دلوني عالطريق؟؟؟

[اللبوة]

هاهي ايام الرحمة والعطاء والمدد الروحي ..ايام التغدية قد ودعتنا ورحلت وانا لازلت أأن من وجع الفراق واعاني من جديد مصارعة النفس والهوى فى ارض الجفاف ...
رحل عني شهر الله .. فكل سنة عن الاخرى لها عطاء مميز ويختلف ..لكن سوؤالي لكم يامن تطلعون الان على ماكتبت مالطريق للحفاظ على الهبات والعطايا الرحمانية لنا في شهر رمضان ؟؟خصوصا انني في شهر كنت اعيش اجواء روحانية في بلد مسلم ويوالي أهل البيت عليهم السلام ولايخفى عليكم انعكاسات هالمجتمع على نفسيتي وروحي .والان قرب موعد رحيلي عنهم الى ارض الغربة والجفاف ؟؟ فمهما كان من اطالع الى عالم النت بواقعة المغدية روحينا والقنوات المفيدة والموالية فانه لايمكن مقارنتها بمجالس اهل البيت من حسينيات ومساجد و الحضور فيها وليس كما التواجد مع عائلة مؤمنة ؟؟ من هنا يبدا الجهاد الصعب من جديد ؟؟ هل لدى الاخوة والاخوات من برامج يقومون بها للحفاظ على ماكتسبوه في هدا الشهر الكريم تفيدوننا بها من واقع تجربة ؟؟ رعاكم الله

[عدنان]

اللهم صل على محمد واله الطيبين الاطهار
هنيئا لكم اختنا الكريمه - االلبوه - عيدكم مبارك وتقبل الله طاعاتكم واعمالكم واستجاب دعاءكم اسعد الله ايامكم وجعل ايامكم كلها اعياد ومسرات وافراح باذن الله --- كل يوم لا يعصى الله فيه فهو عيد
جميل اختنا الكريمه موضوعكم هذا -- كيف نحافظ كلنا على روح الايمان والمواظبه على الطاعات اعمال الخير وترك النواهي والشبهات كان الله في عونكم اهلنا في الغربه ومنّ عليكم بالقوه والعزيمه والاراده وزادكم ايمانا وتقوى --- قد يكون بالامكان اجتماعكم مع بعض الاخوات المؤمنات في بلاد الغربه في المناسبات او ليالي الجمع المباركه وقراءه الادعيه والزيارات او الدخول الى برامج الحوارات الصوتيه والكتابه في المنتديات الولائيه او الغرف المواليه لاهل البيت في البالتوك مثلا و تجربه كتابه بعض الادعيه المباركه ووضعها في الجيب او المحفظه وحملها معنا مفيده حيث بالامكان قراءتها بمختلف الاوقات في الطريق الى العمل او الجامعه نقرا دعاء الصباح مثلا او بعض الادعيه القصيره في اثناء الاقدام على عمل معين وقرائه بعض الايات المباركه من القران الكريم بما يناسب الوقت والمكان - --- العباره الجميله لا تجعل الله اهون الناظرين اليك -- نكتبها ونذكرها دائما
كلما نرى شيئا نستنكره ولا نريد له ان يؤثر علينا نقرا الدعاء :- يالله يا رحمن يا رحيم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك --- صيامنا في بعض ايام الاسبوع مثل الاثنين والخميس او احدهما او اي يوم اخر بدايه الشهر الهجري مثلا او وسطه حسب الامكان تزيد ارتباطنا بالله وبديننا والزيارات لاهل البيت ولو عن بعد والحمد لله اليوم متوفره المواقعا لولائيه المباركه مثل منتدى الكفيل وغيره وتتوفر سهوله التسجيل للزياره بالانابه وجزاهم الله خيرا العاملين في العتبات المباركه يوفرون الخدمه الشريفه هنيئا لهم هذا العمل المبارك وايضا الكتابه في المنتديات الولائيه والمشاركه فيها تجعلنا غير بعيدين عن اجواء الايمان ويجعلنا في التزام مع الاخرين مممن يقرا لنا او يكتب معنا ونعرف رايه ونتبادل الافكار والاراء المفيده ونكون عونا لبعضنا البعض الاخر ان شاءالله
وفقكم الله لكل خير وبارك الله في اعمالكم واعماركم

[المستشاره]

الله يكون بعونك فعلا هذا الاختبار الحقيقي الله يعينك عزيزتي تستمرين واحسن
حماك الله

[أبو منتظر]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حقيقة الموضوع في غاية الاهمية ويحتاج منّا الوقوف والتامل بكل جدية فيما ذكرت الاخت الكريمة اللبوة........
وقد اجاد الاخ عدنان في وضع يده على العلاج الناجع..........
ولكن المسالة كما تصورت الموقف من خلال كلام الاخت الفاضلة ليس بوجودها في البيت، وانما عند تواجدها بين المجتمع واثناء عملها والاحتكاك والتعامل اليومي مع الناس في ذلك البلد الذي يعيش اشبه ما يكون بالبهيمية من ناحية الدين............

