السلام عليكم جميعاً
شهر رمضان هو ربيع القرآن ولابد من التدبّر في كلمات القرآن لأن القرآن دستورنا ولابد من الاحاطة بأسراره وعلومه، وعند مطالعتي لبعض التفاسير خطر ببالي سؤال وذلك عند قراءة
قوله الله تعالى:
(أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ )[البقرة : 19]
قال العلماء:
كلمة (ظُلُمَاتٌ ) ، قُرئت بثلاث طرق ، وهي كما يلي:
1- أجمع القراء على ضم اللام من (ظُلُمَاتٌ ) .
2- و روي في الشواذ عن الحسن و أبي السماك بسكون اللام (ظُلْمَاتٌ) .
3- و عن بعضهم بفتح اللام(ظُلَمَاتٌ)، فكيف جاز ذلك؟
وهل هذه المسألة قياسية أو سماعية؟
فإن كانت قياسية فما هي قاعدتها؟
أرجو من الأخوة الأعظاء التأمّل في الإجابة.
شهر رمضان هو ربيع القرآن ولابد من التدبّر في كلمات القرآن لأن القرآن دستورنا ولابد من الاحاطة بأسراره وعلومه، وعند مطالعتي لبعض التفاسير خطر ببالي سؤال وذلك عند قراءة
قوله الله تعالى:
(أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ )[البقرة : 19]
قال العلماء:
كلمة (ظُلُمَاتٌ ) ، قُرئت بثلاث طرق ، وهي كما يلي:
1- أجمع القراء على ضم اللام من (ظُلُمَاتٌ ) .
2- و روي في الشواذ عن الحسن و أبي السماك بسكون اللام (ظُلْمَاتٌ) .
3- و عن بعضهم بفتح اللام(ظُلَمَاتٌ)، فكيف جاز ذلك؟
وهل هذه المسألة قياسية أو سماعية؟
فإن كانت قياسية فما هي قاعدتها؟
أرجو من الأخوة الأعظاء التأمّل في الإجابة.