وردت روايات كثيرة في أفضلية الإمام علي (عليه السلام) على غيره في كتب العامّة، نذكر منها ما يلي:
1ـ (عن عبد الله بن نجي أنّ علياً أتى يوم البصرة بذهب أو فضة فنكته وقال: ابيضي واصفري وغرّي غيري غرّي اهل الشام غداً إذا ظهروا عليك. فشقّ قوله ذلك على الناس، فذكر ذلك له، فأذن في الناس فدخلوا عليه فقال: إنّ خليلي صلّى الله عليه وسلم قال: يا علي انّك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين، ويقدم عليه عدوّك غضاب مقمحين) المعجم الأوسط 4/187، كنز العمّال 13/156.
2ـ (عن الشعبي عن علي قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنت وشيعتك في الجنّة) تاريخ دمشق 42/332، تاريخ بغداد 12/284، ميزان الاعتدال 1/421.
3ـ (عن علي بن أبي طالب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي إذا كان يوم القيامة يخرج قوم من قبورهم لباسهم النور على نجائب من نور أزمتها يواقيت حمر تزفهم الملائكة إلى المحشر.
فقال علي: تبارك الله ما أكرم هؤلاء على الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي هم أهل ولايتك وشيعتك ومحبّوك يحبّونك بحبّي ويحبّوني بحبّ الله هم الفائزون يوم القيامة) تاريخ دمشق 42/332.
4ـ (عن علي قال: قال لي سلمان قلّما طلعت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه إلاّ ضرب بين كتفي فقال: يا سلمان هذا وحزبه المفلحون) المصدر السابق 42/332.
5ـ (عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: شجرة أنا أصلها وعلي فرعها والحسن والحسين ثمرها والشيعة ورقها فهل يخرج من الطيب إلاّ الطيب، وأنا مدينة وعلي بابها فمَن أرادها فليأت الباب) المصدر السابق 42/383.
6ـ (عن علي قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: أنت وشيعتك في الجنّة ) كنز العمّال 11/323.
7ـ (عن كثير بن زيد قال: دخل الأعمش على المنصور وهو جالس للمظالم، فلمّا بصر به قال له: يا سليمان تصدر! فقال: أنا صدر حيث جلست، ثم قال: حدّثني الصادق قال: حدّثني الباقر قال: حدّثني السجّاد قال: حدّثني الشهيد قال: حدّثني التقي -وهو الوصي- أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام قال: حدّثني النبي صلى الله عليه وسلم قال: أتاني جبريل عليه السلام فقال: تختّموا بالعقيق فإنّه أول حجر شهد لله بالوحدانية، ولي بالنبوّة، ولعليّ بالوصية، ولولده بالإمامة، ولشيعته بالجنّة) مناقب أمير المؤمنين لابن المغازلي، باب 127/ ح326.
8ـ ( عن علي بن أبي طالب عليه السلام، عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: يا علي إنّ شيعتنا يخرجون من قبورهم يوم القيامة على ما بهم من العيوب والذنوب، وجوههم كالقمر في ليلة البدر، وقد فُرَّجت عنهم الشدائد، وسهّلت لهم الموارد، وأعطوا الأمن والأمان، وارتفعت عنهم الأحزان، يخاف الناس ولا يخافون، ويحزن الناس ولا يحزنون، شرك نعالهم تتلالأ نوراً على نوق بيض لها أجنحة قد ذُللِّك من غير مهانة ونجبت من غير رياضة، أعناقها من ذهب أحمر ألين من الحرير لكرامتهم على الله عز وجل) المصدر السابق، باب 138/ ص359/ ح339.
9ـ (عن علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي إنّ الله عزّ وجل قد غفر لك ولأهلك ولشيعتك ولمحبّي شيعتك، فأبشر فإنّك الأنزع البطين، المنزوع من الشرك، البطين من العلم)المصدر السابق، ص467/ ح455.
10ـ (عن عاصم بن ضمرة، عن علي (ع) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه: شجرة أنا أصلها، وعلي فرعها، والحسن والحسين ثمرتها ـ والحسنان ثمرها ـ والشيعة ورقها، فهل يخرج من الطيب إلاّ الطيب؟!...) كفاية الطالب: 98.
11ـ (عن الأصبغ بن نباتة قال: سمعت علياً يقول: أخذ رسول الله صلى الله عليه وآله بيدي ثم قال: يا أخي قول الله تعالى: (ثَوَابًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ، وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِّلأَبْرَارِ) أنت الثواب وشيعتك الأبرار) شواهد التنزيل 1/178 ح189.
12ـ (عن الاصبغ بن نباتة عن علي في قول الله تعالى: (ثوابا من عند الله) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أنت الثواب وأصحابك الابرار) المصدر السابق 1/178 ح190.
13ـ وبه قال: [قال] رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي فيكم نزلت (لا يحزنهم الفزع الاكبر) أنت وشيعتك تطلبون في الموقف وأنتم في الجنان تتنعّمون) المصدر السابق 1/500 ح529.