في البدية هناك مسالة شرعية لابد من الالتفات اليها الا وهي (بما مضمونه) عدم جواز السفر والاقامة او العيش في البلاد غير الاسلامية اذا لم يحرص الشخص على سلامة دينه............
فمن هنا ينبغي على المؤمن ان يشتري دينه والعودة الى بلاده اذا كان ذلك بالامكان، ولنعلم ان الذي يبقى لنا هو الدين وهذه الدنيا إنما هي معبر سرعان ماتنقضي وتنتهي، فلا تفيدنا الاموال ولاالمناصب اذا كان ذلك مبعدا من الله سبحانه وتعالى........
وهناك مسالة اخرى وهي اذا حافظ الانسان على نفسه ودينه في تلك البلاد فما الذي يضمن ذلك لاولاده او الذين بعدهم (فهؤلاء كلهم في رقبته)..

اما اذا لم يمكن العودة ولابد من البقاء (اي الامر قسري عليه)، فلابد حينئذ من الجهاد الاكبر، والكون على حالة الانذار المستمر، وما عليه الا ان يرى الله سبحانه وتعالى في كل اعماله وتصرفاته (فيكلم نفسه في كل لحظة بان هناك كاميرات مراقبة مستمرة عليه)، وخاصة ان الاخت الفاضلة على درجة من الايمان بحيث يسهل عليها ذلك..
ونصيحتي لك هي عدم الالتفات الى من حولك وعدم الاكتراث بافعالهم وتصرفاتهم نهائيا كانهم غير موجودين، وعليك ان تتاسي باهل البيت عليهم السلام دائما وابدا وخاصة جعل فاطمة الزهراء وزينب الكبرى عليهما السلام القدوة والمنار الذي ينير لك الطريق، واعلمي انهم معك ولن يتركوك ابدا مادمت معهم (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا)..
وحاولي قدر الامكان عدم الخروج بعد العمل الا للامور الضرورية فهذا فيه بعض التحصين لك ويجعلك تراجعي امورك العبادية فيما بقي من يومك من صلاة وقراءة القرآن والادعية او قراءة الكتب الدينية والقصص الاخلاقية والمحاظرات اضافة الى الدخول الى المنتديات الايمانية عبر النت التي تثبت وتزيد من ايمانك وتقواك (ولاانصح بالدردشة او البالتوك ابدا الا اذا كان خاصا بالنساء لان الكلام مع الرجال قد يكون فيه اشكال لان البعض قد يستغل ذلك بصفة الدين)..

هذا مااسعفني لان اذكره لك ولو تبادر الى الذهن غيره فلا اتردد بنصحكم به، والله الموفق في كل ذلك فاسئليه ذلك دائما (وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ).......



وآخر الدعاء لكم بالخير والصلاح لأمة وشيعة محمد وآل محمد صلوات الله عليهم


تقبلي مروري

[اللبوة]

خيي
عدناان
وابو منتظر
خيتي المستشارة احسنتم
خيي عدنان وفيت وكفيت بارك الله بيك كلامك ونصحك رائع جدا ومفيد دونته معي عسى ان اوفق للعمل به ودعواتك لي ان يجعل الله علمي وعملي قربة لوجه الكريم وخدمة لصاحب الزمان عج
ابو منتظر لا اعلم اهو بلاء ام نعمة مانا فيه هل اقول لك قسري كوني بالغربة ام لا ؟؟
لدي شغف عجييييييييب للتحصيل العلمي واشعر كلم استزدت بالعطش الشديد للعلم الدي انا به ياخي واليوم الى ماتعلم فيه كاني لست بموجودة وهناك نقص فظيع اشعر به ..دعني ازيدك من الشعر بيت غربتي الان مؤوقته وان كان عملي وتحصيلي عالعلمي يتطلب احيانا الترحال لبلد اجنبي الا انا معاناتي بالغربة في دولتي اشد منها في الخارج ؟؟اشلون؟؟انا نشأت في قرية صغيرونة من الثلة الموالية بيت مؤمن ولله الحمد بس طلعت بعدها للجامعة بالعاصمة وبعدها هم الوظيفة كانت اهناك بالعاصمة اشوف عجب العجاب اكثر من بلاد الغربة ناهيك انه الشيعة هناك متخفين للتقية؟؟ بالغربة ممكن نرد ونقول ماعليهم شرهة بس من اشوف هالتصرفات بالبلد عندنا والمحسوبة بلد اسلامي يزداد المي وغربتي ؟؟ واخشى على نفسي اكثر فاكثر ؟؟ من التزحلق لاسمح الله ؟؟ ولامن حتى جانب الاعجاب بالنفس ؟؟ نسالكم الدعاء وصلي الهي على محمد واله وعجل فرجهم

