م/ دراسة
في دراسة جديدة بجامعة, University of Iowa وجد الباحثون أن قشر التفاح في الغذاء قد يساعد لبناء العضلات ، فقد وجد أن المادة الشمعية في قشر التفاح والتي تسمى حمض ursolic acid قد تساعد من يعانون من هزل العضلات الذي يمكن أن يصاحب المرض أو الشيخوخة .
وبالبحث على الفئران وجد أن حمض ursolic acid المركز في قشر التفاح يقلل ضمور العضلات ويعزز نموها ، ويزيد حجمها وقوتها ، يعزز فقدان الدهون ويخفض نسبة السكر في الدم ومستويات الكولسترول والدهون الثلاثية .
فمركب في قشر التفاح يساعد هرمونات بناء العضلات ، ويمكن أن يوقف ضمور العضلات .
وقد درس الباحثون نشاط الجينات في الناس مع ضمور العضلات ، واستخدموا تلك المعلومات للبحث عن المواد الكيميائية التي قد تؤدي إلى منع ضمور العضلات ، ووجد من تلك المواد الكيميائية حمض ursolic acid المركز في قشور التفاح .
ويوضح الباحثون أن مركب قشر التفاح يساعد لبناء العضلات ويحمي من ضمورها في الفئران بمساعدة اثنين من الهرمونات التي تساعد بناء العضلات هما insulin-like growth factor-1 ( IGF1 ) والأنسولين بدون زيادة وزن الجسم والدهون في العضلات . وإضافة قشر التفاح إلى الغذاء اليومي يصحح إشارات الجين الشاذ الذي يؤدي إلى ضمور العضلات .
وهو مماثل لما قد يحدث للبشر خلال المرض المزمن وعدم القدرة على تناول الطعام والذي يؤدي إلى ضعف العضلات وتدهورها . فتناول تفاحة يوميا قد يغير الجينات لتعزيز بناء العضلات ويعارض النمط الذي يتسبب في تدهور العضلات .
في دراسة جديدة بجامعة, University of Iowa وجد الباحثون أن قشر التفاح في الغذاء قد يساعد لبناء العضلات ، فقد وجد أن المادة الشمعية في قشر التفاح والتي تسمى حمض ursolic acid قد تساعد من يعانون من هزل العضلات الذي يمكن أن يصاحب المرض أو الشيخوخة .
وبالبحث على الفئران وجد أن حمض ursolic acid المركز في قشر التفاح يقلل ضمور العضلات ويعزز نموها ، ويزيد حجمها وقوتها ، يعزز فقدان الدهون ويخفض نسبة السكر في الدم ومستويات الكولسترول والدهون الثلاثية .
فمركب في قشر التفاح يساعد هرمونات بناء العضلات ، ويمكن أن يوقف ضمور العضلات .
وقد درس الباحثون نشاط الجينات في الناس مع ضمور العضلات ، واستخدموا تلك المعلومات للبحث عن المواد الكيميائية التي قد تؤدي إلى منع ضمور العضلات ، ووجد من تلك المواد الكيميائية حمض ursolic acid المركز في قشور التفاح .
ويوضح الباحثون أن مركب قشر التفاح يساعد لبناء العضلات ويحمي من ضمورها في الفئران بمساعدة اثنين من الهرمونات التي تساعد بناء العضلات هما insulin-like growth factor-1 ( IGF1 ) والأنسولين بدون زيادة وزن الجسم والدهون في العضلات . وإضافة قشر التفاح إلى الغذاء اليومي يصحح إشارات الجين الشاذ الذي يؤدي إلى ضمور العضلات .
وهو مماثل لما قد يحدث للبشر خلال المرض المزمن وعدم القدرة على تناول الطعام والذي يؤدي إلى ضعف العضلات وتدهورها . فتناول تفاحة يوميا قد يغير الجينات لتعزيز بناء العضلات ويعارض النمط الذي يتسبب في تدهور العضلات .
تعليق