14ـ (عن أبي أيوب النصاري -واسمه خالد بن زيد- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: إنّ الله جعلك تحبّ المساكين وترضى بهم أتباعاً، ويرضون بك إماماً، فطوبى لمَن تبعك، وصدق فيك، وويل لمَن أبغضك وكذب فيك) مناقب أمير المؤمنين لابن المغازلي، باب60/ ح159.
15ـ (عن محمّد بن عبد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جدّه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي رضي الله عنه: إنّ أوّل أربعة يدخلون الجنّة أنا وأنت والحسن والحسين وذرارينا خلف ظهورنا وأزواجنا خلف ذرارينا وشيعتنا عن أيماننا وعن شمائلنا) المعجم الكبير 3/41.
16ـ (وبإسناده أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال لعلي: أنت وشيعتك تردون على الحوض رواء مرويين مبيضة وجوهكم وإنّ عدوّك يردون على الحوض ظماء مقمحين) المصدر السابق 1/319.
17ـ (عن أبي سعيد قال: نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي فقال: هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة) تاريخ دمشق 42/333.
18ـ (عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنّ عن يمين العرش كراسي من نور عليها أقوام تلألأ وجوههم نورا. فقال أبو بكر: أنا منهم يا نبي الله؟ قال: أنت على خير. قال: فقال عمر: يا نبي الله أنا منهم؟ فقال: مثل ذلك، ولكنّهم قوم تحابّوا من أجلي وهم هذا وشيعته. وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب) المصدر السابق 42/333.
19ـ (عن ابن عباس قال: لمّا نزلت هذه الآية {إنّ الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين) فتح القدير 5/477، الدر المنثور 6/379، مناقب علي بن أبي طالب لابن مردويه: 346.
20ـ (عن أبي هريرة قال: قال علي بن أبي طالب: يا رسول الله، أيما أحبّ إليك أنا أم فاطمة؟ قال: فاطمة أحب إليّ منك وأنت أعزّ عليّ منها، وكأنّي بك وأنت على حوضي تذود عنه الناس، وإنّ عليه لأباريق مثل عدد نجوم السماء، وإنّي وأنت والحسن والحسين وفاطمة وعقيل وجعفر في الجنّة إخوانا على سرر متقابلين، أنت معي وشيعتك في الجنّة. ثمّ قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إخواناً على سرر متقابلين لا ينظر أحدهم في قفا صاحبه) المعجم الأوسط 7/343.
1ـ (عن عبد الله بن نجي أنّ علياً أتى يوم البصرة بذهب أو فضة فنكته وقال: ابيضي واصفري وغرّي غيري غرّي اهل الشام غداً إذا ظهروا عليك. فشقّ قوله ذلك على الناس، فذكر ذلك له، فأذن في الناس فدخلوا عليه فقال: إنّ خليلي صلّى الله عليه وسلم قال: يا علي انّك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين، ويقدم عليه عدوّك غضاب مقمحين) المعجم الأوسط 4/187، كنز العمّال 13/156.
2ـ (عن الشعبي عن علي قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنت وشيعتك في الجنّة) تاريخ دمشق 42/332، تاريخ بغداد 12/284، ميزان الاعتدال 1/421.
3ـ (عن علي بن أبي طالب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي إذا كان يوم القيامة يخرج قوم من قبورهم لباسهم النور على نجائب من نور أزمتها يواقيت حمر تزفهم الملائكة إلى المحشر.
فقال علي: تبارك الله ما أكرم هؤلاء على الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي هم أهل ولايتك وشيعتك ومحبّوك يحبّونك بحبّي ويحبّوني بحبّ الله هم الفائزون يوم القيامة) تاريخ دمشق 42/332.
4ـ (عن علي قال: قال لي سلمان قلّما طلعت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه إلاّ ضرب بين كتفي فقال: يا سلمان هذا وحزبه المفلحون) المصدر السابق 42/332.
5ـ (عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: شجرة أنا أصلها وعلي فرعها والحسن والحسين ثمرها والشيعة ورقها فهل يخرج من الطيب إلاّ الطيب، وأنا مدينة وعلي بابها فمَن أرادها فليأت الباب) المصدر السابق 42/383.
6ـ (عن علي قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: أنت وشيعتك في الجنّة ) كنز العمّال 11/323.
7ـ (عن كثير بن زيد قال: دخل الأعمش على المنصور وهو جالس للمظالم، فلمّا بصر به قال له: يا سليمان تصدر! فقال: أنا صدر حيث جلست، ثم قال: حدّثني الصادق قال: حدّثني الباقر قال: حدّثني السجّاد قال: حدّثني الشهيد قال: حدّثني التقي -وهو الوصي- أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام قال: حدّثني النبي صلى الله عليه وسلم قال: أتاني جبريل عليه السلام فقال: تختّموا بالعقيق فإنّه أول حجر شهد لله بالوحدانية، ولي بالنبوّة، ولعليّ بالوصية، ولولده بالإمامة، ولشيعته بالجنّة) مناقب أمير المؤمنين لابن المغازلي، باب 127/ ح326.
