إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

آكلي لحوم البشر عند الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    الأخ الزويني المحترم:
    كثيراً ما يوجه الكلام والإنتقادات هذه الأيام الى الشباب دون غيرهم، وهو ما يدل على أن واقع الشباب(شبابنا)
    لا يسر أحداً، سيّما ما كانوا منهم مواضيعاً للأخوة أعضاء المنتدى
    وما إنتهجوه في طرق إحتفالاتهم بذكريات ولادات أئمة أهل البيت(عليهم السلام)، وغيرها من التصرفات التي
    من مضاعفاتها ما تطرقت اليه في موضوعكم أعلاه..
    لذا نحن نحتاج الى وقفات تأمليه وخطوات تصحيحية لمساراتنا التي يبدو أننا شططنا عنها كثيراً.
    شكراً لك ولكل الأخوة الذين شاركوك بتعليقاتهم.. والذين أرجو منهم أن يقرأوا المواضيع والأسماء جيداً،
    وأن لا يتسرّعوا بالتعليق.

    تعليق


    • #12
      الاخ الفاضل الزويني
      سلمت على هذه المشاركة الجميلة وارجوا ان ترفدنا بالمزيد

      تعليق


      • #13
        { أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ }
        في هذه الآية الكريمة ، وفي هذا الجزء بالذات ، توجد مقارنة ، والمقارنة معقودة بين ، أكل لحم الميت ، وهو لا يُحس طبعاً بذلك ، أي الميت ، وفيها تشبيه لحال المُغتَابِ ، حيث لا يُحس بالغيبة ، ثم السؤال الإستفساري عن من يُحب أكل لحم الإنسان الميت ، وفي هذا تقزيز ، حيث أن أيٍ منا لا يقوى على ذلك .طبعاً لا أحد .
        ثم قوله تعالى فكرهتموه تبياناً للجبلة المفطور عليها الناس حيث أنهم يكرهون بالجبلة من يفعل ذلك .
        أما تشبيه من يفعل ذلك بالكلب .

        فلم اجدها لدى المفسرين الذين طَوفتُ بعقولهم ، لم أجد هذا التشبيه بالكلب .
        ومن ناحية أخرى ، فإن الكلب يأكل الجيفة ، وكثير من الحيوانات الأخرى ، ولكن الكلب قد يكون أشهرها.فلا يصح المثال .

        ومن ناحية أخرى ، فالكلب أجلكم الله ، يستلذ على أكل الجيفة ، وهذا من جبلته خِلافاً للإنسان .
        وعليه فلا يصح التشبيه .

        وأزيدك أخي من الشعر بيت:

        وهو أن تشبيه الإنسان بالكلب فيه حطٌ من قدره ، ولم يعمد إليه القرآن إلا في حالة الكفار ، حيث وصفهم الله فقال { إن هم إلا كالأنعام بل أضل سبيلا } .

        والله أعلم

        تعليق


        • #14
          (الغيبة والنميمة) واكرر باني لااقصد من خص الشيعة بالعنوان إلا من باب الحرص وليس من باب الانتقاص او التنكيل لاننا نحن الاصل في الاسلام
          التعديل الأخير تم بواسطة الكاظم; الساعة 22-07-2011, 03:10 PM.

          تعليق


          • #15
            جزاكم الله خيرا

            مثلما تشاؤون

            وافوض امري الى الله
            التعديل الأخير تم بواسطة العجرشي; الساعة 22-07-2011, 02:55 PM.

            تعليق


            • #16
              الإدارة الموقرة ، الأخوة الأكارم أعضاء المنتدى:
              لا اعتقد أن أحداً من الأخوة الذين سبقوني في الردود والتعليقات أراد أن يخرج النقاش عن صُلب الموضوع
              ولكنه دون شك سوء في الفهم والتقدير، فكثيراً ما نقرأ بعض الردود التي لا نفهم قصد كاتبها، وما ذا يريد أن يقول،
              بالتحديد أو الى أين يريد أن يصل أو يوصل، أي أن بعض المشاركات والكثير من الردود والتعليقات لا تغني الموضوع بشيء.. وبهذا تذهب جهودنا ووقتنا سدى.
              لذا نطلب منكم(الأعضاء) وبالرجاء أن تتريّثوا في قراءة المواضيع والأسماء كيما تستطيعوا الرد بما يُغني ويفيد، لا
              أن نشارك لغرض المشاركة وحسب.