[الصريح]

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه تعالى نستعين وصلى الله على خير خلق الله اجمعين محمد واله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الواقع موضوع جيد نابع من أحاسيس صادقة ومسترشده فأولا أقول اذا كنتم تحملون هكذا روحيه فان شاء الله سوف يكون التسديد والمدد الإلهي معكم لأنه من يتوكل على الله فهو حسبه .
ثانياً أختي الفاضلة ان ما تقومين به الآن من الصبر والمرابطة ان هو ألا اعلى مراتب الأجر والثواب ؟ لكن نفس الوقت لا تسمحي لنفسك بالتراجع عن هذا أطلاقاً, لانه لا بد لمن ينوى الهجرة والاغتراب الى مثل هذه البلاد من ان يكون فى اعلى درجات الحذر؟ ، لئلا يفقد ما عنده من مزايا القرب من مولاه . فان المغتربين على أقسام ثلاثة لما هو معروف : فقسم يرجع ممسوخا بحيث لا يرى للمنكر قبح ابداً ، وهى درجة خطيرة من الانقلاب على الأعقاب أعاذكم الله وجميع الموالين منها؟، وقسم يرجع كما كان قبل اغترابه ، فمثله كمثل من يراوح في مكانه, من دون ان يتقدم خطوة للأمام ابداً ، وهذا صنف مغبون وان لم يكن خاسرا في الواقع، ولا شك ان العاقل لا يصرف عمره فيما لا يحرز له تقدما فى دار الخلود ، وهناك صنف أخر رجع بأعلى المكاسب ، و ذلك من خلال المجاهدة المستمرة لما يراه من المغريات ، فعاشوا فيها أياما قصيرة ، عبروا من جسر الشهوات الرخيصة ليصلوا إلى بر الأمان والاطمئنان ، وأي أمان ؟!.. حيث الإحساس بالأنس الدائم وتذوق حلاوة مصاحبة الحق وهو الدستور الإلهي الذي أتى به محمد واله الطاهرين.، ومن المعلوم ان هذه الرتبة هو الرصيد الذى سيبقى معهم ابد الأبدين . وخير ما يقدح الهمة فى النفوس : هو النظر والتفكير بمصير من تقدم بهم السن فى تلك البلاد ، حيث انقضت أيام اغترارهم لينظروا خلفهم الى الماضى البائس الذى لم يبق منه الا ذكريات فاترة ، لا تسمن ولا تغنى من جوع لكي تكون عبره له في عدم الانجرار الى ان يكون أمثالهم من خسران العمر في معصية الله و ارتكاب المعاصي التي اقترفوها وتسودت صحائفهم منها ولم يبقى لهم في الأخرة من نصيب .
اسل الله ان يديم تسديده على جميع شبابنا في الغرب انه نعم المولى ونعم النصير .

[اللبوة]

خيي الصريح
شكرا عالنصح والتدكير لاعدمني الله من خيركم واسالكم الدعاء لي بالتوفيق وان يكون علمي وعملي قربة لله تعالى وخدمة لصاحب الزمان عج وان لايدخل شئ من الدنيا وحبها فيما اقوم به
اللهم صلي على محمد واله وعجل فرجهم

[أبو منتظر]

خيي
عدناان
وابو منتظر
خيتي المستشارة احسنتم
خيي عدنان وفيت وكفيت بارك الله بيك كلامك ونصحك رائع جدا ومفيد دونته معي عسى ان اوفق للعمل به ودعواتك لي ان يجعل الله علمي وعملي قربة لوجه الكريم وخدمة لصاحب الزمان عج
ابو منتظر لا اعلم اهو بلاء ام نعمة مانا فيه هل اقول لك قسري كوني بالغربة ام لا ؟؟
لدي شغف عجييييييييب للتحصيل العلمي واشعر كلم استزدت بالعطش الشديد للعلم الدي انا به ياخي واليوم الى ماتعلم فيه كاني لست بموجودة وهناك نقص فظيع اشعر به ..دعني ازيدك من الشعر بيت غربتي الان مؤوقته وان كان عملي وتحصيلي عالعلمي يتطلب احيانا الترحال لبلد اجنبي الا انا معاناتي بالغربة في دولتي اشد منها في الخارج ؟؟اشلون؟؟انا نشأت في قرية صغيرونة من الثلة الموالية بيت مؤمن ولله الحمد بس طلعت بعدها للجامعة بالعاصمة وبعدها هم الوظيفة كانت اهناك بالعاصمة اشوف عجب العجاب اكثر من بلاد الغربة ناهيك انه الشيعة هناك متخفين للتقية؟؟ بالغربة ممكن نرد ونقول ماعليهم شرهة بس من اشوف هالتصرفات بالبلد عندنا والمحسوبة بلد اسلامي يزداد المي وغربتي ؟؟ واخشى على نفسي اكثر فاكثر ؟؟ من التزحلق لاسمح الله ؟؟ ولامن حتى جانب الاعجاب بالنفس ؟؟ نسالكم الدعاء وصلي الهي على محمد واله وعجل فرجهم

