كرهت زوجي.. وما عاد أحبه
كانت كالوردة المتفتحة التي تشع جمالاً وجاذبه عندما رأيتها آخر مره
وبعد مرور سبع أشهر على آخر لقاء جمعني بها رأيتها مرة أخر ولكن هذه المرة
كانت هزيلة ضعيفة الجسم شاحبة الوجه نظرت لها من بعيد وكنت اشك أنها هي حتى اقتربت مني
ذهلت لمنظرها الذي آلمني تعجبت لحالها ما ذا حصل مالذي غيرها هكذا
سلمت عليها وكانت في حاله مؤلمه
كانت تريد أن تتحدث معي ولكن لم يكن هناك مجال لأجلس معها على انفراد
عدت إلى المنزل وكنت أفكر فيها لم يهدأ لي بال لأني شعرت أنها كانت بحاجه لي وأنا لم أعطيها المجال
حاولت أن احصل على رقم جوالها ولكني لم أوفق
وفي ليلة البارحة هاتفتني كنت سعيدة جدا لأني سمعت صوتها
وسرعان ما سألتها عن حالها أجابتني بأنها تعاني من تعب نفسي
سألتها عن سبب ذلك التعب وياليتني لم اسألها
بدأت تحكي عن مشكلتها... تقول كانت عندها صديقه مقربه منها اعتبرتها أغلى من أخواتها فهي الصديقة
التي عرفتها مذ كانت في المرحلة المتوسطة
تقول كبرنا معاً وكبرت صداقتنا لم يفرقني عنها الزواج ولم تبعدني عنها الأطفال
بل كنت دائما على اتصال معها وتبادل الزيارات ...
كانت تتحدث معها عن كل صغيرة وكبيرة في حياتها الزوجية
عن زوجها عن حبها له عن شخصيته عن كل شيء حتى أتى ذلك اليوم
الذي فاجئها زوجها فيه بقوله يريد أن يتزوج لم تستوعب ما قاله زوجها فقد كانت
تعتقد انه يمزح معها قالت له مبارك عليك الزواج إذا كانت هذه رغبتك
مضى شهرين حتى آتها ذلك الخبر الذي كاد أن يقتلها وهو موعد عقد قران زوجها
من صديقتها صرخت بكيت انهارت ولكن دون جدوى فقد كان
عازما على الزواج منها
تقول أصبحت حياتها مثل الجحيم كرهت زوجها كرهت صديقتها
التي لم تتوقع أن تغدر بها في يوم من الأيام
لقد طعنتها طعنه كادت أن تقتلها
انهارت أصابتها حالة اكتئاب لقد كرهت حياتها اصبحت إنسانه محطمة مطعونة مغدوره من الزوج والصديقة معا
بعد ما أصبحت حالتها تسوء يوم بعد يوم شعر الزوج أنه هو السبب في الحالة التي وصلت لها زوجته
وأيضا كان يتوقع أنه سوف يسعد بذلك الزواج لكن لم يتحقق له ما أراد
بعد مرور أربع أشهر على خطوبته انفصل
ولكن الزوجة ما زالت محطمة لا تريد الرجوع إلى زوجها لأنها شعرت بالخيانة
وهذا الشعور قتلها
الزوج طلق خطيبته والزوجة في منزل أهلها لا تريد العودة له
وهو يحاول أن يصلح ما أفسده ...
