إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خبر ((ب 100يوم تحفظ القران))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خبر ((ب 100يوم تحفظ القران))

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Quran-Karim.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	35.6 كيلوبايت 
الهوية:	847894


    بعد أن تعلق قلبها بالقرآن الكريم نجحت الفتاة الإماراتية آمنـة سعيد (19 عامًا)، في حفظ كتاب الله كاملاً، في أقل من 100 يوم، لتتمكن من إحراز مراكز الصدارة في مسابقات حفظ محلية دولية.

    وتروي آمنة، قصتها مع القرآن بالقول: "أنا أصغر أشقائي، وكنت دومًا أحرص على الذهاب إلى الصلاة في المسجد بصحبة والدي وأشقائي، ما قربني من أداء العبادات بالصورة الواجبة، ثم لاحظت حرص أشقائي الذكور والإناث على حفظ آيات من القرآن كل ليلة"،
    وتستطرد: "حين بلغت سن الـ17 قررت أن أحفظ القرآن الكريم كاملاً، وإجادة تلاوته وتفسيره، فالتحقت بدورتين مكثفتين لتحفيظ القرآن، مشيرة إلى أنها "كانت تقضي 12 ساعة في الحفظ يوميًا، من الساعة السادسة صباحًا وحتى السادسة مساءً.
    وتضيف: "تولت معلمات تحفيظي القرآن بهذه الصورة المكثفة، حتى أتممت حفظه كاملاً في أقل من 100 يوم، وحين لاحظ معلمون لي إجادة الحفظ والتلاوة، نصحوني بالمشاركة في مسابقات للقرآن في الدولة".
    وعن أسباب حرصها على حفظ القرآن تقول: "طمعًا في رضا الله، وثواب ونعمة حفظ الآيات"، موضحة أنها تميزت في الحفظ، وتفوقت على أشقائها وأبنائهم.
    أول مواطنة
    وعادت آمنة، مؤخرًا من الأردن، بعد حصولها على المركز الأول في المسابقـة الهاشميـة الدوليـة للإناث لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، متفوقة على مشاركين من 15 دولة، لتصبح أول إماراتية تفوز بهذا اللقب.
    وعن هذه المسابقة تقول آمنة: "رُشحت للمشاركة في المسابقة الأردنية من قِبل جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، وكان كثيرون من نحو يتوقعون أن مشاركتي ستكون متميزة، لكنهم جميعًا لم يتوقعوا أني سأعود إليهم حاملة درع المركز الأول، في إنجاز كبير للدولة".
    وتضيف أن: "هذه الجائزة ليست الأولى لي هذا العام، فقد حصلت على المركز الثاني في المسابقة المحلية لجائزة دبي للقرآن الكريم، وحصلت على المركز الأول في مسابقة الحساوي للقرآن الكريم في الشارقة".
    التعديل الأخير تم بواسطة المفيد; الساعة 03-09-2011, 12:04 PM. سبب آخر: خطأ املائي

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


    ما أروع أن يكون الانسان قرآنياً بوجوده من قراءة وتدبّر وتفكر في آيات الله سبحانه وتعالى..
    فلماذا لا نحثّ أولادنا على ذلك منذ الصغر ونحن أتباع مدرسة أهل البيت عليهم السلام، وهم عليهم السلام أصحاب القرآن بل هم القرآن الناطق قد حثّوا على تعلّم قراءة القرآن وتدبّر معانيه منذ الصغر، ورواياتهم كثيرة في هذا المجال..
    فلماذا نرى الطفل يحفظ عن ظهر قلب أشياء تافهة يتعلمها من الشارع والمدرسة والتلفاز، ولا يجيد حفظ سورة قصيرة إلا نادراً..
    هناك جهات عديدة لتحفيظ وتعليم القرآن للصغار والكبار فلنزج بهم فينتفع هو وأهله وكذلك المجتمع (فهذا ما يريده الله سبحانه وتعالى)، أفضل من تركهم في الشارع أو أمام التلفاز يتعلمون أشياء بعيدة عن الدين..



    الأخ القدير كربلاء..
    جعلك الله من النافعين والمنتفعين بتعاليم الله سبحانه وتعالى...

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X