أيّهـما تُفضـــل أصـــدقـــاء الانتــــرنيـــــت أم أصــــدقـــــاء الـــواقع ؟؟؟؟؟

[السهلاني]

افضل اصدقاء النت
واتمنى اتعرف عليهم
شكرا وبارك الله فيك

أحــــزان كربلاء ..

لكم خالص الود والتقدير على ما تفضلتم به ...

لكن لم تعرّفونا عن سبب إختياركم لأصدقاء النت , وتفضيلهم على اصدقاء الواقع ..

لا أحزن الله لكم قلب , ووفقكم لكل خير وانار دربكم وهداكم صراطه المستقيم ...

[السهلاني]

طرح جميل جدا جزاك الله خيرا

انا وبصراحة افضل اصدقاء الواقع لانني اعرفهم جيدا واستطيع ان اكو ن فكرة افضل عن شخصياتهم ومشاعرهم من خلال رؤيهم وحركاتهم ونظراتهم وطريقة
تعاملهم مع الامور في الواقع.
لكن هذا لا يعني الاستغناء عن اصدقاء النت ولو اني وبصراحة لا اعقد الكثير من الصداقات في الانرنت سوى اثنين من عضوات المنتدى وبعض صديقاتي فرقني الزمن عنهم واصبح تواصلنا عبر الانرنت
فالصداقه شيء جميل جدا واحب المحافظه عليها دائما

تحياتي
عاشقة الحسين

الاخت الموالية عاشقة الحسين ...
لطيف ما تكرمتي به من ان اصدقاء الواقع لهم طعمهم الخاص ورونقهم , فهم كالكتاب المفتوح بالنسبة لنا ..
ويبقى ايضا من تعلقنا بهم من خلال قناة الانترنيت فان فيهم ثلّة مؤمنة تسابقت انفسنا لهم شوقاً وتعلقت ارواحنا بهم حباً ...
لكم خالص الدعاء بالتوفيق وقبول الاعمال والحشر في رحال محمد وآل محمد

[محمدالفراتي]

اعتقد اساس كل صداقة الصراحة بين الاصدقاء وعدم الخداع واسخدام الوجوه المبطنة
سوء في الواقع ام في الانترنيت
شكرا على الموضوع الجميل

[السهلاني]

اعتقد اساس كل صداقة الصراحة بين الاصدقاء وعدم الخداع واسخدام الوجوه المبطنة
سوء في الواقع ام في الانترنيت
شكرا على الموضوع الجميل

الاخ محمد الفراتي ..

التفاته موفقة من قلبٍ طاهر لا يحمل بين طياته إلاّ المحبة لمن صادق واصطحب ...

وفقكم الباري وسدد خطاكم وهداكم صراطه المستقيم ..

[ضيف]

الصداقة شي جميل ولها عدة معان ومن اهم تلك المعان الاخلاص الى الصديق ومشاركته افراحه واحزانه فان وجد الصديق الوفي في النت ام في الواقع فهو الافضل اكيد دمتم بود

[السهلاني]

الاخ العزيز
السهلاني
عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام):
(الصداقة محدودة، ومَنْ لم تكن فيه تلك الحدود، فلا تنسبه إلى كمال الصداقة).
أولها أن تكون سريرته وعلانيته لك واحدة.
الصداقة كأي شيء في الحياة، محدودة بسياج فإن خرجت من هذا السياج لم تعد من الصداقة في شيء، ولكي نحصنها ونحفظها لا بد من معرفة حدودها.
والإمام (عليه السلام) قد بين أولها بإزالة الحواجب وعدم إخفاء شيء عنه، فلا خير بذي الوجهين، بل حتى الجسد لا يمنع قلوبهم عن التلاقي فلا ملق بينهم، ولا كذب، ولا نفاق، فما في القلب عندهم هو على اللسان، هو ما في القلب وحينما يرى أحدهما من الآخر زلة، يوضحها له بأدب ويتقبلها صاحبها بأدب كذلك.
ومن هنا فأنا نلاحظ أن الأصدقاء الذين وصلوا إلى درجة متقدمة من المكاشفة والمصارحة، فإن كل واحد منهم يعرف الآخر عندما يتغير أو يصيبه سوء، يعرفه من قسمات وجهه وخلجات قلبه، فيبادره بالسؤال عن حاله، فيصارحه الآخر عما لازمه من أرق أو نصب.
والثانية: أن يرى زينك زينه، وشينك شينه، والثالثة: أن لا يغيّره عليك مال ولا ولاية، والرابعة: أن لا يمنعك شيئاً مما تصل إليه مقدرته، والخامسة: أن لا يسلمك عند النكبات.

واما اصدقاء النت فهم تتحدث معهم ولكن لا تعرف مايدور في انفسهم وبالتالي لا تستطيع ان تتحدد المسار العام لهم
ولكن بفضل الله ومن نعمه اني شخصية تعرفت على اناس من النت وهم قمم من الاخلاق والايمان

الاخ العزيز عمار الطائي ...