              دمتم بتمام الصحة والخير

              تعليق


              • #17
                «طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس» (11) .
                ثق يا أخي إنك لو فتشت عن نفسك لوجدتها متصفة بما تعيب به أخاك ، أو ما يشبهه ، أو ما هو أقبح منه ، فاشتغل بإصلاح نفسك ، وتعديل سلوكك وتهذيب اخلاقك ، ولا تتبع عثرات الناس وتتطلع إلى عيوبهم ، فتضيف عيباً إلى عيوبك ، وتزيد وزراً على وزرك . وثق أنك تعامل بالمثل فإن المرء كما يدين يدان وكما يعمل يجازي ، فاجتنب ما لا تحب أن يفعل بك . إذا شئت أن تحيى ودينك سالم وحظك موفور وعرضك صين لسانك لا تذكر به عورة امرء فعندك عورات ولـلناس ألـسن وعينك إن أهدت إليك مساوياً فدعها وقل : يا عين للناس أعين واعلم ان الغيبة ليست محصورة في أن تذكر أخاك في غيبته بما يكره فحسب ، بل إن إصغاءك لمن يغتابه غيبة أيضاً ، والمغتاب لو لم يجد من يصغي لحديثه لما اغتاب ، وقد ورد في الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله قال : «الساكت شريك المغتاب» وقال : «المستمع أحد المغتابين». فاحذر أن تؤثر إرضاء العواطف ، ومجاملة الجلساء على إرضاء ربك ، والرد عن عرض أخيك وحفظ كرامته . كفارتها : كفارة الغيبة : هي أن تتوب منها وتندم على فعلها ، وبذلك تخرج من حق الله تعالى ، ويبقى عليك حق أخيك المؤمن الذي اغتبته ، وطريق الخروج من حقه كما يأتي :
                1 ـ إن كان حياً يمكنك الوصول إليه فاذهب اليه واعتذر من فعلك ، واستحله ، وبالغ في الثناء عليه لتطيب نفسه ، وإذا فعلت هذا ولم تطب نفسه ففي ذهابك إليه ، واعتذارك وتأسفك من الأجر ما يقابل إثم الغيبة يوم القيامة . ويشترط في استحلالك منه : أن لا تكون الغيبة سبباً لوقوع الفتنة بينك وبينه ، سواء بلغته الغيبة قبل ذهابك إليه أو بسبب اعتذارك منه

                2 ـ إن كان من اغتبته ميتاً أو غائباً لا يمكنك الوصول إليه فأكثر له من الاستغفار والدعاء ، ليجعل ثواب ذلك في حسناته يوم القيامة ، ويكون مقابلاً لما تحملت من السيئآت بسبب اغتيابه .

                3 ـ إذا كان حياً ولم تبلغه الغيبة وكان في إطلاعك إياه عليها ـ حال التحلل والاعتذار ـ إثارة للفتنة ، فلا تذهب إليه ، بل اكثر من الإستغفار والدعاء له >>>

                . المستثنى من الغيبة : «إن الفاسق المتجاهر بالفسق المتبجح بأعماله المذمومة تجوز غيبته في تلك الأعمال لا غير ، فقد ورد في الحديث (لا غيبة لفاسق) ، وروي عنه (ص) : (من القى جلباب الحياء عن وجهه فلا غيبة له) . ووردت الرخصة في تظلم المظلوم من ظالمه لدى من يأخذ له بحقه ، وفي نصح المستشير ، وجرح الشاهد والقدح في باطل ، والشهادة على مرتكب الحرام ، وضابط هذه الرخصة : هو كل مقام يكون هناك غرض صحيح يتوقف حصوله عليه»
                sigpic

                تعليق


                • #18
                  الأخت العزيزة ماذا تقصدين بهذا الرد أتقصدين شخص محدد أم حالة عامة نرجو التوضيح وشكراً

                  تعليق


                  • #19
                    الاخوان الاعزاء شكراً لكل مشاركاتكم.وموضوعي كان من باب النصيحة والامر بالمعروف والنهي عن المنكر.
                    ان ما نلاحظه في هذه الايام تفشي ظاهرة البهتان والحديث عن الناس بما يكرهون.
                    ارجو من كل المشاركين ان تثقفوا كل من لديه مثل هذا المرض من باب الامر بالمعروف والنهي عن النكر
                    ولكم الاجر والثواب ولكي نطبق مباديء الاسلام كما شرعها الله تعالى.

                    تعليق


                    • #20
                      «طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس» (11) .
                      ثق يا أخي إنك لو فتشت عن نفسك لوجدتها متصفة بما تعيب به أخاك ، أو ما يشبهه ، أو ما هو أقبح منه ، فاشتغل بإصلاح نفسك ، وتعديل سلوكك وتهذيب اخلاقك ، ولا تتبع عثرات الناس وتتطلع إلى عيوبهم ، فتضيف عيباً إلى عيوبك ، وتزيد وزراً على وزرك . وثق أنك تعامل بالمثل فإن المرء كما يدين يدان وكما يعمل يجازي

                      الاخت العزيزة ام حيدر (للتوضيح رجاءاً)

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X