إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
طفل في النفايات ( واقعية بقلمي )
تقليص
X
-
رد الزائراحسنت استاذ حيدر دائما سباق إلى الخير كعادتك
- اقتباس
- تعليق
-
يعجز لساني عن شكركم
اخوتي واخواتي
قد انرتم المكان ونورتم صفحاتي المتواضعه
بمدحكم واطرائكم الرائع
جزيتم خيرا ولا حرمنا من تواصلكم
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الاخ حيدر حسن العقابي
جميلة هي الكلمات حين تكون نابعة من القلب فقصتك واقعية وقد أنشأتها بقلمك بعيداً عن اساليب الصنعة والتكلف وقد جاءت صادقة معبرة تمس القلوب الرقيقة وتداعب شغافها بالموقف والصورة لا بالكلمة المنمقة والعبارات الجزلة ..
وهذه الصورة هي من اصدق ما يعانيه العراقيون في حياتهم اليومية لا اقول كل العراقيين ولكن شريحة كبيرة منهم خلفتهم حروب مجانين السلطة ومجانين السياسة
دمت موفقاً اخي الكريم وننتظر جديدك
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اللهم ارحمنا برحمتك الواسعة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
مشاركة رائعة عكست الحقيقة
بارك الله فيك
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الكلمات توقفت عندي ؟لاأعرف ما أكتب من الحزن على هؤلاء الاطفال ولااعرف متى يراعون حقوق الطفل في بلدنا العزيز انـــــــــــــــــــــــالله وانا اليه راجعون ومشكور على هذا الموضوع
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اشكر كل من نور وعطر صفحتي المتواضعة
من الاخوة والاخوات
لا حرمنا الله من تواجدكم المبارك
وطلتكم النيرة
وحضوركم العبق
لكم مني ارق التحياتي والشكر الجزيل
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
لا اعلم متى تنتهي مظاهر الفقر في بلادي ........
موضوع مهم اخي سنفتح له بابا للنقاش
وشكرا لك لمشاركتنا اياك لحظات ومشاعر عشتها يوما ماالتعديل الأخير تم بواسطة المرتجى; الساعة 10-06-2020, 05:04 PM.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
حضوركم الرائع وتعليقكم المبارك زاد صفحتي تألقا
ولا حرمنا الله من تواجدكم و نصيحتكم المباركة
شكرا للمرور اللطيف
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اخي العزيز
حيدر العقابي
لقد ذكرتني بمواقف شاهدتها اثناء زيارتي لمصر هذا العام ، ونحن عائدون من السوق لمحت عيني اطفال خمسة، تقريباً وهم ملتفين حول القمامة احدهم يبحث عن شيء بداخلها وآخر يدور بيعينيه حولها وآخر ينتظر صاحبه ، منظر ألمني كثيراً ، لو رأيت قسمات وجههم لوليت رعباً، على خدودهم قسمات الالم وثيابهم وثيابهم رثة اما شعر الفتيات فكأنه اشعة شمس ،وقت انتشارها ، وذات يوم كنا في رحلة على النيل ننتقل من جزيرة لأخرى ولما حان وقت الصلاة والغذاء توقفنا عندى احدى الجزر ولعلها جزيرة المانجو صدفة توقف قاربنا بجانب احد القوارب هو عبارة عن سكن لعائلة كانت الام مشغولة بنشر الملابس على حبل نصبته على اطراف القارب ، اما طفلتها ذات الاعوام الثلاثة كانت جالسة تنظر بعينها وملامح الحزن بادية عليها وكأنها ابنة الثلاثين عاما ، حتى ملابسها غير كاملة، سبحان الله نحن في قارب مضلل الا ان صوت ماكنة القارب واشعة الشمس رغم اننا محصنون بالنظارات الشمية الا ان ذلك لم يحجب آلام الرأس عنا.
اما المشهد الذي اتعبني وتمنيت لو لم اراه السكن في المقابر ، نعم كنت اسمع عنها الا ان رؤيتي لها شيئ آخر ، لم اتخيل ذلك كانت المقابر متصلة ببعضها وعندما تنظراليها للولهة الاولى تحسبها منزل كباقي المنازل ولكن سرعان ما تنكشف لك حقيقتها انها مقابر جمعت الموتى والاحياء في وقت واحد . أليس من حق هؤلاء المطالبة بحقهم المسلوب . ومقارعة النظام الفاسد ؟! الحمد لك يا الهي على ما انعمت وتفضلت انك كريم جواد
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي المحترم
نعم أخي هذا واقع الحال
ومع الاسف نحن بلد الخيرات والنفط
فقط بألاسم
لان لانرى اي تغير على احوالنا وواقعنا الذي نعيش فيه
نرى المئات من هولاء الاطفال وهم منكبين على النفايات
فقط للحصول على مصدر رزقهم
والله ارى بعض العوائل تزحف الى معقل النفايات
في ساعة متأخرة من الليل
ومنهم من يذهب في وقت أذان الفجر
فهل هذا مستقبل ابناء العراق العظيم
الى متى نبقى على هذا الحال
جزيت كل خير اخي على سرد القصة بأ سلوب جميل
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: