بقلم حسين العجرشي
كثير هي المواقف التي تمر على الانسان وتلعب دورها الفعال في انعاش النفس او دمارها ، فما اجمل ان يكون الانسان نخلة تُرمى بالحجر وترمي التمر وهذه ان وجدت في شخص دليل على التكامل الاخلاقي والفكري وبوتقة عطاء تربض بها روح العدالة والانصاف ومن الجدير بالذكر ان هنالك بعض الحالات التي يشعر الانسان فيها بالرحمة ويستنشق شلالات الجو الرحماني وهذا الشئ ملاحظ في شهر رمضان المبارك ولكن هنالك رواية مستحدثة تقول ان هذه الاجواء هي موجودة في منتدى الكفيل ولكن بسياق متغير ..
فكما فرض الصوم في رمضان فرضت المشاركات وتبادل الآراء في منتدى الكفيل وكما الرحمة موجودة في رمضان وفهي كذلك متواجدة في الكفيل وكما الفضل موجود فالاخير كذلك في الكفيل فأنا برأيي اقول كل شئ يخص رمضان هو من الكفيل والى الكفيل وسيدهش الجميع في شهر رمضان لما ستقوم به الادارة من مسابقات وكما هو المتعارف في كل شهر نأمل من العلي القدير ان يديمهم لما فيه الخير والصلاح ..
وخير ما اختتم به مقالتي يا اخوتي هو ان اقول لكم
كلنا من الكفيل والى الكفيل وفي الكفيل فسلموا على الكفيل ..
تعليق