بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
قال الله تعالى: (بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ الله بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ الله مِنْ فَضْلِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ) [البقرة/90]
لقد نزلت هذه الآية في اليهود ، والسؤال الأوَّل هنا:
ما هو البيع والشراء الذي صدر من بني إسرائيل حتى ذمهم الله تعالى بقوله: (بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ
السؤال الثاني: قوله تعالىفَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ)
يدل على وجود غضبين،فما هما؟

أرجو من الإخوة الأعضاء أو المشرفين توضيح ذلك لتعم الفائدة للجميع.