اختي الكريمة زادك الله ايمانا وتقوى
ان كان بلاء ام نعمة فهو من الله وعلينا التسليم له
وطلب العلم من الامور الرائعة جدا ولكن اذا كانت مبعدة عن الله فما فائدة ذلك بل بالعكس تكون وبالا عليه
اما قولك بانك غريبة حتى في بلادك فهذا حال المؤمن ، واذا نظرت نظرة بسيطة الى تاريخ الصحابة ولا اقول الائمة عليهم السلام حتى لايقول البعض انهم مختارون من الله فلانستطيع تحصيلهم ، فتجدين انهم يعيشون بحال من الغربة ، وقد عانوا الكثير من الاذى والتشريد والتقتيل
اما نحن والحمد لله فلم يحصل لنا ذلك (وبصريح العبارة نحن مدللون) والا فاين نحن من الصحابة الاخيار وماتعرضوا له ، فهل ياترى نستطيع ان نصبر كما صبروا لو اصابنا ببعض مااصابهم
وفي العراق في العهد الصدامي اللعين عان البعض في السجون الويلات فبعض منهم قد استشهد تحت التعذيب وهو مصر على مذهبه وعقيدته والبعض الاخر قد خرج وهو يعاني الكثير من الامراض المزمنة هذا اذا ماانقطعت بعض اعظاء جسمه اي اصبح معاقا............
فاين نحن من هؤلاء
فليقتدي الانسان بهؤلاء وامثالهم والاولى الاقتداء باهل البيت عليهم السلام ومالاقوه وهم سادة الخلق اجمعين
وهناك نقطة مهمة احب ان اذكرها وهو اننا عندما نرى شخصا ما وهو مرتكب المعصية والذنب لانستطيع ان نحكم عليه ونقول انه من اهل النار ، فلا يزكي الانفس الا الله تبارك وتعالى ، فكثير من الناس يدعون الايمان ولكن دواخلهم خاوية لاتحمل الا الحقد والضغينة ولاينجد اخاه المؤمن ابدا ، وقد تجد من العاصي والمذنب افعال المؤمنين
وفوق ذلك كله ان هذا العاصي والمذنب قد يتوب الى الله توبة نصوحة ، فلا يعلم السرائر الا الله ، والتاريخ قد ذكر لنا نماذج اصبحوا من اعلام المؤمنين مع انهم كانوا من شرار الخلق نتيجة العصيان والذنوب..............

وعليه فلاجل ان يزيد الانسان من ايمانه عليه ان يجعل اهل التقوى والصلاح قدوة له والسير على خطاهم فينجذب نحوهم لاان ينظر الى اصحاب السوء فيتاثر بهم.................

ذكرت ذلك لازيد من ايمانك واثبت قلبك على ماانت عليه فلا تفرطي فيه ، فالكثير لايملك هذه النفس الايمانية التي تتحلين بها فلا تجعلي بعض الامور التوافه تحبط من تقدمك الايماني (فما هي الا وسوسة الشيطان وصوت النفس الامارة بالسوء) وماهذه الدنيا الا محل اختبار وبلاء (أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ)...........


تقبلي مروري وعذرا عن الاطالة

[اللبوة]

خيي بومنتظر بارك الله بيك لاتعتدر من خييتك ابدا كلا فانا ممنونة الك خيي
وما استطيع الا قول اللهم اجعلنا احسن مما يظنون واغفر لنا مالايعلمون جعلنا الله عند حسن ظنكم وجعلنا من المؤمنين صدقا خيي فهاي النفس تضعف وتقوى وترجع تضعف وهنا بلوتي تصعب علي اكثر فكثر فاكون صدقا ممن دكرهم الامام بدعاء ابي حمزة الثمالي مالي كلما قلت قد صلحت سريرتي وقرب من مجلس التوابين مجلسي عرضت لي بلية أزالت قدمي وحالت بيني وبين خدمتك سيدي ..
وصدقت خيي فالخاتمة تضحك على العمل ومايزكي النفس الا خالقها ..رزقنا الله جميعا حسن الخاتمة ومايخد روحي الاوهو راض عني نسالكم الدعاء لي بان يكون علمي وعملي قربة لله تعالى وخدمة لصاحب العصر والزمان عج بحق محمد واله وصلى الله على محمد واله وعجل فرجهم