أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
لماذا يعتبر احترام شخصية الطفل ضرورة؟؟؟نرجوا ان من الاعضاء الأكارم المشاركة......
السلام عليكم احترام شخصية الطفل ضروره لكي ينشأ الطفل عارفا بحقه وانسانيته يحس بوكنه جزء من هذه الاسره هو جزء من المجتمع تكون له شخصيه واستقلاليه في حياته وتجعله يحس بانه ذات قيمه ويحس بالامان ويفتح له باب الثقه بينه وبين والديه وبعكس ذلك يصاب الطفل بالوحده والكئابه والانطواء متردد غير عازم على حسم الامور وعلينا ان لا ننسى دور الزهراء في تربيتها لاولادها كيف كانت تعطيهم حقهم في بناء الشخصيه لهم وتحترمهم وهكذا ننشا الحسين قو ي الاراده لم يخضع لمعسكر الفسوق بقياده اللعين يزيد.......
حب الذات من الغرائز الفطرية التي أودعها الله تعالى في باطن كل إنسان بالقضاء الإلهي الحكيم , كل فرد يحب نفسه قبل كل شيء وكل شخص, ولا شيء في نظر الانسان اغلى واهم من ذاته. ان حب الذات أحد الركائز المهمة و الاساسية الثابتة في تربية الطفل و المربي الكفء يستطيع ان يستغل هذه الثروة الفطرية استغلالا طيبا و ينمي في هذا الطفل كثيرا من الفضائل و الصفات الخيرة في ظل غريزة حب الذات. هذه الغريزة تشكل قوة عظيمة في مزاج الطفل, فلو استغلت بصورة معقولة وتبعا لاساليب صحيحة , كانت اساس سعادته , وان أسيء التصرف فيها عادت عليه بالويل و الشقاء. ان من طرق ارضاء غريزة حب الذات , تكريم الاطفال و الاهتمام بشخصيتهم , ان الطفل الذي يتلقى قدرا كافيا من الاحترام في الاسرة, وتلبي غريزة حبه للذات بالمقدار المناسب يجعله يملك روحا سليمة, ولذلك يمكن ان نتوقع من هذا الطفل سلوكا مفضلا و اخلاقا حميدة, و على العكس فان الطفل الذي لا يلاقي احترما وتكريما من والديه, ولم يلاق استجابة فعلية لهذه الرغبة الطبيعية يحس بالحقارة و الذلة في نفسه, ويملك روحا مندحرة و نفسا مخفقة, و مما لا شك فيه ان هذه الحالة النفسية تكشف عن نفسها خلال اقوال الطفل و افعاله بصورة غير مرضية ....و طفل كهذا يكون معرضا لأخطار كثيرة . ان احترام الشخصية ليس ركنا من الاركان الاساسية لتربية الطفل في محيط الاسرة فحيسب, بل ان هذا السلوك المفضل يشكل اساسا من اسس النظام الاجتماعي الصالح, وهو بعد ذلك واجب ديني مقدس.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احيكم بانوار النبي وال بيته الطاهرين (عليه وعلى اله الصلاة والسلام ) الموضوع الذي اخترته قمه بالرقي ومن المفروض على المجتمعات ان تهتم بهكذا موضوع لان الطفل يعتبر اللبنه الاساسيه للمجتمع اذ ان الاحترام خطوه اولى لبناء شخصيه الطفل ومن ذلك سيفرح الطفل لدى احترام الآخرين له ، ويعتبر ذلك من أكبر حالات السعادة بالنسبة له ، بينما يشعر بعدم الارتياح والغضب لدى توجيه الإهانة والاحتقار إليه ، ويعتبر ذلك تصرّفاً سيئاً يوجَّه إليه . والطفل، طبيعياً يحب من يعمل الخير له ، ويعادي من يعمل له السوء .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (جبلت القلوب على حب من أحسن إليها) تسعى بعض المجتمعات من خلال احترام شخصيه الطفل الى تحقيق اهداف اهمها خلق الوعي المبكر لدى الطفل والامر الاخر وضع الطفل على الطريق القويم في معرفته لذاته وطبيعة علاقته بالمحيط الذي يعيش ويترعرع بداخله.ومما تقدم ينبغي ايصال الشعور لدى الطفل باهمية الحياة وفق مفاهيم التضحية والعطاء والتركيز على القيم النبيلة وكلنا يعرف ان هذا الوعي يأتي من خلال عدم اهمال رأي الطفل ومناقشته ان لزم ذلك ووضع النقاط التي قد تكون مهمه الا انها خاطئه حسب رايه في اطار تعليم الحالات الصحيحه والخاطئه اما اذا كان رائيه صائبا فيجب الاثناء عليه وتشجيعه على اعطاء رايه في مواضيع اخرى اذاكان يدركها .وعلى هذا الاساس يجب ان تطبق هذه العمليه في المؤسسات التعليميه وقبلها البيت لانه الاساس لبناء الشخصيه لانه مع الاسف قد يكون الطفل محط استهزاء من قبل الابوين او الاخوه او الاصدقاء عندما يعطي رائيه وبذلك ينشأ الطفل مترددا خائفا من الموقف الذي يحصل امامه وعدم قدرته على اعطاء رائيه لانه لايستطيع ان يعبر عن ذلك والتالي يلجأ الى اساليب الهروب مثلا وعدم المشاركه ... ونتمنى من المجتمعات العراقيه ان تعطي فرصه اكثر للطفل للتعبير عن رائيه والاهتمام به ................ مع فائق شكري وتقديري
الســـــلام عليكـــــم... ان احترام الطفل هو ضرورة لتعزيز ثقته بنفسه كما ان الاسلام من مبادئه احترام الذات البشرية بغض النظر عن كونه كبيرا او صغيرا ...
بسمه تعالى
يجب ان نعلم اطفالنا الاداب الاسلاميه حتى يعرف ان الاسلام دين الاحترام ودين التسامح وبذلك نحن من واجبنا تجاه اطفالنا ان نعلمهم احترام الصغير للكبير والكبير للصغير حتى ننشاء جيل اسلامي نظيف من الاحقاد (وكما يقال ) التعلم في الصغر كل النقش على الحجر
تعليق