8ـ ( عن علي بن أبي طالب عليه السلام، عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: يا علي إنّ شيعتنا يخرجون من قبورهم يوم القيامة على ما بهم من العيوب والذنوب، وجوههم كالقمر في ليلة البدر، وقد فُرَّجت عنهم الشدائد، وسهّلت لهم الموارد، وأعطوا الأمن والأمان، وارتفعت عنهم الأحزان، يخاف الناس ولا يخافون، ويحزن الناس ولا يحزنون، شرك نعالهم تتلالأ نوراً على نوق بيض لها أجنحة قد ذُللِّك من غير مهانة ونجبت من غير رياضة، أعناقها من ذهب أحمر ألين من الحرير لكرامتهم على الله عز وجل) المصدر السابق، باب 138/ ص359/ ح339.
9ـ (عن علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي إنّ الله عزّ وجل قد غفر لك ولأهلك ولشيعتك ولمحبّي شيعتك، فأبشر فإنّك الأنزع البطين، المنزوع من الشرك، البطين من العلم)المصدر السابق، ص467/ ح455.
10ـ (عن عاصم بن ضمرة، عن علي (ع) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه: شجرة أنا أصلها، وعلي فرعها، والحسن والحسين ثمرتها ـ والحسنان ثمرها ـ والشيعة ورقها، فهل يخرج من الطيب إلاّ الطيب؟!...) كفاية الطالب: 98.
11ـ (عن الأصبغ بن نباتة قال: سمعت علياً يقول: أخذ رسول الله صلى الله عليه وآله بيدي ثم قال: يا أخي قول الله تعالى: (ثَوَابًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ، وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِّلأَبْرَارِ) أنت الثواب وشيعتك الأبرار) شواهد التنزيل 1/178 ح189.
12ـ (عن الاصبغ بن نباتة عن علي في قول الله تعالى: (ثوابا من عند الله) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أنت الثواب وأصحابك الابرار) المصدر السابق 1/178 ح190.
13ـ وبه قال: [قال] رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي فيكم نزلت (لا يحزنهم الفزع الاكبر) أنت وشيعتك تطلبون في الموقف وأنتم في الجنان تتنعّمون) المصدر السابق 1/500 ح529.
14ـ (عن أبي أيوب النصاري -واسمه خالد بن زيد- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: إنّ الله جعلك تحبّ المساكين وترضى بهم أتباعاً، ويرضون بك إماماً، فطوبى لمَن تبعك، وصدق فيك، وويل لمَن أبغضك وكذب فيك) مناقب أمير المؤمنين لابن المغازلي، باب60/ ح159.
15ـ (عن محمّد بن عبد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جدّه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي رضي الله عنه: إنّ أوّل أربعة يدخلون الجنّة أنا وأنت والحسن والحسين وذرارينا خلف ظهورنا وأزواجنا خلف ذرارينا وشيعتنا عن أيماننا وعن شمائلنا) المعجم الكبير 3/41.
16ـ (وبإسناده أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال لعلي: أنت وشيعتك تردون على الحوض رواء مرويين مبيضة وجوهكم وإنّ عدوّك يردون على الحوض ظماء مقمحين) المصدر السابق 1/319.
17ـ (عن أبي سعيد قال: نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي فقال: هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة) تاريخ دمشق 42/333.
18ـ (عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنّ عن يمين العرش كراسي من نور عليها أقوام تلألأ وجوههم نورا. فقال أبو بكر: أنا منهم يا نبي الله؟ قال: أنت على خير. قال: فقال عمر: يا نبي الله أنا منهم؟ فقال: مثل ذلك، ولكنّهم قوم تحابّوا من أجلي وهم هذا وشيعته. وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب) المصدر السابق 42/333.
19ـ (عن ابن عباس قال: لمّا نزلت هذه الآية {إنّ الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين) فتح القدير 5/477، الدر المنثور 6/379، مناقب علي بن أبي طالب لابن مردويه: 346.
20ـ (عن أبي هريرة قال: قال علي بن أبي طالب: يا رسول الله، أيما أحبّ إليك أنا أم فاطمة؟ قال: فاطمة أحب إليّ منك وأنت أعزّ عليّ منها، وكأنّي بك وأنت على حوضي تذود عنه الناس، وإنّ عليه لأباريق مثل عدد نجوم السماء، وإنّي وأنت والحسن والحسين وفاطمة وعقيل وجعفر في الجنّة إخوانا على سرر متقابلين، أنت معي وشيعتك في الجنّة. ثمّ قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إخواناً على سرر متقابلين لا ينظر أحدهم في قفا صاحبه) المعجم الأوسط 7/343.
تعليق