامت حكايات الانامل سورها
عليك مناراً في حروف تلمعُ
ومن الكفيل اذا يسائل سائلٌ
بماذا اجيب وما اقول واصُدعُ
هل هو تاريخ تقول روايتي
في آخر الازمان يبنى ويرفعُ
ام ان تاريخي بكى عند سردهِ
لحقائق اقسام تصول وتبدعُ
سر في الكفيل ترى المفيد منوراً
كالجبل الشامخ يراني ويسمعُ
بل سال الهادي لعمركَ ما أرى
حرفاً تطوع في صفاتك يُبلغُ
وأذا تراني واقفا في مؤرخٍ
قد أرخ التاريخُ نوراً يُصنعُ
افي العين عجبٌ عندما عيني ترى
كحلاً يسمى بالتقي المبدعُ
واذا ترى الصافيُ شمسٌ اشرقت
أفي الامر عجبٌ عندما الشمسُ تشرقُ
وخادمُ اهل البيتِ اسمٌ رائعٌ
هالةُ انوارٍ تضيء وتخدمُ
والراصدُ افلاكٌ تدور مجرةٍ
قد عاقبت ليلي نهاراً يترعُ
سل أمة الاسلام عن ماذا حكت
صفحات تاريخٍ تفوح وتغلقُ
صدوقٌ يشاطرني مسراتي وفي
الاحزان نصفٌ آخذُ وهو ياخذُ
يا منتدى الخيرات يا حبي الذي
كالبلبل الفتان فيه اغردُ
سأقول في التحقيق ان هوايتي
متصفحٌ فيه يجول ويسرعُ
فدخلتُ في حبِ الكفيلِ متمتماً
كلمات غفرانٍ بها اتسلسلُ
فدخلت قبتك وفي العين قذى
وفي القلبِ جمراتٌ لحبِ المضجعُ
شممت ثراك فساورتني حكايةُ
الابطال نوراً ساطعٌ بات ينبعُ
دخلت وجسامٌ يراسم ضحكةً
فيها عبير الشوقِ يرنو ويمتعُ
ومشرف قسم النت بات تطوعاً
حباً لخيرٍ وللشر يزعزعُ
وقسمٌ ترى الاعضاء فيه تزاحمٌ
والمجتبى فيه يداه تصافحُ
مالي ارى الاعضاء فيه اناملٌ
كتبت بابداعٍ نهتهُ تالقُ
عمارُ طائيٍ وفي الطائي نسب
كرمٌ وابداعٌ ونورٌ يسطعُ
وفاطمةُ اسماءٌ وآمال التي
فيهُن كل معنى الاخوةِ يجمعُ
سر ان اردت في الحياة اشارةٌ
فالمستشارةُ حكمةٌ بها تنبعُ
ولعمركَ الابداع في امِ حيدرٍ
باتت ثناياه تصولُ وترفعُ
عذراً على من لم يراودني اسمهُ
فحكايةُ التاريخِ باتت تطبعُ
سأقول ان التائبون اذا انتهى
فيك توبة الاحرار قاموا ركعُ
تعليق