بغداد إصبري
أ بقولي هذا يكفي رضاكِ
بغداد جفن عيني غطاكِ
تنزفين دما وما من ضمادٍ
يسرُ جرحك العميق,فداكِ
شوارعك وازقتك عند الملتقى
فلنغمت الحزن ترتلُ شفاكِ
يا أرض الارثِ والادباءِ, اصبري
فكلٌ كان يهوى لقاكِ
فياذا القبتين في افق السماء
لامعاتٌ من ضيائها تنير سماكِ
بغداد كثُر الواشون حولك
حقدا وبغضا, ذاك قصدُ عداك
فدع لداتها تشفي جروحها
فيكفي فخراً روائع عُلاك
ودع الشفاه لاهاليها تبتسم
وليُرسم ذاك في محياك
بغداد لن يزول تعلق الامال بك
فلذا لن اكفَ عن رثاك
بغداد رغم الصعاب بلغت العلى
ابا المعادي ام شاء, فليس سواك
أ بقولي هذا يكفي رضاكِ
بغداد جفن عيني غطاكِ
تنزفين دما وما من ضمادٍ
يسرُ جرحك العميق,فداكِ
شوارعك وازقتك عند الملتقى
فلنغمت الحزن ترتلُ شفاكِ
يا أرض الارثِ والادباءِ, اصبري
فكلٌ كان يهوى لقاكِ
فياذا القبتين في افق السماء
لامعاتٌ من ضيائها تنير سماكِ
بغداد كثُر الواشون حولك
حقدا وبغضا, ذاك قصدُ عداك
فدع لداتها تشفي جروحها
فيكفي فخراً روائع عُلاك
ودع الشفاه لاهاليها تبتسم
وليُرسم ذاك في محياك
بغداد لن يزول تعلق الامال بك
فلذا لن اكفَ عن رثاك
بغداد رغم الصعاب بلغت العلى
ابا المعادي ام شاء, فليس سواك
تعليق