السؤال الذي أريد أن اطرحه عليك أيها الرجل هل تقبل أن تتزوج من صديقة زوجتك؟؟؟؟
وأنتي أيتها الفتاة هل تقبلين على نفسك أن تغدري بصديقتك وتفسدي عليها حياتها من اجل بناء حياتك؟؟؟
و برأيكم هل لها الحق في طلب الطلاق منه ؟؟؟
لأنها كما قالت
كرهت زوجي وما عاد أحبه
ساعدوني لإيجاد الحل المناسب
القصة طويلة عريضة حاولت اختصرها بقدر ما استطيع
وبعد مرور سبع أشهر على آخر لقاء جمعني بها رأيتها مرة أخر ولكن هذه المرة
كانت هزيلة ضعيفة الجسم شاحبة الوجه نظرت لها من بعيد وكنت اشك أنها هي حتى اقتربت مني
ذهلت لمنظرها الذي آلمني تعجبت لحالها ما ذا حصل مالذي غيرها هكذا
سلمت عليها وكانت في حاله مؤلمه
كانت تريد أن تتحدث معي ولكن لم يكن هناك مجال لأجلس معها على انفراد
عدت إلى المنزل وكنت أفكر فيها لم يهدأ لي بال لأني شعرت أنها كانت بحاجه لي وأنا لم أعطيها المجال
حاولت أن احصل على رقم جوالها ولكني لم أوفق
وفي ليلة البارحة هاتفتني كنت سعيدة جدا لأني سمعت صوتها
وسرعان ما سألتها عن حالها أجابتني بأنها تعاني من تعب نفسي
سألتها عن سبب ذلك التعب وياليتني لم اسألها
بدأت تحكي عن مشكلتها... تقول كانت عندها صديقه مقربه منها اعتبرتها أغلى من أخواتها فهي الصديقة
التي عرفتها مذ كانت في المرحلة المتوسطة
تقول كبرنا معاً وكبرت صداقتنا لم يفرقني عنها الزواج ولم تبعدني عنها الأطفال
بل كنت دائما على اتصال معها وتبادل الزيارات ...
كانت تتحدث معها عن كل صغيرة وكبيرة في حياتها الزوجية
عن زوجها عن حبها له عن شخصيته عن كل شيء حتى أتى ذلك اليوم
الذي فاجئها زوجها فيه بقوله يريد أن يتزوج لم تستوعب ما قاله زوجها فقد كانت
تعتقد انه يمزح معها قالت له مبارك عليك الزواج إذا كانت هذه رغبتك
مضى شهرين حتى آتها ذلك الخبر الذي كاد أن يقتلها وهو موعد عقد قران زوجها
من صديقتها صرخت بكيت انهارت ولكن دون جدوى فقد كان
عازما على الزواج منها
تقول أصبحت حياتها مثل الجحيم كرهت زوجها كرهت صديقتها
التي لم تتوقع أن تغدر بها في يوم من الأيام
لقد طعنتها طعنه كادت أن تقتلها
انهارت أصابتها حالة اكتئاب لقد كرهت حياتها اصبحت إنسانه محطمة مطعونة مغدوره من الزوج والصديقة معا
بعد ما أصبحت حالتها تسوء يوم بعد يوم شعر الزوج أنه هو السبب في الحالة التي وصلت لها زوجته
وأيضا كان يتوقع أنه سوف يسعد بذلك الزواج لكن لم يتحقق له ما أراد
بعد مرور أربع أشهر على خطوبته انفصل
ولكن الزوجة ما زالت محطمة لا تريد الرجوع إلى زوجها لأنها شعرت بالخيانة
وهذا الشعور قتلها
الزوج طلق خطيبته والزوجة في منزل أهلها لا تريد العودة له
وهو يحاول أن يصلح ما أفسده ...
السؤال الذي أريد أن اطرحه عليك أيها الرجل هل تقبل أن تتزوج من صديقة زوجتك؟؟؟؟
وأنتي أيتها الفتاة هل تقبلين على نفسك أن تغدري بصديقتك وتفسدي عليها حياتها من اجل بناء حياتك؟؟؟
و برأيكم هل لها الحق في طلب الطلاق منه ؟؟؟
لأنها كما قالت
كرهت زوجي وما عاد أحبه
ساعدوني لإيجاد الحل المناسب
القصة طويلة عريضة حاولت اختصرها بقدر ما استطيع
تعليق