اضافة مميزة توشح بها الموضوع , زينته كلماتكم الجميلة , فلك الشكر على ما تفضلت ...

ولك التقدير على ما افدت, وفقك الباري وهداك صراطه المستقيم ...

[السهلاني]

الصداقة شي جميل ولها عدة معان ومن اهم تلك المعان الاخلاص الى الصديق ومشاركته افراحه واحزانه فان وجد الصديق الوفي في النت ام في الواقع فهو الافضل اكيد دمتم بود

الاخ الكريم الــــصالح ......

نعم اخي الكريم الصداقة رافدها ونبضها وروحها الاخلاص والتفاني من اجل الصديق ...


مشاركة مميزها لا نملك فيها إلاّ الشكر لكم على ما سطّر قلمكم وماحملته روحكم ......

[ضيف]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين ،
اللهم عجل لوليك الفرج
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



أولاً أحب اشكركم على الموضوع الطيب أخي الموالي
بالحقيقة هو على حسب معادن الناس اللي نلتقي بهم سواء على أرض الواقع أم الإنترنت
و نعرف معادنهم بالشدة و ليس بالرخاء
مثلاً أنا عندي صديقات لي بالإنترنت و صديقات المدرسة
و بصراحة كنت أحب حيل صديقاتي اللي كانوا معي بالمدرسة و الجامعة
لكن للأسف اكتشفت أنهم صديقات غير كفء و أن صديقاتي اللي بالإنترنت أفضل منهم
لأن يوم مرضت أمي الله يرحمها كانوا معي و كل يسألون عني و عن أمي رغم بعد المسافة اللي بيني و بينهم
و حتى يوم تةفت أمي هم اللي قاموا بمواساتي في حزني أم والله صديقاتي اللي بالدراسة و اللي كنت اعزهم اكثير ما وفقوا معي في شدتي
و أختم ردي بهذه الرواية الجميلة /

سأل رجلُ الإمَامَ علي عليه السلام: كم عدد أصدقائك ؟
فأجاب : لا أدري
لأن الدنيا مقبلةٌ عَلَيَّ ، وَ الناسُ كُلُّهم أصدقائي
وَإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عني
فـَخيرُ الأصدقاءِ من أقبل إذا أدبر الزمان .


دمتم بخير

[السهلاني]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين ،
اللهم عجل لوليك الفرج
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



أولاً أحب اشكركم على الموضوع الطيب أخي الموالي
بالحقيقة هو على حسب معادن الناس اللي نلتقي بهم سواء على أرض الواقع أم الإنترنت
و نعرف معادنهم بالشدة و ليس بالرخاء
مثلاً أنا عندي صديقات لي بالإنترنت و صديقات المدرسة
و بصراحة كنت أحب حيل صديقاتي اللي كانوا معي بالمدرسة و الجامعة
لكن للأسف اكتشفت أنهم صديقات غير كفء و أن صديقاتي اللي بالإنترنت أفضل منهم
لأن يوم مرضت أمي الله يرحمها كانوا معي و كل يسألون عني و عن أمي رغم بعد المسافة اللي بيني و بينهم
و حتى يوم تةفت أمي هم اللي قاموا بمواساتي في حزني أم والله صديقاتي اللي بالدراسة و اللي كنت اعزهم اكثير ما وفقوا معي في شدتي
و أختم ردي بهذه الرواية الجميلة /

سأل رجلُ الإمَامَ علي عليه السلام: كم عدد أصدقائك ؟
فأجاب : لا أدري
لأن الدنيا مقبلةٌ عَلَيَّ ، وَ الناسُ كُلُّهم أصدقائي
وَإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عني
فـَخيرُ الأصدقاءِ من أقبل إذا أدبر الزمان .


دمتم بخير

الاخت الموالية ( نـــور الله )

نوّر الله لكم الدرب , وأعطاكم كل مطلب , أضافة مميزة , وكلمات مضيئة تشرفنا بها , ..

نسأل الله العلي القدير أن يوفقكم ويعلي شأنكم ...

[نداء العقيدة]

الاخ المبدع السهلاني لا حرمنا الله من مواضيعكم الاكثر من رائعة.بصراحة اني افضل اصدقاء النت واللي هم اعضاء منتدى الكفيل لأن انا ولا مرة بحياتي التقيت مع اشخاص اتواصل معاهم فكريا وروحيا ويفهموني اكثر من الاعضاء المحترمين.ومرات من اكون بالمدرسة افكر بهم وأذكر الاعضاء اللي ما دخلوا عالمنتدى المدة الاخيرة.بينما اصدقاء الواقع فلا يوجد بيني وبينهم اي تواصل وانما مجرد اشخاص اتكلم معهم وهم لا يفهمون معنى كلامي .وكثيرا ما اتمنى ان التقي بأحد اعضاء منتدى الكفيل المبدعين حقيقة وبدون مجاملة .لذلك انا اميل الى اصدقاء النت كثيرا.تحياتي لكم وعذرا على الاطالة